استقرار الأسعار في سوق البناء: الحديد والأسمنت يثبتان في مصر
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
استقرار الأسعار في سوق البناء: الحديد والأسمنت يثبتان في مصر.. القاهرة، 1 أكتوبر 2024 – شهدت أسواق البناء والتشييد في مصر اليوم استقرارًا ملحوظًا في أسعار الحديد والأسمنت، مما يشير إلى حالة من التوازن في السوق. أسعار الحديد حافظت على مستوياتها، حيث بلغ سعر طن حديد عز 40،700 جنيه، بينما استقر سعر طن أسمنت النصر عند 2،700 جنيه.
حديد عز: 40،700 جنيه
حديد بشاي: 39،000 جنيه
حديد المعادي: 36،500 جنيه
حديد المصريين: 38،000 جنيه
حديد الكومي: 36،000 جنيه
حديد سرحان: 36،000 جنيه
حديد العشري: 36،000 جنيه
حديد مصر ستيل: 37،000 جنيه
حديد المراكبي: 37،000 جنيه
حديد عطية: 37،500 جنيه
أسعار الأسمنت:
أسمنت النصر: 2،700 جنيه للطن
أسمنت حلوان: 2،750 جنيه للطن
أسمنت وادي النيل: 2،610 جنيه للطن
الأسمنت المخلوط: يتراوح بين 2،050 و2،250 جنيه للطن
الأسمنت المقاوم: يتراوح بين 2،700 و2،970 جنيه للطن
تشير هذه الأسعار إلى استقرار السوق، وهو ما يعتبر إيجابيًا للمستهلكين في قطاع البناء. هذا الاستقرار قد يساعد في تخفيف الضغوط المالية التي يعاني منها العديد من المستثمرين والمقاولين، مما يعزز النشاط في مشاريع البناء ويشجع على المزيد من الاستثمار في هذا القطاع الحيوي.
كما أن الحفاظ على هذه الأسعار قد يسهم في تعزيز الثقة في السوق، حيث يتيح للمقاولين والمستثمرين التخطيط بشكل أفضل لمشاريعهم المستقبلية. مع الاستقرار الحالي، يبقى القطاع في انتظار تحركات السوق العالمية والتغيرات الاقتصادية التي قد تؤثر على الأسعار في الأشهر المقبلة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحديد سعر الحديد سعر الحديد اليوم سعر الحديد الان أسعار الحديد الحدید والأسمنت 000 جنیهحدید الأسعار فی فی مصر
إقرأ أيضاً:
الخميسي: تجاوز الدولار عتبة 7 دنانير في يعكس ضغطا في السياسات الاقتصادية
علق المحلل الاقتصادي أحمد الخميسي، على ارتفاع سعر الدولار في السوق الموازية.
وقال الخميسي، في تصريح خاص لـ صفر، إن “تجاوز الدولار عتبة 7 دنانير في السوق الموازية على الرغم من فرض ضريبة عليه، يعكس ضغطا في السياسات الاقتصادية والتعامل مع تحديات السوق”.
وأشار الخميسي إلى أنه “يجب العمل على تعزيز استقرار الدينار عبر إصلاحات اقتصادية، وضمان استقرار السياسة النقدية، وتوسيع قاعدة الاحتياطيات الأجنبية للحدّ من تأثير هذا الارتفاع على الاقتصاد الليبي”.
وختم موضحا أنه “في ظل غياب تحرك فعال من الحكومة و المصرف المركزي لإيجاد حلول اقتصادية جذرية، يستمر التضخم في الضغط على المواطن ويزيد تدهور الثقة في الدينار ويعقد الوضع الاقتصادي”.
الوسومالخميسي