جيش الاحتلال يتحدث عن معارك برية بظروف صعبة وحزب الله يقصف تجمعاته
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
#سواليف
قال#جيش_الاحتلال الإسرائيلي إن جنوده يخوضون #معارك_عنيفة مع مقاتلي #حزب_الله في جنوبي لبنان، في حين أكد الحزب أنه استهدف “تحركات لجنود العدو” في موقع المطلة بقذائف المدفعية، وحقّق إصابات مباشرة.
وأكد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي في تغريدة على موقع “إكس” اليوم الثلاثاء، أن معارك عنيفة تدور في جنوبي لبنان، داعيا “السكان لعدم التحرك بالمركبات من الشمال إلى جنوب نهر الليطاني حتى إشعار آخر”.
من جهته، قال وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي إيتمار بن غفير إن الجيش الإسرائيلي “يخوض حاليا قتالا في ظروف ليست سهلة بجنوب لبنان”، مضيفا أن “هذا هو الوقت المناسب لهزيمة حزب الله وإعادة سكان الشمال إلى بيوتهم”.
مقالات ذات صلة ارتفاع أسعار الذهب في السوق المحلية 2024/10/01وكان جيش الاحتلال قد أفاد بأن قوات الفرقة 98 بلواءي الكوماندوز والمظليين واللواء 7 المدرع هي التي تشارك في عملية لبنان.
من جهته، أعلن حزب الله في بيانات منفصلة أن عناصره استهدفوا اليوم الثلاثاء تحركا وتجمعا لجنود إسرائيليين في موقع المطلة الإسرائيلي بقذائف المدفعية والصواريخ، وحققوا فيه إصابات مباشرة، كما استهدفوا جنودا إسرائيليين عند بوابة مستوطنة شتولا الإسرائيلية بالقذائف المدفعية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف معارك عنيفة حزب الله
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يقصف مركبة في وسط غزة
قال مسعفون إن 4 فلسطينيين على الأقل أصيبوا في ضربة إسرائيلية، استهدفت مركبة على الطريق الساحلي غربي مخيم النصيرات بوسط قطاع غزة، اليوم الأحد.
وكان المسعفون قد أعلنوا أن الهجوم أسفر عن مقتل طفل، لكنهم قالوا بعد ذلك إنهم تمكنوا من إنعاشه، وإنقاذ حياته.وقال الجيش الإسرائيلي إن طائرة إسرائيلية أطلقت النار على ما وصفه بمركبة مشبوهة، كانت تتحرك باتجاه شمال قطاع غزة، خارج مسار التفتيش المحدد في إطار اتفاق وقف إطلاق النار.
فيديو للمركبة المدنية التي استهدفها الاحتلال على شارع الرشيد غرب مخيم النصيرات وسط القطاع pic.twitter.com/iez0PNTWb5
— خبرني - khaberni (@khaberni) February 2, 2025 وأضاف الجيش الإسرائيلي أنه "مستعد لأي سيناريو وسيستمر في اتخاذ أي إجراءات ضرورية لإحباط أي تهديد فوري لجنوده"، لكنه لم يتطرق لتفاصيل عن تأثير الضربة أو عن أي إصابات.ووردت أنباء عن مقتل عدد من الفلسطينيين بنيران إسرائيلية منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس حيز التنفيذ، في 19 يناير (كانون الثاني) الجاري.
وقالت إسرائيل إن قواتها فتحت النار في حالات شكل فيها أشخاص "مشبوهون مسلحون في بعض الأحيان" خطراً على القوات الإسرائيلية الموجودة في بعض مناطق غزة، وفقاً للاتفاق متعدد المراحل.
ووصفت حماس هذه الوقائع بأنها انتهاكات لوقف إطلاق النار.
وخلال المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، من المقرر إطلاق سراح 33 رهينة من الأطفال والنساء وكبار السن وكذلك المرضى والجرحى، وتم حتى الآن إطلاق سراح 18 رهينة، وسيبقى أكثر من 60 رهينة من الرجال في سن الخدمة العسكرية محتجزين، حتى يتم التفاوض على المرحلة الثانية.
ومن المقرر أن تبدأ المفاوضات بحلول يوم الثلاثاء بشأن الاتفاقات الخاصة بإطلاق سراح الرهائن المتبقين، وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة في المرحلة الثانية من الاتفاق، والتي من المستهدف أن تؤدي إلى التوصل إلى نهاية تامة للحرب في غزة.