موقع النيلين:
2024-12-22@20:46:16 GMT

مقر السفير الاماراتي بالخرطوم (ذخائر وفطاير)

تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT

عندما هاجمت المليشيا والمرتزقة مقر سفير الإمارات سابقا بالخرطوم لاحتلاله تصدي لهم الشهيد جمال زمقان السوداني غير المنكور الانتماء للتيار الاسلامي صاحب العقار ومالك الدار التي استاجرت منه السفارة المنزل كمقر لإقامة السفير وقتل منهم ١٣ فرد أثناء عملية اقتحام مقر السفير أين كانت السفارة الإماراتية من العدوان.

هل أخرجت بيان. هل عزت في قتل صاحب الدار ولو من باب العلاقة بين المؤجر والمستاجر (علاقات انسانية ساي ناهيك عن الدبلوماسية). ما هو موقف السفارة من تحويل بيت السفير الي سكنة عسكرية تخزن فيها الأسلحة والذخائر وما علاقة ذلك ببيان قتلاها السابق الذي زعمت فيه ان ضباطها قتلوا أثناء نقل ذخائر ولم تحدد اين الموقع في القبل الأربعة.

د الرشيد محمد ابراهيم.

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

السفير البابوي بلبنان: "الاحتفال بالميلاد فرصة للتأمل في حب الله للعالم"

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد السفير البابوي في لبنان، المونسينيور باولو بورجيا، خلال ترؤسه القداس الإلهي بمناسبة ذكرى شفاء نهاد الشامي في دير مار مارون – عنايا، أن "الرب دائمًا أمين على وعوده ويحققها في أوقاته الخاصة، التي قد لا تتطابق مع توقيت الإنسان". وأوضح أن الله يظل ثابتًا في مشاريعه الخيرة وحبه العميق للناس حتى النهاية.

وأشار بورجيا إلى أن "البشر يميلون إلى استعجال الأمور، لكن الله يعمل وفق توقيته لتحقيق الخير، حتى وإن استغرق ذلك وقتًا طويلاً. ومع أنه قادر على تحقيق كل شيء بمفرده، إلا أنه يختار إشراك الإنسان في تحقيق إرادته، مؤمنًا بقدراته ومواهبه على الحب وصنع الخير، مما يضع على عاتق البشرية مسؤولية كبيرة للاستعداد لمشيئته".

وشدد على أن "مشروع الله الأساسي هو الحب، وهو يدعو البشرية للتعاون والعمل معًا في سبيل تحقيق الخير العام. فالإنجيل يعلمنا أن الشخصيات التي ذكرها كانت جزءًا من شعب واحد، وهو درس يدعونا للوحدة في الكنيسة والمجتمع والسياسة لتحقيق مشروع واحد يخدم الجميع".

وأضاف بورجيا أن "الاحتفال بالميلاد هو فرصة للتأمل في حب الله للعالم، وتجسيد ولادة المسيح في حياتنا اليومية. فالاحتفال لا يقتصر على إحياء ذكرى من الماضي، بل هو عيش السر الخلاصي الذي غيّر العالم وحياة الإنسان نحو الأفضل".

وفي ختام كلمته، أشار بورجيا إلى القديس شربل، الذي عاش حياة بسيطة ومتواضعة كمغارة بيت لحم، لكنه جعلها مضيافة ومليئة بالحب. ودعا الجميع إلى أن يستلهموا من القديس شربل طريقهم في الحياة، متمنيًا أن يساعدهم في السير على خطاه.

مقالات مشابهة

  • العملة القديمة بالخرطوم: سارية حتى اكتمال الترتيبات
  • السفير أسامة شلتوت يبحث سبل استقدام وتشغيل العمالة المصرية في الكويت
  • الجيش: تفجير ذخائر غير منفجرة في مرجعيون
  • السفير البابوي بلبنان: "الاحتفال بالميلاد فرصة للتأمل في حب الله للعالم"
  • القاضي زيدان يبحث مع السفير التركي نتائج زيارته الأخيرة إلى أنقرة
  • أن يكون في المكتبة ذخائر طبعت قديمًا
  • الجيش: تفجير ذخائر غير منفجرة في زبقين- صور
  • الجيش: تفجير ذخائر في بعلبك والجنوب والبقاع الغربي اليوم
  • الجيش: تفجير ذخائر غير منفجرة في جرد الطيبة – بعلبك
  • الجيش: تفجير ذخائر في حقلي القليعة - مرجعيون واليابسة - راشيا