كشف الجيش الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، عن الفرقة المسئولة عن العمليات المستهدفة في جنوب لبنان وهي الفرقة 98.

إسرائيل: الغارات على لبنان بشكل محدود واللبنانيون:تقصف بعنف إعلام إسرائيلي: وحدات كوماندوز تدخل لبنان لأول مرة منذ 2006


وبحسب سكاي نيوز عربية، قال الجيش، "في الأسابيع الأخيرة، استعد جنود الفرقة 98، بمن فيهم جنود من المظليين والكوماندوز واللواء السابع، لعمليات محدودة ومحلية ومستهدفة في جنوب لبنان بدأت الليلة الماضية، وخلال هذه الأسابيع تمت الموافقة على الخطط وتدريب الجنود في الساحة الشمالية".


وذكر، وبعد أشهر عديدة من العمل في قطاع غزة، حيث اكتسب جنود الفرقة المهارات والخبرة العملياتية، انتقلوا شمالاً ويعملون الآن في الساحة الشمالية بعد إجراء التعديلات اللازمة للقتال في لبنان".
وأعلن الجيش الإسرائيلي إن قواته بدأت مداهمات "محدودة" لأهداف تابعة لجماعة حزب الله في منطقة الحدود.
وقال الجيش في بيان إن "الأهداف تقع في قرى قريبة من الحدود تشكل تهديدا مباشرا للمجتمعات الإسرائيلية في شمال إسرائيل".

وأضاف أن سلاحي الجو والمدفعية يدعمان القوات البرية "بضربات دقيقة".

وأفاد سكان محليون في بلدة عيتا الشعب الحدودية اللبنانية بوقوع قصف عنيف وبسماع أزيز طائرات هليكوبتر ومسيرة في السماء.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي العمليات الفرقة 98 الجيش

إقرأ أيضاً:

لبنان.. العفو الدولية تتهم إسرائيل بشن هجمات عشوائية على المدنيين

 

 

الجديد برس|

 

اتهمت منظمة العفو الدولية جيش الاحتلال الإسرائيلي بشن هجمات عشوائية على المدنيين في لبنان.

 

وقالت المنظمة الحقوقية في بيان يوم الأربعاء: “هناك أدلة متزايدة على ارتكاب انتهاكات متكررة للقانون الدولي الإنساني”، واتهمت جيش الاحتلال بعدم التمييز بين الأهداف المدنية والعسكرية في عدة ضربات في أنحاء مختلفة من لبنان في 2023 و2024.

 

وصرح رمزي قيس الباحث اللبناني في منظمة العفو الدولية: “يظهر المزيد والمزيد من الأدلة على أن الجيش الإسرائيلي لا يحمي المدنيين بصورة متكررة ولا تميز بشكل ملائم بين الأهداف المدنية والعسكرية في ضرباتها في أنحاء مختلفة من لبنان في 2023 و2024”.

 

وأضاف: “يجب أن توفر الحكومة اللبنانية سبيلا للعدالة للأسر المكلومة، بما في ذلك منح المحكمة الجنائية الدولية السلطة للتحقيق في الجرائم ومقاضاة مرتكبيها”.

 

وأشارت العفو الدولية إلى واقعتين وصفتهما بأنهما تمثلا جريمتي حرب.

 

وفي 25 سبتمبر الماضي أسفرت غارة إسرائيلية على شمال شرقي لبنان عن مقتل 23 فردا بعائلة من اللاجئين السوريين، من بينهم 13 طفلا.

 

وتم قصف مبنى سكني مؤلف من طابقين في واقعة أخرى في الأول من نوفمبر 2024 مما أسفر عن مقتل 10 مدنيين.

 

يذكر أن الاحتلال الإسرائيلي لم يلتزم باتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ تنفيذه في 27 نوفمبر 2024 برعاية أمريكية ولايزال يسيطر على مناطق في جنوب لبنان، رغم أن الاتفاق ينص على انسحابها الكامل بعد العملية العسكرية البرية وسيطرته على مناطق بالجنوب في شهر أكتوبر كما تشن القوات غارات بشكل شبه يومي على جنوب لبنان.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال الإسرائيلي يقمع وقفة في مسافر يطا جنوب الخليل
  • الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ ومُسيّرة أطلقا من اليمن
  • الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن
  • القسام: قنص 4 جنود من جيش الاحتلال الإسرائيلي في غزة
  • الجيش السوداني يطلق تنبيهات عاجلة لسكان مروي
  • الجيش الإسرائيلي يقصف نازحين.. ويوسع العدوان على غزة
  • استشهاد خمسة فلسطينيين في قصف الاحتلال الإسرائيلي خيمة للنازحين جنوب قطاع غزة
  • خبير عسكري إسرائيلي: الجيش فقد الاحترافية ويتحول إلى مليشيا قتل بلا أخلاق
  • الرئيس اللبناني: مواصلة الاحتلال الإسرائيلي للتلال الخمس يجب أن ينتهي في أقرب وقت
  • لبنان.. العفو الدولية تتهم إسرائيل بشن هجمات عشوائية على المدنيين