جيش الاحتلال: لن نسمح بتكرار 7 أكتوبر على أي من حدودنا
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن جيش الاحتلال، أنهم لن يسمحوا بتكرار 7 أكتوبر على أي من حدودهم وسيواصلون القيام بكل ما هو ضروري حتى يتمكن الإسرائيليون من العودة إلى منازلهم، وفقًا لما نقلته فضائية "القاهرة الإخبارية"، اليوم الثلاثاء.
كما أوضح جيش الاحتلال أن عملياته البرية في لبنان تستهدف مواقع حزب الله على طول الحدود.
يذكر أن الاحتلال يشن غارات على بلدتي كفرشوبا وأرزاي جنوبي لبنان.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاحتلال إسرائيل جيش الاحتلال حزب الله عملياته البرية
إقرأ أيضاً:
اول تعليق لبناني علي ماتردد بشأن التطبيع مع دولة الاحتلال
أكدت مصادر لبنانية بأن ماتردد بشأن التطبيع مع دولة الاحتلال عاري تماما من الصحة.
وكانت دولة الاحتلال الإسرائيلي المحتل في تصريحات سابقة إلى أن مفاوضات الحدود البرية التي تم الاتفاق عليها في اجتماع الناقورة الثلاثاء، قد تتخطى في مناقشاتها هذه الحدود، لتصل إلى التطبيع مع لبنان.
يذكر إنه بعد وساطة أمريكية ، اتفقت إسرائيل ولبنان على فتح مفاوضات لحل النزاعات حول الحدود البرية بعد اجتماع في الناقورة حضره أربعة أطراف هم إلى أمريكا، فرنسا ولبنان وإسرائيل كجزء من هذه التفاهمات نتج عنها أفراج سلطات الاحتلال عن أربعة أسرى لبنانيين بينهم عنصر في حزب الله، على أن تفرج عن الخامس لاحقا.
ولاحقا؛ أفادت القناة 12 الإسرائيلية اليوم الأربعاء نقلا عن مصدر سياسي قوله بأن : المناقشات مع لبنان هي جزء من خطة واسعة شاملة .
وذكرت القناة العبرية قائلة : سياسة رئيس الوزراء (بنيامين نتنياهو) قد غيرت بالفعل الشرق الأوسط، ونحن نريد مواصلة الزخم والوصول إلى التطبيع مع لبنان.
وفي تلميح إلى فرض شروط إسرائيل بعد حربها، قال المصدر: تمامًا كما للبنان مطالب بشأن الحدود، لنا أيضًا مطالب. سنتناول هذه الأمور أي التطبيع.
يذكر إن رئاسة الجمهورية، أصدرت الثلاثاء بيانا أعلنت فيه إنه بنتيجة المفاوضات التي أجرتها لجنة مراقبة تنفيذ اتفاق وقف الأعمال العدائية في الجنوب، تسلّم لبنان أربعة أسرى لبنانيين كانت قد احتجزتهم القوات الإسرائيلية خلال الحرب الأخيرة، على أن يتم تسليم أسير خامس يوم غد.
واتفقت إسرائيل ولبنان على فتح مفاوضات لحل النزاعات حول الحدود البرية بعد اجتماع في الناقورة حضره أربعة أطراف هم إلى أمريكا، فرنسا ولبنان وإسرائيل؛ كجزء من هذه التفاهمات، أفرجت إسرائيل عن أربعة أسرى لبنانيين بينهم عنصر في حزب الله، على أن تفرج عن الخامس لاحقا