بعد استشهادها في غارة إسرائيلية.. أبرز المعلومات عن المذيعة السورية صفاء أحمد
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
تتوالى جرائم الاحتلال الإسرائيلي الغاشم على البلدان العربية، وكانت آخر ضحاياهم الإعلامية صفاء أحمد التي استشهدت جراء غارة جوية إسرائيلية استهدفت العاصمة السورية دمشق.
وكانت الغارة الإسرائيلية هي سبب استشهاد الإعلامية صفاء أحمد التي كانت تعمل في الهيئة العامة للإذاعة والتليفزيون السورية.
وأصبح اسم الإعلامية صفاء أحمدمن الكلمات الأكثر بحثا على محرك البحث الشهير جوجل خلال الساعات القليلة الماضية، لأن الكثير يسعى إلى معرفة تفاصيل عن المذيعة الضحية.
-تخرجت صفاء أحمد من كلية الآداب والعلوم الإنسانية في جامعة «البعث» بمحافظة حمص عام 2000، وكان قد تم اختيارها ضمن مسابقة لانتقاء مذيعات في تخصصات مختلفة، نظمتها وزارة الإعلام السورية.
-كانت صفاء أحمد مقدمة برامج حوارية ومدربة لفن التقديم التلفزيوني، وتعمل في القناة الرسمية للبلاد، حيث كانت تعتبر واحدة من الأسماء اللامعة في الإعلام السوري.
المذيعة السورية صفاء أحمد-وعملت صفاء أحمد لفترة طويلة في الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون السورية، وكانت تُعرف بتغطياتها الدقيقة والمهنية للأحداث الجارية في سوريا.
-قدمت العديد من البرامج الإخبارية والتقارير التي تناولت الشؤون السياسية والعسكرية في البلاد، ومن أبرز البرامج التي قدمتها الراحلة صفاء أحمد «رسالة حمص» و«رسالة حماه» و «في أروقة المحاكم» و«صباح سوري».
-وتعتبر صفاء أحمد من أشهر المذيعات التي امتازت بأسلوبها المتميز في تقديم البرامج والحوار، مع تركيزها على إبراز قوة الإعلام في توجيه الرأي العام.
اقرأ أيضاًاستشهاد المذيعة السورية صفاء أحمد في غارة إسرائيلية
استشهاد 19 فلسطينيا في قصف الاحتلال الإسرائيلي لمخيم النصيرات ومدرسة «الشجاعية» بغزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: غارة إسرائيلية التلفزيون السوري الغارات الجوية الإسرائيلية المذيعة السورية صفاء أحمد الإعلامية صفاء أحمد المذیعة السوریة صفاء أحمد
إقرأ أيضاً:
استشهاد عشرات الفلسطينيين في غارات إسرائيلية على شمال ووسط قطاع غزة
عرضت فضائية يورونيوز تقريرا بـ عنوان :"استشهاد عشرات الفلسطينيين في غارات إسرائيلية على شمال ووسط قطاع غزة".
وأسفرت الغارات عن استشهاد 6 أشخاص في مخيم النصيرات للاجئين، إضافة إلى أربعة آخرين في مخيم البريج. كما استشهد شخصان في غارة استهدفت الطريق الرئيسي الذي يربط شمال وجنوب قطاع غزة.
وتم نقل الجثث إلى مستشفى شهداء الأقصى في مدينة دير البلح، حيث استقبل جثث الضحايا البالغ عددهم اثني عشر شخصًا.
ومن جانبها، أكدت وزارة الصحة في غزة أن حصيلة من فقدوا أرواحهم من الفلسطينيين منذ بدء الحرب بلغت 43,846 شخص، مع الإشارة إلى أن النساء والأطفال يشكلون أكثر من نصف الضحايا. وأوضحت الوزارة أن آلاف الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.
يذكر أن وزارة الصحة في غزة قد أشارت إلى أن حوالي 90% من سكان القطاع، البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة، قد تم تهجيرهم، في وقت تم فيه تدمير مساحات واسعة من الأراضي بسبب القصف الإسرائيلي والعمليات البرية للجيش الإسرائيلي.