حملة تطعيمات ضد الأمراض تجوب مدارس الإسماعيلية
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
لليوم الثاني على التوالي تواصل مديرية الصحة بالإسماعيلية، تنفيذ حملة تطعيم طلاب المدارس ،حفاظًا على صحة وسلامة الطلاب ،وتزامنًا مع بداية العام الدراسي الجديد وذلك بالتنسيق مع مديرية التربية والتعليم وفرع الهيئة العامة للرعاية الصحية.
وأكدت الدكتورة ريم مصطفى وكيل وزارة الصحة على أهمية التطعيمات التى توفرها المدارس لبعض المراحل الدراسية، حيث إن طُعم الحُمى الشوكيه الثنائي يتم الحصول عليه في الصف الاول من كل مرحلة دراسية ،بينما طُعم الثنائي البكتيري يتم الحصول عليه في الصف الثاني والرابع بالمرحلة الإبتدائية.
وفى ذات السياق تواصل فرق التطعيم المرور على المدارس وفق جدول تطعيمات الصفوف الدراسية المستهدفة ،وذلك ضمن خطة الأعمال الوقائيه للحفاظ على الصحة العامة للمواطنين تحت إشراف الدكتورة مى سامى مدير إدارة الطب الوقائي ،الدكتور احمد محمود مدير مكافحة الامراض المُعدية والدكتورة نهى نصر مسئول التطعيمات بمديرية الصحة بالإسماعيلية.
.
يأتى ذلك وفقًا لتوجيهات الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان وتكليفات اللواء طيار أكرم محمد جلال محافظ الإسماعيلية وضمن فعاليات مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان والتى تهدُف لتعزيز خدمات الرعاية الصحية لجميع فئات المجتمع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الصحة العامة للمواطن المدارس الاسماعيليه مكافحة الأمراض وكيل وزارة الصحة مديرية التربية والتعليم المدارس بالإسماعيلية خدمات الرعاية الصحية بداية العام الدراسي الجديد حملة تطعيم مبادرة بداية جديدة
إقرأ أيضاً:
مدير تعليم مطروح تتابع انتظام الدراسة بعدد من المدارس
تابعت نادية فتحي وكيل وزارة التربية والتعليم بمطروح انتظام الدراسة وانضباط العملية التعليمية بمدرستي وادي الرمل الابتدائية والنصر للتعليم الأساسي بمنطقة الشولحي حيث تفقدت الفصول التعليمية والحجرات الدراسية وتابعت مستوى الطلاب في القراءة والكتابة باللغتين العربيّة والإنجليزية لطلاب الصفوف الأولى.
صحة مطروح: مليون و322 ألف خدمة علاجية بالمستشفيات خلال 9 أشهر توزيع 2000 كيلو لحوم من صكوك الأضاحي على الأكثر احتياجا بمطروح محافظ مطروح يعتمد المخطط الاستراتيجي لمدينة سيوةوأكدت وكيل الوزارة أنها ستقوم بمتابعة مسار العمل بجميع مدارس مطروح أولا بأول للاطمئنان علي تطور العملية التعليمية بالمدرسة نحو الأفضل وتحسن المستوي التحصيلي واللغوي للطلاب خلال المرحلة المقبلة جاء ذلك بحضور الأستاذ إيهاب أنور مدير عام التعليم العام.
وتفقدت وكيل وزارة التربية والتعليم بمطروح انتظام الدراسة وانضباط العملية التعليمية بمدرسة الثورة للتعليم الأساسي بقرية شماس حيث تفقدت الفصول التعليمية والحجرات الدراسية وتابعت مستوي الطلاب في القراءة والكتابة باللغة العربيّة لطلاب الصفوف الأولى موجهة مدير المدرسة بالتطبيق الكامل للتقييمات الأسبوعية بشكل منتظم ودقيق لتحقيق نواتج التعلم المستهدفة مع المتابعة المستمرة لمستوي الطلاب الدراسي من خلال كراسات الحصة والواجب والأنشطة.
وأكدت لأبنائها الطلاب خلال الجولة ضرورة الاجتهاد في طلب العلم من خلال الإلتزام بالحضور للمدرسة والتركيز خلال شرح المعلمين للحصص الدراسية والمذاكرة أولا بأول لتحقيق التفوق التعليمي خلال التقييمات الأسبوعية والشهرية وخلال امتحانات الفصل الدراسي الأول.
من ناحية اخرى وفى وقت سابق شهدت وكيلة وزارة التربية والتعليم بمحافظة مطروح جانباً من الاحتفالية الجميلة التي نظمتها الإدارة العامة للشئون التنفيذية بالتعاون مع توجيه عام المكتبات وإدارة العلاقات العامة بالقاعة الكبري في ديوان عام المديرية لتكريم الطلاب الفائزين بمراكز متقدمة في مسابقات تحدي القراءة العربي والمشروع الوطني للقراءة والمكتبات النموذجية كذلك تكريم أخصائيي المكتبات المشرفين علي الطلاب وهيئة التوجيه الفني المختص بالتعليم مطروح ومديري المدارس الفائزة بتلك المسابقات المعرفية .
جاء ذلك بحضور إسماعيل جاتو وكيل المديرية والأستاذ محمد العبد مدير عام الشئون التنفيذية وإيهاب أنور مدير عام التعليم العام وهدي إبراهيم مدير عام الشئون التنفيذية السابق وسماح فتحي موجه عام المكتبات.
كذلك كرمت وكيلة الوزارة السيد وكيل المديرية ومدير الشئون التنفيذية الحالي والسابق ومدير التعليم العام تقديرا للجهود المبذولة والعطاءات المخلصة خلال المرحلة الإشرافية علي تلك المسابقات مقدمة الشكر للأستاذة هدي إبراهيم مدير عام الشئون التنفيذية السابقة عرفانا بأدائها المخلص طوال توليها المسئولية ومساهمتها الإيجابية في حصول طلاب المحافظة علي مراكز متقدمة جمهوريا في مسابقات تحدي القراءة العربي والمشروع الوطني للقراءة خلال العام الدراسي الماضي .
وهنأت وكيلة الوزارة الطلاب الفائزين والذين تم منحهم شهادات تقديرية مثمنة اقبالهم علي القراءة وعشقهم لها لما تمثله من زخيرة ثقافية واجتماعية تفيدهم في دراستهم العلمية في المستقبل.