مشروع داره.. 7488 شقة مباعة منذ يناير 2024 وحتى الآن
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
كتب- محمد سامي:
اجتمع الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، مساء أمس، بالمهندس خالد صديق، رئيس مجلس إدارة صندوق التنمية الحضرية؛ لمتابعة الموقف التنفيذي لمشروعات الصندوق.
وخلال الاجتماع، عرض المهندس خالد صديق موقف تنفيذ مشروع عواصم المحافظات والمدن الكبرى "داره"، مشيراً إلى أنه يشهد في إطار المرحلة العاجلة منه تنفيذ 61 ألف وحدة في 23 موقعاً في 13 محافظة، مع استكمال أعمال الشبكات والمرافق والأسوار، بمعدل تنفيذ 98%، وتناول بشكل تفصيلي موقف سير العمل بكل موقع، وتوصيل المرافق والشبكات له.
كما تناول نتائج الخطة التسويقية لمشروع عواصم المحافظات والمدن الكبرى "داره"، موضحاً أن إجمالي الوحدات المباعة منذ يناير 2024 حتى الآن، بلغ نحو 7488 وحدة، في محافظات: القاهرة، والقليوبية، وكفر الشيخ، والشرقية، والدقهلية، والفيوم، والمنيا، وسوهاج، وقنا، لافتاً إلى أنه تم فتح حساب بنكي بالدولار لصالح صندوق التنمية الحضرية تيسيراً على العملاء القاطنين بالخارج، في إطار استهداف العاملين بالخارج ضمن خطة تسويق الوحدات.
وتطرق رئيس مجلس إدارة صندوق التنمية الحضرية إلى موقف تنفيذ وتسويق مشروع "الفسطاط فيو"، موضحاً أن عدد الوحدات المباعة بلغ 306 وحدات، من إجمالي 320 وحدة مُنفذة ضمن المرحلة الأولى من المشروع، في حين من المخطط أن تتضمن المرحلة الثانية تنفيذ 364 وحدة أخرى، والتي بدأ طرحها للتنفيذ في سبتمبر 2024.
وتناول المهندس خالد صديق الموقف التنفيذي لمشروع إعادة إحياء القاهرة التاريخية، بمختلف مكوناته، من حيث نسب التنفيذ لمراحل المشروع، وعدد المباني التي خضعت لتطوير الواجهات، أو التدعيم الإنشائي، وكذا المباني المسجلة كأثر، وذلك فيما يتعلق بمشروعات: منطقة مسجد الحاكم بأمر الله، وفندق الشوربجي، ومنطقة حارة الروم ـ باب زويلة، ومنطقة جنوب باب زويلة ـ الخيامية، وفندق الحسين السياحي، إلى جانب منطقة درب اللبانة.
كما تناول موقف مشروع تنفيذ مجمع الصناعات الحرفية، على مرحلتين، ليضم 798 ورشة حرفية، ومدرسة حرفية، و15 عمارة بإجمالي 600 وحدة سكنية، و3 عمارات مخصصة كسكن للسيدات المعيلات تضم معارض للمشغولات، إلى جانب دار مناسبات، وأسواق جملة، ونقطة شرطة، ومكتب بريد، ونقطة إطفاء، ونقطة إسعاف، ومجمع ملاعب، ومجمع مواقف.
واستعرض المهندس خالد صديق أيضاً الموقف التنفيذي لتطوير واجهات العمارات الكائنة بشارع البنهاوي، وكذا تطوير بوابات دخول وخروج المشاة بساحة الحسين، وبوابتي الشرطة الرئيسية بالمنطقة، وكذا مستشفى الحسين الجامعي.
وفي سياق آخر، أشار المهندس خالد صديق، إلى العمل على تيسير استصدار التراخيص اللازمة للمستثمرين الراغبين في تنفيذ مشروعات في نطاق القاهرة التاريخية، حيث استعرض عدداً من المشروعات التي تم الانتهاء من إصدار تراخيص بناء لها، ومنها فندق "وكالتي الحصر والملا، بمنطقة مسجد الحاكم بأمر الله"، وتراخيص بناء فندق "بيت الدحديرة، بمنطقة درب اللبانة"، وكذا المشروعات الجاري إصدار تراخيص بناء لعدد من المشروعات منها: "إسكان الطرابيشي، بمنطقة حي وسط القاهرة"، "بناء مبني عطفة الحكيم، بمنطقة درب اللبانة"، "ترخيص بناء علي مساحة 929م2 بمنطقة درب اللبانة".
كما استعرض "صديق"، موقف تنفيذ وإدارة وتشغيل مشروع حديقة تلال الفسطاط تفصيلياً، مشيراً إلى الجهود المبذولة ضمن مخطط تطوير القاهرة التاريخية لتصبح أكبر حديقة على مستوى الشرق الأوسط بمساحة حوالي 500 فدان.
وخلال الاجتماع، استعرض المهندس خالد صديق، الدراسة المقترحة لتطوير محيط مجمع الأديان، ضمن مشروع حدائق الفسطاط، موضحًا ما تتضمنه هذه الدراسة من مخططات تصميمية مبدئية للموقع والطرق الرئيسية حوله، والمباني القائمة، ومسارات حركة المشاة والآليات.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حسن نصر الله السوبر الأفريقي النزلات المعوية في أسوان سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء مشروع داره صندوق التنمية الحضرية المهندس خالد صديق مشروع عواصم المحافظات المهندس خالد صدیق
إقرأ أيضاً:
سلامة: وحدة الصحفيين كلمة السر في قوة النقابة لمواجهة التحديات
قال الكاتب الصحفي عبد المحسن سلامة، المرشح لمنصب نقيب الصحفيين، إن وحدة الصحفيين، كلمة السر في قوة النقابة، وقدرتها على مواجهة التحديات الحالية والمستقبلية بعيدا عن الاستقطاب، والتحزب والشللية.
وعقد عبدالمحسن سلامة لقاء مطولا مع صحفيي جريدة الأهرام اليوم لمناقشة ملفات المهنة، والتحديات التى تواجه الجماعة الصحفية، واستمع لكل اطروحاتهم وأسألتهم .
وأكد سلامة على أهمية عودة العلاقات المهنية، وتأكيد ثقة المصادر فى الصحفيين، الذين ينقلون بكل مصداقية الأحداث الجارية وعودة هيبة الصحفي.
وشدد عبد المحسن سلامة على التزامه الكامل بضمان حرية الصحافة وحماية حقوق الصحفيين، وعزمه العمل بكل جهد لتطوير المهنة والحفاظ عليها، وتحسين الأوضاع المالية والمهنية للصحفيين.
وأشار إلى أنه المرشح الوحيد الذي نفذ بعض بنود برنامجه الانتخابي قبل إجراء الانتخابات.
وشهدت صالة تحرير جريدة الاهرام اليومي ، حضورا كثيفا للقاء الكاتب الصحفي عبدالمحسن يلامة المرشح لمنصب نقيب الصحفيين.
ورحب جميع الحضور بلقائه مؤكدين على أهمية تنفيذ البرنامج الانتخابي له والذى يحتوي جميع مطالب وهموم الجماعة الصحفية .
وأكد عبد المحسن سلامة، على أهمية حضور الجميع والمشاركة فى فعاليات الجمعية العمومية واختيار من يمثلهم، مشيرا الى أن برنامجه الانتخابى بدأ فى مرحلة التنفيذ على أرض الواقع، مشيرًا إلى تدشين مشروع سكنى ضخم للصحفيين لتلبية احتياجات الزملاء .
واستعرض برنامجه الانتخابي امام جميع الحضور، مشيرا الى ان الصحافة تتعرض لمخاطر وجودية .
وبدأ سلامة برنامجه كالاتي:- بعيدا عن الشعارات، ودغدغة المشاعر، فإن الصحافة تتعرض لمخاطر وجودية تهدد مستقبلها بشكل حقيقى نتيجة تراكم الأزمات على المهنة خلال الفترة الماضية، وأبرزها ما يتعلق بأزمة الحريات، والأزمات الاقتصادية العامة، والخاصة.
طاقات صحفية معطلةوقال أثناء جولاتى الانتخابية، خلال الفترة القليلة الماضية، ومنذ أن تقدمت للترشح على مقعد نقيب الصحفيين، لمست حجم معاناة الزملاء الصحفيين مهنيا، واقتصاديا، وتحويل أعداد كبيرة من الزميلات والزملاء إلى طاقات صحفية معطلة بلا ضمانات مادية تماما، باستثناء «البدل» الذي لم يعد قادرا على الوفاء بالحد الأدنى اللازم لتوفير حياة كريمة، ولائقة بهم، مضيفا أن الصحفيين يلامسون الآن خط الفقر نتيجة تدنى الأجور، وانخفاض قيمة بدل التكنولوجيا، خاصة بعد تحرير سعر صرف الجنيه أكثر من مرة، وارتفاع مستوى الأسعار إلى
درجات غير مسبوقة يصعب التعامل معها، مما يستدعى سرعة التدخل لتوفير الحد الأدنى الكريم، واللائق من الحياة الاقتصادية لهم خلال المرحلة المقبلة.
وأكد سلامة فى برنامجه أن شعار « عاشت وحدة الصحفيين» هو كلمة السر لقوة النقابة، وقدرتها على مواجهة التحديات الحالية والمستقبلية بعيدا
عن الاستقطاب، والتحزب والشللية التى أدت إلى هذا الوضع غير المقبول الذى يعيشه الصحفيبن الآن، مضيفا آن الأوان لإعادة لم شمل الصحفيين، وإحياء مبدأ نقيب النقباء كامل زهيرى: «اخلع رداءك الحزبى على باب النقابة من أجل وحدة الصحفيين، وأن تكون النقابة للجميع بعيدا عن الشائعات، والأكاذيب، ومحاولة شق الصف لمصلحة شلة بعينها، أو تيار بعينه.
وتابع : أؤكد احترامي للجميع من كل التيارات، وتاريخى النقابي يشهد بذلك حينما كنت وكيلا أول للنقابة، وكذلك حينما كنت نقيبا للصحفيين، من هنا، فإنني أؤكد مد الجسور مع جميع الزملاء، دون استثناء في إطار كل ما يهم الجمعية العمومية للصحفيين، ومصالحها العليا، ومصالح الأعضاء المهنية، والنقابية، والاقتصادية.
واضاف: ومن هذا المنطلق، فإننى أطرح عليكم برنامجي خلال الفترة المقبلة، والذى أتعهد بالالتزام به، وتنفيذه إن شاء الله.
الحريات العامةالحرية هى قلب المهنة ، ولا صحافة من دون حرية، ومن الضرورى، رفع سقف المناخ العام لتمكين الصحافة من أداء دورها الرقابي، والتوعوى وذلك على النحو التالي:
أولا : تنقية القوانين الحالية من أى مواد سالبة للحريات فيما يتعلق بقضايا الرأى والنشر.
ثانيا: تمكين الزميلات والزملاء من العمل بحرية في تغطية الأحداث، والتصوير فى الأماكن العامة من دون قيود، وإزالة العقبات التي تحول دون ذلك.
ثالثا: العمل على إصدار قانون حرية تداول المعلومات خلال الدورة المقبلة بالتعاون مع البرلمان (مجلسى الشيوخ والنواب) على اعتبار أن قانون حرية تداول المعلومات من القوانين المكملة
للدستور، وضرورة ضمان حق الصحفيين في الحصول على المعلومات.
رابعا: سرعة إطلاق سراح الزميلات والزملاء المقيدة حرياتهم من الصحفيين، والمحبوسين على ذمة قضايا خلال الفترة القليلة المقبلة، وتسخير كل أدوات النقابة، وإمكاناتها لتحقيق ذلك، إلى جوار مساندة الزملاء المتهمين فى قضايا الرأى والنشر، على أن تتحمل النقابة كل التكاليف الخاصة بالدفاع عن الزميلات والزملاء في تلك القضايا.
الحزمة الاقتصاديةلا حرية للصحفى فى ظل أوضاع اقتصادية متدهورة لذلك فإنه من الضرورى العمل بكل قوة لتحقيق نقلة نوعية اقتصادية
للزملاء الصحفيين على أرض الواقع بعيدا عن الشعارات، والمزايدات، ومن هنا فإننى أتعهد بالعمل على توفير برنامج اقتصادي متكامل لرفع مستوى المعيشة للزملاء الصحفيين وأسرهم خلال المرحلة المقبلة يتضمن ما يلى:
أولا : إقرار زيادة غير مسبوقة فى «البدل» تكون متماشية مع الظروف الاقتصادية الصعبة التى تحاصرنا جميعا، بحيث تنجح هذه الزيادة فى تلبية جزء مستحق من طموحات الزميلات والزملاء المعيشية، وتكون بداية لزيادات أخرى متتالية بعد ذلك - إن شاء الله، على أن تكون الزيادة في المعاشات بنفس القيمة.
ثانيا: تخصيص مساحة ٢٠ ألف فدان من الأراضى الزراعية للزميلات والزملاء تكون حصنا ، وسندا لهم، ولأسرهم، وتأمينا لمستقبل ذويهم، وذلك على غرار مشروع الزميل عبد العزيز خاطر، عضو مجلس نقابة الصحفيين، من دار التحرير، الذي نجح فى الحصول على مشروع زراعى للصحفيين بالسويس لايزال شاهدا على أهمية ذلك الإنجاز لعدد كبير من الصحفيين، وذويهم.
ثالثا : توفير أكبر مشروع سكنى للزميلات والزملاء في تاريخ نقابة الصحفيين من خلال تخصيص أعداد كافية من الشقق السكنية للزميلات والزملاء فى عدد من المدن الجديدة بالقاهرة والجيزة، وبقية المحافظات لتلبية احتياجاتهم، وتيسير حصولهم على شقق سكنية لائقة، بالإضافة إلى توفير قطع أراض لسكن الصحفيين، وتلبية احتياجات الزملاء
من مختلف الشرائح.
رابعا زيادة بدل البطالة فى الصحف المتعطلة من ١٢٥٠ جنيها إلى ۱۷۵۰ ، وكذلك زيادة البدل المخصص لـ ذوى الهمم» بالقيمة نفسها، وحل المشاكل التأمينية للزملاء في الصحف المتوقفة.
خامسا : صرف بدل التكنولوجيا للزملاء والزميلات في الصحف والوكالات الأجنبية اسوة بباقى الزملاء.
سادسا: العمل على فصل البدل عن المؤسسات الصحفية القومية، وصرفه من خلال نقابة الصحفيين أسوة بالزملاء في المؤسسات الخاصة، والحزبية، بما يحقق مصالح الزملاء ويُنهى حالة الجدل حول خضوع البدل للضرائب من عدمه.
معهد التدريبتطوير معهد التدريب والعمل على تحويله إلى معهد أكاديمي متخصص للصحافة والإعلام يتبع المجلس الأعلى للجامعات الخاصة والأهلية، ويمنح درجتي الماجستير والدكتوراه فى الصحافة والإعلام لجميع الراغبين، وفى حالة نجاح هذه الفكرة فإن المعهد سوف يكون مصدرا مهما من مصادر دخل النقابة، وفى الوقت ذاته يتم تطويره وفق أحدث المستويات العلمية ليكون الأداة الرئيسية في تأهيل وتدريب الزملاء الصحفيين، ورفع مستواهم العلمى، والعملى لمواجهة كل التحديات التى تواجه مهنة الصحافة حاليا.
مستشفى الصحفيين وأسرهممستشفى الصحفيين هو المشروع الحلم للصحفيين وذويهم، وقد بدأ هذا الحلم خلال دورتى النقابية السابقة (۲۰۱۷- ۲۰۱۹) حينما تم تخصيص القطعة رقم (۹) الواقعة بمركز خدمات القرعة (أ) في منطقة حدائق أكتوبر للنقابة لبناء مستشفى للصحفيين وأسرهم، سوف أقوم على الفور، خلال الفترة المقبلة بمتابعة إجراءات تخصيص الأرض، ووضعها المالي، وما عليها من التزامات، وفى الوقت ذاته إجراء الاتصالات اللازمة للبدء فورا في استخراج التراخيص المطلوبة، والتواصل مع بعض الجهات المانحة التي أبدت موافقتها المبدئية على إنشاء المستشفى، وذلك على غرار ما حدث فى معهد التدريب والتكنولوجيا بالدور السابع، وبعد الانتهاء من إنشاء المستشفى، سيتم تشكيل مجلس أمناء لإدارته برئاسة نقيب الصحفيين بصفته، على أن يدار بشكل استثمارى اقتصادى ليكون ضمن موارد النقابة المهمة، على أن تخصص عوائده أولا لمتطلبات علاج الصحفيين، أما إدارته الطبية فهى للمتخصصين فى مجال الطب أسوة ببقية المستشفيات المماثلة مثل مستشفيات النقابات المختلفة، الزراعيين - المعلمين والتطبيقيين، أو مستشفيات الهيئات والمؤسسات والشركات المقاولون العرب، السكك الحديدية،
الكهرباء... إلخ).
كما أكد سلامة أن مشروع العلاج لا يتناقض مع إنشاء المستشفى، حيث سيتم دعم مشروع العلاج، ورفع نسبة المساهمة فيه، لترتفع في مرحلتها الأولى إلى ٥٠ ألف جنيه، وللحالات الحرجة إلى ٦٠ ألف جنيه.
في الوقت نفسه توسيع قاعدة الأطباء، ومعامل التحاليل، والمستشفيات المشاركة فى المشروع بالقاهرة الكبرى، وبقية المحافظات بما يتناسب مع تلبية احتياجات الصحفيين وذويهم، بحيث يكون المستشفى للعمليات الجراحية، والمشكلات الصحية الكبرى والمتوسطة، وعلاج أمراض بعينها مثل السرطانات، والأمراض الأخرى التى تحتاج إلى تكاليف ضخمة يصعب على الكثيرين تحملها في ظل ارتفاع تكاليف العلاج بشكل كبير خلال المرحلة الماضية.
مدينة ٦ أكتوبر السكنيةالبدء من حيث انتهى المجلس الحالى في مشروع الإسكان بمدينة السادس من أكتوبر، والإسراع باتخاذ الخطوات اللازمة لاستكمال هذا المشروع المهم ، والحيوى، وتذليل كل العقبات التي تعترضه.
لجان المحافظات
تفعيل لجان المحافظات بحيث تكون حلقة الوصل بين النقابة والمحافظات المختلفة لضمان حصول الزملاء بالأقاليم على نصيبهم المستحق والعادل من الخدمات، بحيث تكون هناك مساواة، وعدالة للجميع، ومن دون تمييز في كل المجالات.
وأختتم برنامجه قائلاً : هدفي هو عودة هيبة النقابة، وقوتها بعيدا عن لغة الاستقطاب، والتخوين ، والإقصاء ، والاتهامات ومحاولة افتعال الأزمات بدلا من حلها ، وأن تشهد المرحلة المقبلة حلولا جذرية لمشكلاتنا الحالية مهنيا ، ونقابيا، واقتصاديا.