مركز دراسات يستعد للاحتفال بـ “يوم اللغة المهرية”
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
يمن مونيتور/قسم الأخبار
يستعد مركز اللغة المهرية للدراسات والبحوث بجامعة المهرة، للاحتفال بيوم اللغة المهرية غدا الأربعاء ، وذلك تأكيداً وإبرازاً لحضارة المهرة العريقة الضاربة في عمق التاريخ.
الفعاليات التي تقام يوم الأربعاء القادم تحت شعار “اللغة المهرية هويةٌ راسخة وتاريخ متجذر”، والتي ينظمها مركز اللغة المهرية للدراسات والبحوث (جامعة المهرة)، وفقاً لبيان المركز على صفحته بالفيسبوك ورصده موقع “قشن برس”.
وأضاف المركز، بأن مكان إقامة الفعاليات سيكون في قاعة المؤتمرات بديوان عام محافظة المهرة، في الساعة التاسعة صباح الأربعاء الموافق 2/ أكتوبر 2024.
وأوضح البيان لمركز أن الفعالية سيتم فيها استعراض الموروث التراثي المهري وهي متنوعة بين فعاليات فنية وثقافية وبحرية.
ويأتي احتفال مركز اللغة المهرية للدراسات والبحوث، بيوم اللغة المهرية من كل عام، تأكيداً وإبرازاً لهذا لحضارة المهرة العريقة الضاربة في عمق التاريخ.
و تعد اللغة المهرية من أقدم اللغات وكذلك الشعر المهري القديم أحد أهم المراجع في اللغة المهرية ويشتهر بوفرة المفردات وفصاحتها والذي ساعد على الحفاظ على اللغة وأصالتها.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: المهرة اليمن مركز اللغة المهرية اللغة المهریة
إقرأ أيضاً:
مركز “عين” يدين بأشد العبارات جريمة العدوان الأمريكي بحق المدنيين في الحديدة
الثورة نت/..
أدان مركز “عين الإنسانية” للحقوق والتنمية، بأشد العبارات، الجريمة البشعة التي ارتكبتها الطائرات الحربية الأمريكية، مساء اليوم، بقصف مدينة “أمين مقبل السكنية” في مديرية الحوك – محافظة الحديدة، التي أدت إلى سقوط أربعة شهداء، وجرح أكثر من 15 شخصا، بينهم نساء وأطفال، في حصيلة أولية.
وأوضح المركز، في بيان، أن هذا العدوان الدموي ليس إلا حلقة جديدة في سلسلة الجرائم اليومية التي ترتكبها الولايات المتحدة الأمريكية بحق اليمن أرضاً وإنساناً، حيث تواصل الاستهداف الممنهج والمتعمّد للمدنيين الأبرياء وللبنية التحتية الحيوية، في انتهاك صارخ لكل الأعراف والمواثيق الدولية والقانون الإنساني الدولي، وأن هذه الممارسات الهمجية ترقى إلى جرائم حرب مكتملة الأركان، تستوجب محاسبة عاجلة أمام العدالة الدولية.
وحمّل المركز المجتمع الدولي، بكافة مؤسساته، وعلى رأسها مجلس الأمن والأمم المتحدة، المسؤولية الكاملة عن صمته المخزي وتخاذله المستمر، الذي يشجِّع المعتدين على الاستمرار في ارتكاب المزيد من المجازر بحق المدنيين العُزّل.
ودعا إلى تحرك دولي عاجل وفاعل لوقف هذه الجرائم، وتأمين الحماية الفورية للمدنيين، وملاحقة المسؤولين عن هذه الانتهاكات البشعة.
وعبَّر المركز عن تضامنه الكامل مع الضحايا وعائلاتهم.. مؤكدا أن دماء الأبرياء لن تذهب سدى، وأن العدالة، مهما تأخرت، لا بُد أن تتحقق.