لـ الصالج العام.. وزير الداخلية يبعد سودانيين الجنسية خارج البلاد
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
أصدر وزير الداخلية اللواء محمود توفيق القرار رقم رقم 1708 لسنة 2024، والخاص بإبعاد شخصين سودانيين الجنسية خارج البلاد لأسباب تتعلق بالصالح العام، وذلك وفقًا لما نشرته الجريدة الرسمية في عددها 216 الصادر اليوم الثلاثاء الموافق 1 أكتوبر 2024.
وجاء نص قرار وزير الداخلية، أنه بعد الاطلاع على القانون رقم 89 لسنة 1960 بشأن دخول وإقامة الأجانب، بجمهورية مصر العربية والخروج منها وتعديلاته، وعلى مذكرة الإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية المؤرخة 2024/9/3.
كما نصت المادة الأولى، بأن يبعد خارج البلاد لأسباب تتعلق بالصالح العام المدعو محمد عباس فيصل محمد، سوداني الجنسية من مواليد 2006/2/28، وعصام محمد عثمان عبد الودود، سوداني الجنسية مواليد 1979/6/20، خارج البلاد لأسباب تتعلق بالصالح العام، وعلى مدير الإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية تنفيذ ذلك، وينشر هذا القرار في الوقائع المصرية.
اقرأ أيضاًاليوم.. الحكم على البلوجر سوزي الأردنية صاحبة تريند «آه.. الشارع اللي وراه»
اليوم.. نظر طعن المتهمين بقتل طالب الرحاب
الحالة المرورية.. تكدس حركة السيارات على أغلب الطرق والشوارع الرئيسية بالقاهرة والجيزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اللواء محمود توفيق وزير الداخلية الجريدة الرسمية اللواء محمود توفيق وزير الداخلية الوقائع المصرية الصالح العام خارج البلاد
إقرأ أيضاً:
إزالة الغابات ازدادت في كولومبيا عام 2024
بوغوتا "أ.ف.ب": أعلنت الحكومة الكولومبية أن إزالة الغابات ازدادت في العام 2024، ودافعت عن جهودها البيئية مشيرة إلى مسؤولية الجماعات المسلحة عن ذلك.
ودُمّر نحو 107 آلاف هكتار من الغطاء الحرجي خلال العام الفائت، مع تسجيل زيادة بنسبة 35% مقارنة بالرقم القياسي لعام 2023 (79256 هكتارا)، وفق وزيرة البيئة سوزانا محمد.
وقالت سوزانا محمد خلال عرض النتائج السنوية "إنّ هذه الزيادة ليست بأنباء جيدة طبعا، ولكن ينبغي رؤيتها من منظور تاريخي لأنها ثاني أقل رقم لإزالة الغابات".
وأوضحت أن أحد الأسباب الرئيسية لإزالة الغابات في كولومبيا هو "الاستيلاء على الأراضي" لاستبدال الغابات المدمرة بزراعات أحادية لاستخراج زيت النخيل وجمع أوراق الكوكا مثلا.
وبحسب سوزانا محمد، لوحظت الزيادة في إزالة الغابات عام 2024 بشكل رئيسي في خمسة مواقع استراتيجية، بينها متنزها ماكارينا وتينيغوا الوطنيان في جنوب البلاد حيث يسيطر متمردون ويعيقون تدخل الدولة.
وأضافت "على الرغم من وجودنا على طاولة مفاوضات... لم نتمكن من دخول المنطقة للعمل مع المجتمعات المحلية".
ويقول الخبراء إن المتمردين الذي يناقشون اتفاقيات السلام مع الحكومة يستخدمون إزالة الغابات كأداة ضغط خلال المفاوضات.
وقد التزمت كولومبيا التي استضافت مؤتمر الأطراف السادس عشر بشأن التنوع البيولوجي في كالي (جنوب غرب) سنة 2024 في ظل رئاسة محمد، بوقف عمليات إزالة الغابات نهائيا بحلول عام 2030.