جامعة حلوان تستكمل الكشف الطبي الشامل لطلاب كلية علوم الرياضة
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت جامعة حلوان عن استكمال فعاليات الكشف الطبي الشامل لطلاب كلية علوم الرياضة، حيث خضع للفحص 698 طالباً وطالبة، منهم 573 من الذكور و125 من الإناث، أقيمت الفحوصات في الصالة المغطاة بنادي جامعة حلوان، تحت رعاية الدكتور السيد قنديل، رئيس الجامعة، والدكتور حسام رفاعي، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب.
وأشرف على تنفيذ الكشف الطبي الدكتورة رشا رفاعى عميد كلية الطب، وفريق متكامل من مستشفى الطلبة برئاسة الدكتور ناصر حمزاوي، مدير مستشفى الطلبة، وإشراف الدكتور محمود عابد، مدير عام الإدارة الطبية بالجامعة، هشام رفعت أمين الجامعة المساعد لشئون التعليم والطلاب.
تضمنت الفحوصات الشاملة عدة مراحل بدءاً من التسجيل الخارجي والداخلي، مروراً بالقياسات الحيوية، وفحوصات متخصصة شملت الباطنة، المعمل، الرمد، الأنف والأذن، الجلدية، الأسنان، الفحص النفسي، العظام، الجراحة، والقلب.
يأتي هذا الإجراء كخطوة أساسية تؤكد جاهزية الجامعة لاستقبال العام الدراسي الجديد بكفاءة عالية، حيث تحرص الجامعة على ضمان سلامة طلابها وتوفير الرعاية الصحية الشاملة لهم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أستقبال العام الدراسي الجديد الكشف الطبي كلية علوم الرياضة جامعة حلوان
إقرأ أيضاً:
في مبادرة تعكس مسؤوليتها المجتمعية.. جامعة العين تعزّز وعي الطلبة بمساراتهم الأكاديمية والمهنية
انسجاماً مع التوجهات الوطنية الهادفة إلى تعزيز وعي الطلبة بأهمية التخطيط الأكاديمي المبكر، تنظم جامعة العين يوماً مفتوحاً في مقرها بأبوظبي يومي 26 و27 أبريل 2025، في مبادرة مجتمعية تسعى من خلالها إلى ترسيخ ثقافة "الاختيار الواعي" للتخصص الجامعي، وربط المسارات الأكاديمية باحتياجات سوق العمل وتطلعات التنمية في دولة الإمارات.
وتأتي هذه الخطوة ضمن دور الجامعة المتنامي في خدمة المجتمع عبر تمكين الطلبة وأولياء الأمور من التفاعل مع المؤسسات الأكاديمية خارج الإطار التقليدي، وفتح حوارات بنّاءة حول التحولات المتسارعة التي يشهدها المشهد المهني، ومتطلبات الكفاءات الوطنية خلال العقود القادمة.
ويهدف الحدث إلى إتاحة مساحة تفاعلية تُعرّف الزائرين بالبرامج الأكاديمية الجديدة، والإجابة عن تساؤلاتهم من قبل نخبة من الأكاديميين والمختصين من مختلف الكليات، بما يعزز من قدرة الطلبة على اتخاذ قرارات مدروسة تتماشى مع ميولهم، وتواكب في الوقت ذاته أولويات الدولة وسوق العمل.
ويرى القائمون على المبادرة أن الجامعة لم تعد مجرد منصة للتعليم، بل باتت شريكاً فاعلاً في بناء وعي مجتمعي مستدام، يُسهم في دعم المسيرة التعليمية، ويعزز من قدرة الشباب على الانتقال من مقاعد الدراسة إلى ميادين العمل بثقة وكفاءة.