بعد قلبي العيل.. أحمد سعد يستكمل نشاطه مع «دب دب»
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
يستعد الفنان أحمد سعد لطرح أغنية جديدة تحمل عنوان «دب دب» في الفترة المقبلة، وبالتحديد بعد نجاح «قلبي العيل» التي طرحها مؤخرا بالتعاون مع ستديو كوك، وقد حقق نجاح كبيرا بتجاوز عدد مشاهدتها المليون.
وكشف أحمد سعد عبر حسابه الرسمي بموقع «إنستجرام» عن طرحه لأغنية «دب دب»، التي علق عليها قائلا: «قريبا»، وقد حازت على إعجاب عدد كبير من المستخدمين على مواقع التواصل الاجتماعي.
A post shared by Ahmed Saad (@ahmedsaadofficial)
ويشار إلى، أن أحمد سعد عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» طرح أحدث أعماله الغنائية التي تحمل عنوان «قلبي العيل» اليوم الخميس، والتي تعيد تعاونه بالفنان عبد الباسط حمودة بعد سنوات عديدة، من إنتاج ستديو كوك.
أحمد سعد يتعاون مع عبد الباسط حمودة في «قلبي العيل»طرحت «ستديو كوك» عبر حسابها الرسمي بموقع «إنستجرام» أغنية قلبي العيل التي تجمع بين أحمد سعد وعبد الباسط حمودة، ومن كلمات الشاعر عزيز الشافعي، وموسيقي حسن الشافعي، وماستر مايك بوزي، وتسجيل كورال خالد سند.
كلمات أغنية «قلبي العيل»وتتضمن كلمات أغنية قلبي العيل لـ أحمد سعد وعبد الباسط حمودة الآتي: « قلبي العيل يضعف لما يليل، لوجينا نتكلم بالعقل أنا بطل العالم في التقل، ولو جينا نتكلم في الجد أنا جامد أبا عن جد، مشكلتي ومأساة القلب، قلبي العيل يضعف لما الليل يليل، يرجع يسأل عن ناس مبتسألش، بتروح مبترجعش، اعمل أى في قلبي حظه منيل».
اقرأ أيضاً«قلبي العيل» تجمع أحمد سعد وعبد الباسط حمودة | فيديو
«هلا بيك يا مدلع».. أحمد سعد يكشف موعد طرح اغنيته الجديدة (فيديو)
بعد قليل.. «المتحدة» تعرض حفل أحمد سعد في مهرجان العلمين على قناة ON
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد سعد أدعية أغاني أغنية أحمد سعد الجديدة احمد سعد احمد سعد 2023 احمد سعد هلا بيك احمد سعد و روبي اغاني احمد سعد اغنية جديد احمد سعد سعد مع روبي سعد و روبي ياليالي احمد سعد الباسط حمودة أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
9 إصابات بنيران إسرائيلية والجيش اللبناني يستكمل انتشاره جنوب الليطاني
أصاب الجيش الإسرائيلي 9 أشخاص واعتقل 4 آخرين في جنوب لبنان، قبل أن يُفرج لاحقا عن 3 منهم، في حين أعلن الجيش اللبناني أنه يستكمل الانتشار في منطقة جنوب الليطاني، وسط ما وصفه بتمادي العدو الإسرائيلي في اعتداءاته.
وتزامن ذلك مع ارتكاب إسرائيل، اليوم الأربعاء، 19 خرقا جديدا لاتفاق وقف إطلاق النار في لبنان، ما يرفع إجمالي خروقاتها للاتفاق مع بدء سريانه في 27 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 إلى 805 خروقات.
وفي إطار خروقات تل أبيب المستمرة للاتفاق اليوم، أفادت وزارة الصحة اللبنانية -في بيان- بإصابة 5 أشخاص في بلدة مجدل سلم، بقضاء مرجعيون التابع لمحافظة النبطية، جراء قصف شنته طائرة مسيّرة إسرائيلية استهدف عددا من أهالي البلدة.
وفي قضاء مرجعيون كذلك، أُصيب مواطنان لبنانيان جراء إلقاء مسيّرة إسرائيلية قنابل صوتية على تجمع لمواطنين لبنانيين بمنطقة وادي السلوقي.
كما ذكرت وكالة الأنباء اللبنانية أن الجيش الإسرائيلي أطلق النار على شخصين أثناء محاولتهما التقدم في بلدة مارون الراس، بقضاء بنت جبيل التابع لمحافظة النبطية، ما أدى إلى إصابتهما.
وفي أطراف البلدة ذاتها، اعتقل الجيش الإسرائيلي 4 مواطنين أثناء تفقدهم منازلهم، قبل أن يفرج لاحقا عن 3 منهم، في حين أبقى على أحد المعتقلين قيد الاحتجاز، دون أن يتبين على الفور سبب الاستمرار في احتجازه.
إعلان اعتداءات للاحتلالوتقدمت آلية إسرائيلية اتجاه طريق الطيبة القنطرة، وأطلقت النار في الهواء. كما نفذت قوات إسرائيلية عمليات نسف جديدة للمنازل والمباني في بلدات كفركلا وحولا وميس الجبل ومركبا.
وأزالت قوات إسرائيلية عددا من الأشجار في المنطقة الواقعة بين بلدتي كفركلا وبرج الملوك، ورفعت سواتر ترابية في منطقة المفيلحة ومحيط مسجد الأمام علي الهادي ببلدة ميس الجبل.
وفي بلدة ميس الجبل كذلك، تقدمت قوات إسرائيلية إلى مسافة 100 متر من نقطة تمركز للجيش اللبناني عند المدخل الغربي للبلدة، بالتزامن مع قيام جرافة تابعة لها بتجريف ورفع سواتر وسط الطريق بحماية دبابة ميركافا كانت تطلق النار أمامها.
كما ألقت مسيّرة إسرائيلية قنابل على بلدة بني حيان، دون أن يتضح على الفور ما إذا كان قد نجم عن ذلك سقوط ضحايا.
وفي بيروت وضاحيتها الجنوبية -التي تعد معقلا لـحزب الله– تم رصد تحليق لطيران مسيّر إسرائيلي على علو منخفض.
وتابع المصدر العسكري أن الجيش يسعى لتشكيل منظومة تضمن الرد السريع على أي مصدر تهديد قد يعيد حزب الله تأسيسه.
وبدأ في 27 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 وقف لإطلاق النار أنهى قصفا متبادلا بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وتحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/أيلول الماضي.
وخلفت خروقات الجيش الإسرائيلي للاتفاق -حتى الآن- 64 قتيلا و251 جريحا.
انتشار للجيش اللبنانيمن ناحية أخرى، أعلن الجيش اللبناني أنه يستكمل الانتشار في منطقة جنوب الليطاني، وسط ما وصفه بتمادي العدو الإسرائيلي في اعتداءاته وإطلاق النار على الجيش والمواطنين.
وأشار الجيش إلى أن استكمال انتشاره يتم بالتنسيق مع لجنة الإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار.
وأوضح الجيش اللبناني أنه يواصل العمل على تطبيق القرار الدولي 1701، وتنفيذ الإجراءات الميدانية في مواقع عدة بمنطقة جنوب الليطاني.
إعلانودعت قيادة الجيش المواطنين إلى الالتزام بالتوجيهات الصادرة في بياناتها الرسمية، والتقيد بإرشادات الوحدات العسكرية المنتشرة.
وكانت صحيفة "يديعوت أحرونوت" قد نقلت عن مسؤول عسكري إسرائيلي كبير قوله إنه لا ينصح بنقل السيطرة إلى الجيش اللبناني حتى يسيطر بشكل أفضل على الأرض.
وأوضح المسؤول العسكري -حسب الصحيفة- أن الجيش يخطط لتنفيذ سلسلة عمليات لاستهداف مجمعات تابعة لحزب الله، قريبة من بلدات الجليل.
وأضاف أن القوات الإسرائيلية لا تزال منتشرة في القرى اللبنانية الحدودية، بهدف حماية سكان شمال إسرائيل، مشيرا إلى أن الجيش أقام مواقع عسكرية على الحدود الشمالية، ويسعى لإقامة موقع في المنطقة ما بين كل بلدة والجدار الحدودي.