نجوى فؤاد تكشف حقيقة تأمينها على قدميها: «يارتني عملت كدة»
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
تصدرت الفنانة نجوى فؤاد محركات البحث بعد حديثها عن العملية الأخيرة التي أجرتها في قدمها، وحقيقة التأمين عليها، وأيضاً تحدثت عن بداية دخولها الوسط الفني، ونعرض في التقرير التالي أبرز تصريحات لـ نجوي فؤاد، خلال حديثها عن مشوارها الفني، خلال تصريحات تلفزيونية.
هربت من والدها بعمر الـ 13 عاماقالت نجوي فؤاد عن بداية مشوارها الفني «إنها هربت من والدي إلى القاهرة في سن 13 عاماً بسبب إجباري على الزواج، «وجدت بالصدفة مكتب للتوظيف كـ«تلفونيست»، وطلبت من صاحبه الغناء ولكنه بعد أن سمع صوتي رفض، وسألني عن الرقص، قولتله بعرف طبعا، ووافق وحاول مساعدتي بسبب أن زوجة أبي كانت تعيش معي، وقالي هنزلك أفراح بدري الساعة 7 بليل».
وأشارت إلى أن أول «بدلة رقص» استأجرتها من نعمة مختار وكان ثمنها «ربع جنيه»، وكان لونها أصفر على أخضر، مشيرة إلى أنها تزوجت من الموسيقي الشهير أحمد فؤاد حسن، وكان أكبر منها في العمر، ورقصت على ألحانه، وفتح لها أبواب الشهرة عن طريق الالتحاق بإحدى الفرق الاستعراضية.
وأوضحت أنها لم تتزوج من رجل وكان له زوجة أولى، «عمري ما كنت زوجة ثانية ولا عمري رقصت لأزواجي، ودائماً كنت بلبس بـ «الييجامة كستور» في البيت»، مؤكدة أنها لم تؤمّن على قدميها «يارتني كنت عملت كدا، ولكن ماكنش عندي الوعي، وقمت بإجراء عمليات على حسابي الشخصي وصرفت أموال كثيرة»، حسبما أكدت في تصريحات تلفزيونية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نجوى فؤاد الفنانة نجوى فؤاد
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: تصريحات وزير الخارجية الأمريكي تكشف الضغوط السياسية على المنطقة
أكد الدكتور جهاد الحرازين، أستاذ العلوم السياسية، أن تصريحات وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو بشأن تقديم خطة عربية لإعادة إعمار غزة تعكس أن التصريحات السابقة الصادرة عن البيت الأبيض كانت غير قابلة للتنفيذ، بل كانت تهدف إلى ممارسة ضغوط سياسية على دول المنطقة لتحقيق أهداف خفية.
وخلال لقاء مباشر عبر قناة القاهرة الإخبارية، أوضح الحرازين أن الموقف العربي الصلب، بقيادة مصر، كان حاسمًا في رفض أي محاولة لتهجير الفلسطينيين، مشيرًا إلى أن هذا الرفض ليس جديدًا على القاهرة، التي لطالما تمسكت بعدم السماح بتذويب القضية الفلسطينية.
كما شدد على أن المملكة الأردنية الهاشمية ترفض أن تكون وطنًا بديلًا للفلسطينيين، وهو ما يجسد رؤية عربية واضحة وحازمة تجاه القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين