عندما نتقدم في العمر، ربما يظن البعض منا أن الحياة قد توقفت أي ليس هناك هدف اعتقادا أن مرحلة الشباب هي الأمل والمستقبل، ولكن بعض الفئات يكتب لها عمر جديد عند انضمامهم إلى قائمة المسنين، فيصبح كأنه شاب من جديد ويحقق المزيد من الإنجازات والنجاحات التي تثبت أن لا يوجد مستحيل في الحياة والعمر «مجرد رقم» يذكر.

هذا ما حدث بالفعل مع 4 أبطال في إحدى دور المسنين منهم من عاد لحلمه القديم وهو «قيادة السيارات» ليصبح «نمبر وان» في الدار، ومنهم من يتمتع بموهبة خفة الدم لدرجة وصفه بـ«فاكهة المكان»، ليس ذلك فقط، بل منهم من أبدع في صناعة المشغولات اليدوية «الهاند ميد» وأصبح محترفا في صناعة السبح والحظاظات، ليشارك فيما بعد في 3 معارض خاصة بالفنون التشكيلية، أما الموهبة الأخيرة فهو لديه قدرة عالية في الغناء، ليصف نفسه بأنه «منافس عمرو دياب».

«عم صلاح» يستعيد حلمه القديم في دار المسنين.. «عاش يا أسطى»

«مدحت» يهرب من الوحدة باحتراف الغناء في دار المسنين: «بنافس عمرو دياب»

«سمعت النكتة دي؟».. خفة دم «عم محمد» تصنع السعادة بين نزلاء دار المسنين

دار المسنين فاتحة خير على «محمود» في الهاند ميد.. حريف بصناعة السبح والحظاظات

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: اليوم العالمي للمسنين دار المسنين اكتشاف مواهب دار المسنین

إقرأ أيضاً:

اعتذار علني من سلاف فواخرجي لسبب صادم

شاركت الفنانة سلاف فواخرجي منشورا جديدا تشكر فيه الشعب المصري وفنانيه وفى نفس الوقت قدمت اعتذارا لكل من انزعج من منشوراتها الأخيرة حسب وصفها .

وكتبت منشورا من خلال حسابها الرسمي على موقع فيسبوك، معلقة: "سأعود لأنشر ما كُتب عني ، ليس لأثبت شيئا على الإطلاق 
فالمثبت لا يُثبت والمشروح لا يُشرح ….. 
وإنما إعادة النشر هي كحق شكر لمن وقف معي سواء بالمنطق فقط أو بالمنطق والمحبة معاً ، وكلفوا أنفسهم عناء الاهتمام والكتابة والتعبير عن الحب

واستكملت: “بداية شكرا لكل الأخوة في مصر وكافة الدول العربية فردا فردا  ، وأشكر الظروف التي جعلتني أشعر بكل هذا الحب والدفء منهم ، وجعلتني أنتمي إليهم كأهل حقيقيين أكثر مما كنت ، والذين عبروا بشجاعة وقوة عن تضامنهم الجلي والصادق” …
وأعتذر ممن شُتم سواء على صفحتي والصفحات العامة ، أو حتى على حساباتهم الخاصة! بسبب دعمه لي 
وماوصله من سُباب وإهانة وطعن وحتى تهديد !
بهدف ترهيبهم وحذف اي كلمة طيبة بحقي 
ولتحريمهم تكرار الدعم لي … 
منهم من تحمل وأشكره … 
ومنهم من لم يستطع ، وأقدر له ذلك وأقول لهم صدقوني هؤلاء الذين يتبعون ثقافة الانتهاك والشتيمة يمثلون أنفسهم ولا يمثلون الشعب السوري 
فالشعب السوري راق كما تعلمون وليست هذه لغته ولايمكن لها أن تكون … صدقوني …

واختتمت، معلقة: "ولا بدّ من أشكر زملائي الفنانين والاعلاميين والمعنيين السوريين الذين اتصلوا بي وارسلوا لي وقدموا لي كل الحب وهو ليس بغريب عنهم ، واعتذروا مني لانهم لايستطبعون التعبير علنا خوفا ، منهم من كان داخل سوريا ، ومنهم من كان خارجها لكنه يخاف على أقاربه في الداخل ، ومنهم من لا يقدر على تبعات الحملات الاليكترونية التي بتنا نعرفها جميعا … 
وأتفهم وأقدر وأشكر  … 
وأتمنى أن لايلوم أحد الفنانين السوريين … فهم في القلب قلبي وقلب كل الوطن العربي الذي وصلنا الى قلوب ناسه بفننا السوري وكنّا سفراء حقيقيين لاسم بلدنا .. 
ولطالما كنا وسنبقى واحدا مهما تباعدنا وأعتذر ممن يشعر بالانزعاجمن اعادة النشر ، 
فهذا واجب عليّ .. ومن لايشكر الناس لايشكر الله ".

مقالات مشابهة

  • «المعرفة» تكشف تقرير «وظائف المستقبل» ضمن منتدى مواهب الغد
  • تقرير وزاري ينبه إلى مخاطر انكماش الأسرة وتقلص دورها في رعاية المسنين
  • مواهب الأوركسترا والجيتار والكلارينيت والساكسفون بأوبرا الإسكندرية
  • مصر.. أطباء يعيدون الحياة لـ"يد مبتورة بالكامل"
  • جي 42 تطلق تقريراً جديداً عن مواهب الذكاء الاصطناعي
  • كردفان مقبرة الجنجويد
  • اعتذار علني من سلاف فواخرجي لسبب صادم
  • قنبلة موقوتة من داخل إسرائيل.. هل تبدأ حرب الاغتيالات السياسية؟
  • تعب من الوحدة.. فنان شهير يقرر الإقامة بدار المسنين| الحكاية كاملة
  • صناعة الشيوخ: الحكومة تحدد سبعة قطاعات للاستفادة من مبادرة الـ 30 مليار جنيه