وزير العدل: محكمة الأسرة تعزز التلاحم الأسري في الإمارات
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
زار عبدالله بن سلطان بن عواد النعيمي، وزير العدل، رئيس مجلس القضاء الاتحادي، محكمة الأسرة في إمارة الشارقة، وكان في استقباله القاضي الدكتور محمد عبيد الكعبي، رئيس محكمة الشارقة الاتحادية الابتدائية.
وتفقد، خلال الزيارة، إجراءات سير العمل في المحكمة، وأقسامها وإداراتها والجهود المبذولة في مركز التوجيه الأسري، والتقى خلالها بعدد من القضاة والموظفين.وأكد عبدالله بن سلطان بن عواد النعيمي على دور محكمة الأسرة الإستراتيجي في تعزيز التلاحم الأسري.
واطلع على أبرز جهود وأعمال الدائرة الخاصة بقضايا التركات، التي تم إنشاؤها بموجب قرار من مجلس القضاء الاتحادي، والتي تختص في الفصل في منازعات التركات، التي يرى المجلس إحالتها إلى الدائرة، بهدف تسريع الفصل فيها وحل المنازعات بين المتقاضين.
وأثنى وزير العدل على جهود جميع العاملين في محكمة الأسرة بالشارقة، ودورهم في تقوية ترابط النسيج الاجتماعي، وأثر ذلك على استقرار المجتمع وتعزيز جودة الحياة الأسرية، وحثهم على الاستمرار في تقديم المزيد من الجهود المقدرة، التي تُمثل قيمة وطنية تواكب رؤى وتطلعات قيادة دولة الإمارات، وتساهم في بناء الوطن وازدهاره.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الشارقة الإمارات الإمارات الشارقة محکمة الأسرة
إقرأ أيضاً:
أغرب قضايا محكمة الأسرة.. رغم تقاضى الزوجة نفقة 30 ألف جنيه حبس زوج بسبب نفقة الترفيه
انتهي زواجنا ولم تفلح كافة المحاولات التي بذلتها طوال الشهور الماضية، على أمل أن تتنازل زوجتي عن تعنتها وتحكم عقلها وقلبها من أجل أطفالنا، لأكتشف وضعها مخطط شرير للانتقام مني، وتحايل بالغش والتدليس لإلحاق بي الضرر المادي والمعنوي باتهامات كيدية بعد أن أقامت أكثر من 16 دعوى قضائية ضدي رغم سدادي نفقات تتجاوز 30 ألف جنيه شهريا.
تلك واحدة من ألاف القصص التي تبدأ بسبب خلاف بسيط وتنتهي بتبادل الزوجين عشرات الدعاوي أمام محكمة الأسرة وأحيانا يترتب علي تلك المناوشات بين الزوج وزوجته -الانفصال-، وهو ما نرصده خلال سلسلة (أغرب قضايا محكمة الأسرة).
وأضاف الزوج:" اكتشفت مؤخرا ملاحقتي بدعوي حبس بسبب نفقة الألعاب، مما دفعني لملاحقة زوجتي بطلب الطاعة وعندما صدر لصالحي القرار حاولت تنفيذه فرفضت فأقمت ضدها دعوي نشوز، لإثبات تعنتها، وإصرارها على تدمير حياتنا الزوجية وقدمت كل المستندات التي تثبت أن الإساءة من جانبها".
وأكد:"لاحقتني بدعوي طلاق للضرر، ورفضت كافة الحلول الودية، بخلاف تعسفها في استخدامها حقوقها والنفقات كوسيلة لابتزازي وإلحاقها الضرر والمعنوي المادي بي، ورفضها التراجع عن الطلاق من أجل أطفالنا، لأذوق العذاب برفقتها في عذاب ورغم صبري عليها وتحملي من أجل تربية أولادي بشكل مشترك معها، ولكنها استمرت في تعنيفي ولاحقتني بدعوى حبس".
مشاركة