أبرزها الزنجبيل.. منتجات تضاف للشاي تجعله أكثر فائدة
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت الدكتورة يلينا سولوماتينا خبيرة التغذية الروسية، أن إضافة بعض المنتجات إلى الشاي تجعله أكثر فائدة، وفقا لما نشرته مجلة gazeta.ru.
وتشير “سولوماتينا” إلى أنه يمكن إضافة مواد مثل الورد البري ونبق البحر والزنجبيل إلى الشاي لجعله أكثر فائدة للصحة، حيث يحتوي الشاي على نسبة عالية من مضادات الأكسدة تمنع الشيخوخة المبكرة، كما يحتوي على الكافيين المنشط، لذلك عند إضافة الورد البري ونبق البحر إليه يجعله غنيا بفيتامين C.
كما أن نبق البحر يحتوي على بيتا كاروتين الذي يتحول في الجسم إلى فيتامين A وفقا لحاجة الجسم.
ويحسن فيتامين A الرؤية في الشفق كما أنه ضروري لعمل منظومة المناعة بصورة طبيعية وكذلك لصحة الجلد. وبالإضافة إلى ذلك، يعزز الأغشية المخاطية ما يزيد من مقاومتها لمسببات الأمراض والالتهابات.
أما الزنجبيل، فيؤثر إيجابيا في عملية التمثيل الغذائي ويحسن عملية الهضم، وهذا مهم جدا، لأنه يساعد على امتصاص المكونات المغذية المفيدة التي شطرت جيدا في الدم ويساعد الزنجبيل أيضا على تسريع تدفق الدم في الدورة الدموية، وبالإضافة إلى ذلك له خصائص مضادة للبكتيريا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: علاج صحة شاي زنجبيل الأمراض
إقرأ أيضاً:
بقلاوة بـ 95 مليون ليرة: فضيحة جديدة تضاف إلى سلسلة الفضائح في بلدية إسطنبول
في وقت تتواصل فيه التحقيقات في قضية فساد داخل بلدية إسطنبول الكبرى (İBB)، تم الكشف عن تورطها في مناقصة مثيرة للجدل لشراء الحلويات المشبعة بالشربات “القطر”.
فقد طرحت بلدية إسطنبول مناقصة لشراء الحلويات المشبعة بالشربات “القطر” في 28 فبراير، عبر إدارة الأعمال التابعة للبلدية، استنادًا إلى المادة 21/B من قانون المناقصات العامة، والتي تتيح استخدام أسلوب التفاوض في حالات الطوارئ مثل الكوارث الطبيعية، الحرائق، الفيضانات، والأمراض.
اقرأ أيضاالليرة التركية تواصل الهبوط: أسوأ أسبوع لها منذ يونيو 2023
الإثنين 24 مارس 2025وفقًا للمعلومات الواردة، تم دفع مبلغ 95 مليون ليرة تركية لشركة تقع في مدينة موش، وهي الشركة التي فازت بالعقد. كما تم توقيع العقد في 7 مارس 2025.
وتُثير المناقصة تساؤلات حول نطاقها وسبب إجرائها، خاصةً وأن الشركة الفائزة، التي لا تملك سوى فرع واحد في موش، تم تأسيسها برأس مال قدره 400 ألف ليرة تركية وتقع في نفس المبنى الذي يضم مقر فرع حزب الشعوب الديمقراطي (HDP) في المدينة.