فرنسا تلغي رحلاتها إلى إسرائيل حتى الثامن من أكتوبر
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في خبر عاجل لها، اليوم الثلاثاء، بإعلان الخطوط الجوية الفرنسية إلغاء رحلاتها إلى إسرائيل حتى الثامن من أكتوبر.
وكانت قد أشارت وسائل إعلام إسرائيلية، إلى أن الجيش الإسرائيلي دعا سكان بلدات حدودية بجنوب لبنان لإخلائها.
بينما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بأن هناك ترجيحات بأن العملية البرية الإسرائيلية في لبنان ستتركز على إزالة مواقع أقامها حزب الله قرب الحدود مباشرة.
وكانت «سي إن إن» قد أوضحت، أن صور الأقمار الاصطناعية أظهرت تجمع نحو 100 آلية عسكرية إسرائيلية في موقع يبعد نحو خمسة أميال عن الحدود اللبنانية.
ويذكر أن حزب الله اللبناني، قد أكد اغتيال الأمين العام للحزب حسن نصر الله، في الغارة الإسرائيلية التي استهدفت المقر العسكري للحزب في الضاحية الجنوبية لبيروت.
واستهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي، الأمين العام للحزب حسن نصر الله، الجمعة الماضية في غارة جوية عنيفة على الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت.
وفي إطار أوسع هجوم إسرائيلي على لبنان منذ حرب العام 2006، اغتالت إسرائيل في الآونة الأخيرة عددا من القادة الميدانيين لحزب الله بينهم قائد الوحدة الجوية محمد حسين سرور والقائدان في قوة الرضوان إبراهيم عقيل وأحمد وهبي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القاهرة الاخبارية الخطوط الجوية الفرنسية إسرائيل الجيش الإسرائيلي العملية البرية الإسرائيلية لبنان
إقرأ أيضاً:
خبير استراتيجي: انتهاكات إسرائيل للهدنة في لبنان تتم تحت أنظار لجنة المراقبة
قال العميد طارق العكاري، المتخصص في الشأن الاستراتيجي والاقتصاد العسكري، إنه أثناء اجتماع اللجنة «الأمريكية - الفرنسية»، المراقبة لوقف إطلاق النار في لبنان مع قوات حفظ السلام، كانت الطائرات المسيرة الإسرائيلي على بعد أمتار من الاجتماع الذي عقد في رأس الناقورة، تفجر وتنسف المنازل.
انتهاكات إسرائيلية مستمرة للهدنةوأضاف «العكاري» خلال مداخلة هاتفية بقناة «القاهرة الإخبارية»، أن رأس الناقورة لم يستطع جيش الاحتلال الإسرائيلي الدخول إليها أثناء القتال مع حزب الله، ودخلها منذ أيام فقط، مشيرا إلى أنه دخل إلى البلدات الغربية والقطاع الغربي وطالت الخروقات القطاع الشرقي، وتوغلت الدبابات الإسرائيلية إلى بلدة بني حيان.
ولفت المتخصص في الشأن الاستراتيجي والاقتصاد العسكري، إلى أن قوات حفظ السلام «اليونيفيل» كانت على بعد أمتار من التفجيرات التي تتم في القرى اللبنانية.
خلافات غير ظاهرية بين حزب الله والحكومة اللبنانيةوأوضح أن الأمر الأن لا يتعلق بمسألة الخروقات الإسرائيلية لهدنة وقف إطلاق النار، بل يتعلق بخلافات غير ظاهرية بين حزب الله والحكومة اللبنانية؛ إذ أن «الأول» مستاء خاصة أنه بعد تركه الجنوب اللبناني والحدود المتاخمة للأراضي الفلسطينية المحتلة لم يستطع الجيش اللبناني وقف الخروقات بسبب الحالة الضعيفة التي عليها.