شهداء في قصف الاحتلال لمخيم “عين الحلوة” بمدينة صيدا جنوبي لبنان / شاهد
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
#سواليف
استشهد خمسة فلسطينيين وأصيب آخرون، في مخيم “عين الحلوة” في مدينة صيدا جنوبي لبنان، جراء غارة إسرائيلية استهدفت أحد المنازل.
وأفادت وسائل إعلام لبنانية بفشل محاولة اغتيال نفذتها طائرات الاحتلال، باستهداف قائد “كتائب شهداء الأقصى” (فصيل مقاوم) في لبنان اللواء منير المقدح، بمخيم عين الحلوة.
وأشارت إلى أن العدوان استهدف منزل القيادي في المخيم، ما أسفر عن خمسة شهداء فلسطينيين، وإصابة آخرين، في حصيلة أولية.
ومنذ 23 أيلول/سبتمبر الماضي، يشن جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانا واسعا على مناطق لبنانية، هو الأعنف منذ بدء المواجهات مع “حزب الله” قبل نحو عام، وهو ما أدى لاستشهاد عدد كبير من قيادات “حزب الله” السياسيين والعسكريين، وعلى رأسهم الأمين العام للحزب حسن نصر الله.
في حين يستمر دوي صفارات الإنذار في دولة الاحتلال، إثر إطلاق “حزب الله” وفصائل فلسطينية، مئات الصواريخ على مواقع عسكرية ومستوطنات في المدن والبلدات الفلسطينية المحتلة، وسط تعتيم إسرائيلي صارم على الخسائر البشرية والمادية.
#شاهد | أسفر عنها شــ.ــهداء وجرحى.. آثار الدمار بعد غارة إسرائيلية على مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين بصيدا جنوب #لبنان pic.twitter.com/HSpiNK6u69
— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) October 1, 2024انتشال الإصابات بعد قصف الاحتلال منزلاً في مخيم عين الحلوة جنوب لبنان pic.twitter.com/vcZ1h4u6It
— Mohammed Saeed (@Mohamme1d13) October 1, 2024????⚡️ الغارات الاسرائيلية تطال الفلسطيين حتى في لبنان!
قتلى وجرحى جراء الغارة الإسرائيلية على مخيم عين الحلوة في مدينة صيدا اللبنانية، وفرق الإنقاذ تعمل على رفع الأنقاض وانتشال العالقين. pic.twitter.com/dds7GbINGU
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف شاهد لبنان مخیم عین الحلوة
إقرأ أيضاً:
شهداء ومصابون بقصف طائرات الاحتلال لمواطنين في حي الرمال بمدينة غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل لها، عن ارتقاء شهداء ومصابين في استهداف طائرات الاحتلال مواطنين في حي الرمال وسط مدينة غزة.
ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، منذ السابع من أكتوبر 2023، حيث يواجه سكان قطاع غزة قيودًا إسرائيلية متزامنة في ظل استمرار الحرب، لا سيما محافظتي غزة والشمال، مجاعة شديدة في ظل شح شديد في إمدادات الغذاء والماء والدواء والوقود، مع نزوح نحو مليوني فلسطيني من سكان القطاع الذي تحاصره إسرائيل منذ 17 عامًا.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.