اختلفت الاقوال عن عدد المسيرات الاستهدفت شندي فجر اليوم وتراوحت التقديرات بين 7 الى 13
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
اختلفت الاقوال عن عدد المسيرات الاستهدفت شندي فجر اليوم. وتراوحت التقديرات بين سبعة الى 13.
بعضنا فسر ضخامة عدد المسيرات بانو الدعامة مزنوقين وفقدوا البوصلة ووصلوا مرحلة التخبط واصبحت ردود افعالهم متوترة بدون تخطيط عسكري.
بس دا تقليل من قوة العدو Underestimation
، وغالبا نتائجه سالبة.
اطلاق عدد كبير نسبيا من الصواريخ او المسيرات دا اسلوب عسكري معروف يسمى اشباع الدفاعات الجوية Saturation
طبعا اي منظومة دفاع جوي عندها قدرة على التعامل مع الاهداف الطائرة، نفرض مثلا انها (سين صاروخ)، واي صاروخ زيادة بتكون فرص وصوله للهدف كبيرة او مؤكدة.
والاسلوب دا غالبا بيستخدم ضد الاهداف الثمينة عسكريا او اقتصاديا او معنويا.
يبقى السؤال ما/ من هو الهدف الثمين في شندي.
Ali Mirghani
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
خروج صاروخ فضائي عن السيطرة ومخاوف من تهديد الحياة خلال الأيام المقبلة
رغم الاضطرابات العنيفة، التي شهدتها بعض دول العالم خاصة حوادث الطائرات التي أصبحت مُرهقة للأعصاب، كشف العلماء عن أمرًا آخر أثار حالة من القلق بينهم، وهو رصد احتمالية سقوط صاروخ فضائي خلال هذا العام، على الأرض مما يتسبب في مقتل بعض الأشخاص.
دراسة حول سقوط صاروخ فضائي على الأرضبحسب دراسة جديدة في جامعة كولومبيا البريطانية، أنه تم رصد حطام فضائي «صاروخ» من المتوقع سقوطه على الأرض خلال هذا العام وقد يتسبب في وفاة شخص واحد من كل 10 أشخاص، وفق ما نشرته صحيفة «نيويورك تايمز».
من المُرجح أن يكون هذا تقديرًا مُتحفظًا، لأنه يأخذ في الاعتبار خطر سقوط أجسام الصواريخ فقط، ويتجاهل مخاطر الأقمار الصناعية، كما يُفترض أن الحطام لا يتكسر إلى قطع أصغر، وعلى الرغم من أن خطر الاصطدام بالطائرات مُنخفض نسبيًا، فإن بقايا الصواريخ لديها فُرصة حقيقية للغاية للتسبب في تدمير الطائرات التي تجدها في طريقها.
زيادة فرص تساقط الصواريخ الفضائيةورجحت الدراسة احتمالية سقوط قطعة خردة الصواريخ عبر المجال الجوي بنسبة 26% العام الجاري، خاصة أنه في بداية 2024، ارتفع عدد إطلاق الصواريخ الفضائية إلى 258 عملية، وهو ما يترك 2300 جسم صاروخي لا يزال في المدار.
توضح الدراسة: تُعد طفرة صناعة الفضاء أثر بليغ في زيادة مُماثلة في عدد أجزاء الصواريخ التي تسقط مرة أخرى على الأرض، وقد تشكل خطرًا على الحياة، وعلى نحو متزايد، تحدث مثل هذه العودة إلى الغلاف الجوي فوق المناطق المأهولة بالسكان، مما يتسبب في تعطيل السفر الجوي وتهديد حياة البشر.