السفيرة منى عمر: العلاقات مع الصومال تاريخية منذ الفراعنة القدماء
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت السفيرة منى عمر، مساعد وزير الخارجية الأسبق للشئون الإفريقية، أن مجلس السلم والأمن الإفريقي تم إنشاؤه مع تحول منظمة الوحدة الإفريقية للاتحاد الإفريقي، مشيرة إلى أنه في السابق كانت تسمى منظمة الوحدة الإفريقية وعام 2003 بالاتفاق مع الدول الإفريقية أصبح هناك عملية تحديث للوصول لصورة مشابهة للاتحاد الأوروبي.
وقالت "منى" في حوارها لبرنامج "صباح البلد" على فضائية "صدى البلد" اليوم الثلاثاء، إن تولي مصر رئاسة مجلس السلم والأمن الإفريقي مهم في تلك المرحلة الصعبة بالمنطقة، حيث إن المنطقة تشهد صراعات عسكرية قد تؤدي إلى أزمات مستقبلية.
وتابعت، أن مصر لديها برنامج تفصيلي حول التحديات التي تواجه السودان، وسبل الخروج من تلك الأزمات، من خلال مجلس السلم والأمن الإفريقي، موضحة أن ملف الصومال من القضايا المهمة التي تشغل بال الخارجية المصرية أيضا بجانب الملف السوداني مع ما يحدث في غزة وتداعياته على الأمن الإقليمي.
وأردفت، مساعد وزير الخارجية الأسبق للشؤون الإفريقية، أن مصر ليست دولة ترسل قوات لتحقيق مطالب خاصة، وإنما بناء على اتفاق دفاع مشترك مع الدول، واستجابة لطلب الدول، وهذا ما حدث مع الصومال مؤخرا، والعلاقات مع الصومال تاريخية منذ الفراعنة القدماء.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الخارجية مجلس السلم والأمن السفيرة منى عمر الأمن الأفريقي الملف السوداني ملف الصومال مصر
إقرأ أيضاً:
محمد بن زايد ووزير الخارجية الهندي يبحثان العلاقات والقضايا الإقليمية
أبوظبي-وام
استقبل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، الثلاثاء، الدكتور سوبرامانيام جايشانكار وزير الشؤون الخارجية في جمهورية الهند الذي يزور الدولة.
ونقل وزير الشؤون الخارجية إلى سموه - خلال اللقاء الذي جرى في قصر البحر في أبوظبي - تحيات ناريندرا مودي رئيس وزراء جمهورية الهند وتمنياته لدولة الإمارات دوام الازدهار، كما حمله سموه تحياته إلى ناريندرا مودي وتمنياته لبلده وشعبه مزيداً من النماء والتقدم.
وتطرق اللقاء إلى مختلف جوانب العلاقات الثنائية في إطار «الشراكة الاستراتيجية الشاملة» و«الشراكة الاقتصادية الشاملة» بين دولة الإمارات والهند ومسارات تطويرهما، بجانب عدد من القضايا والتطورات الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك.
حضر مجلس قصر البحر كل من.. سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، وسمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي، وسمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، وسمو الشيخ سيف بن محمد آل نهيان، وسمو الشيخ سرور بن محمد آل نهيان، وسمو الشيخ نهيان بن زايد آل نهيان رئيس مجلس أمناء مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية، والفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وسمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان، وسمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، وسمو الشيخ خالد بن زايد آل نهيان رئيس مجلس إدارة مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، وسمو الشيخ الدكتور سلطان بن خليفة آل نهيان مستشار صاحب السمو رئيس الدولة، وسمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، وسمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة، وسمو الشيخ زايد بن محمد بن زايد آل نهيان، والشيخ محمد بن حمد بن طحنون آل نهيان مستشار رئيس الدولة، والشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش، وعدد من الوزراء وكبار المسؤولين والضيوف.