استغل عملها لديه.. صاحب ستوديو يتحرش بفتاة في بولاق الدكرور
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
اتهمت فتاة صاحب ستوديو تصوير بالتحرش بها جنسيًا وملامسة أجزاء حساسة من جسدها، في أثناء تواجدها رفقته بالمحل عملها، بمنطقة بولاق الدكرور، غرب الجيزة، وأخطر اللواء سامح الحميلي مساعد أول وزير الداخلية لقطاع أمن الجيزة.
إخطارًا تلقاه اللواء محمد الشرقاوي مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة من العميد عمرو حجازي رئيس قطاع الغرب، بورود بلاغًا للرائد أحمد عصام رئيس مباحث قسم شرطة بولاق الدكرور، مفاده بورود بلاغًا من فتاة تعمل بـ ستوديو تصوير، تتهم صاحب المحل عملها بالتحرش بها وملامسة أجزاء حساسة من جسدها.
وبتقنين الإجراءات القانونية اللازمة والتأكد من صحة البلاغ الوارد أعدت القوات مأمورية وتمكنت من ضبط المشكو في حقه، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة بإخطار اللواء محمد أبو شميلة حكمدار الجيزة والعرض على النيابة العامة للتحقيق.
اقرأ أيضاًلـ الصالج العام.. وزير الداخلية يبعد سودانيين الجنسية خارج البلاد
اليوم.. الحكم على البلوجر سوزي الأردنية صاحبة تريند «آه.. الشارع اللي وراه»
اليوم.. نظر طعن المتهمين بقتل طالب الرحاب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التحرش مديرية امن الجيزة التحرش بفتاة قسم بولاق الدكرور تحرش في بولاق
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الصومالي: الإجراءات الإثيوبية تشكل تهديدا خطيرا لبلادي ومنطقة القرن الإفريقي
نيويورك – أكد رئيس الوزراء الصومالي حمزة عبدي بري إن بلاده تواجه حاليا تهديدا خطيرا ناجما من محاولات إثيوبيا ضم أجزاء من الصومال تحت ستار تأمين الوصول إلى البحر.
ووصف بري خلال حديثه في المناقشة العامة للجمعية العامة الإجراءات بأنها “غير قانونية وغير ضرورية”.
وقال إن “الموانئ الصومالية ظلت دائما متاحة للأنشطة التجارية المشروعة لإثيوبيا”.
وأضاف رئيس الوزراء الصومالي “أن المناورات العدوانية لإثيوبيا بما فيها مذكرة التفاهم غير القانونية مع مجموعة انفصالية في شمال الصومال، تقوض سيادة الصومال وتشجع الحركات الانفصالية وتهدد وحدتنا الوطنية”.
وشدد حمزة عبدي بري على أن هذه الإجراءات تأتي في وقت يسعى فيه الصومال إلى السلام والتماسك.
وأوضح أن هذه الإجراءات “تزرع الانقسام وتعمل أيضا كدعاية للجماعات الإرهابية مثل حركة الشباب التي تستغل استفزازات إثيوبيا لتجنيد وتطرف الأفراد الضعفاء”.
وأشار إلى أن “مثل هذا السلوك المزعزع للاستقرار يشكل خطرا كبيرا على أمن واستقرار منطقة القرن الإفريقي بأسرها”.
وفي المقابل ومن المنبر ذاته، قال وزير الخارجية الإثيوبي تاي أستكي سيلاسي إن مذكرة التفاهم التي أبرمتها إثيوبيا مع أرض الصومال تستند إلى النظام السياسي القائم في الصومال وتهدف إلى “تحقيق النمو والازدهار المشترك في المنطقة”.
وصرح في كلمته أمام مناقشات الجمعية العامة بأن دولا أخرى أبرمت اتفاقيات مماثلة ولا يوجد سبب يدعو الحكومة الاتحادية الصومالية إلى إثارة العداء الذي يهدف بوضوح إلى التغطية على التوترات السياسية الداخلية.
وأعلن رفض بلاده لما وصفه بالاتهامات الزائفة الموجهة إلى إثيوبيا.
المصدر: الأمم المتحدة