قبيلة سودانية لا تلتزم بتعهداتها التجارية ولا يسدد أفرادها الديون التي عليهم
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
لا حياء في العلم
المطلوب تأسيس جمعية للأنثروبولوجيين السودانيين لعمل دراسات معمقة لقبائل وسكان ولايات وأقاليم السودان وتحليل الخصائص المشتركة لكل قبيلة أو مجموعة سكانية.
ينبغي معرفة القتلة والمأمونين، واللصوص والشرفاء، والحرامية والمتعففين، والنهابين والبينططوا الحيط والذين لا ينهبون ولا يتسورون، والمختلسين والموثوقين، والنشالين والمنشولين، وبتاعين المخدرات والممتنعين المجتنبين، والمهربين وقطاع الطرق والنزيهين وكل شئ بحيث يكون الناس معروفين لبعضهم البعض وما يتغشوا.
قرأت بعض الدراسات التي كتبها موظفو الإدارة الإستعمارية عن بعض القبائل السودانية وعرفت منها خصائص كثيرة طيبة وخصائص شريرة وهذه تقارير مفيدة للدولة والمجتمع.
من بين تلك الكتابات قرأت عن قبيلة لا تلتزم بتعهداتها التجارية ولا يسدد أفرادها الديون التي عليهم.. بالله شوف الخواجات ديل عرفوا البلد دي كيف في أقل من ٦٠ سنة.
#أعرف_وطنك
محمد عثمان ابراهيم
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
استئناف استجواب المدعى عليهم في انفجار مرفأ بيروت
استجوب المحقق العدلي في جريمة انفجار مرفأ بيروت القاضي طارق البيطار، اليوم الجمعة، اثنين من المدّعى عليهم في القضية بعد توقّف عن عمله لأكثر من عامين، وفق ما أفاد مصدر قضائي.
واستأنف بيطار في 16 يناير الماضي إجراءاته القضائية بالادّعاء على عشرة موظفين، بينهم سبعة مسؤولين عسكريين وأمنيين، وحدّد مواعيد لاستجوابهم بشأن الانفجار الهائل الذي وقع في الرابع من أغسطس 2020 وأسفر عن مقتل أكثر من 220 شخصا وإصابة أكثر من 6500 بجروح.
منذ البداية، عزت السلطات اللبنانية الانفجار إلى تخزين كميات ضخمة من نيترات الأمونيوم داخل العنبر رقم 12 في المرفأ من دون إجراءات وقاية، واندلاع حريق لم تُعرف أسبابه.
وتبيّن لاحقاً أنّ مسؤولين على مستويات عدّة كانوا على دراية بمخاطر تخزين هذه المادة الخطرة ولم يحرّكوا ساكنا.
واستجوب البيطار، اليوم الجمعة، وفق ما أفاد مصدر قضائي، اثنين من المدّعى عليهم، هما ربيع سرور، مسؤول أمن العنبر رقم 12، وسليم شبلي، صاحب الشركة التي تولّت أعمال تلحيم بوابة العنبر المذكور، بحضور وكلاء الدفاع عنهما.
كانت مصادر أمنية أفادت، إثر الكارثة، عن احتمال أن يكون الحريق الذي سبق الانفجار قد نجم عن أعمال تلحيم لفجوة في العنبر رقم 12، لكنّ خبراء شكّكوا لاحقا في صحة هذه الرواية، معتبرين أنّ هدفها حرف النظر عن المسؤولين.
ولم يتّخذ البيطار أيّ قرار بحقّ المدّعى عليهما إلى حين انتهاء كافة التحقيقات، وفق المصدر.
كما أرجأ المحقّق العدلي استجواب ثلاثة آخرين من المدّعى عليهم بعدما تغيّب اثنان بعذر والثالث من دون عذر.
وتغيّب أحد هؤلاء الثلاثة لدواع صحية والآخر بداعي السفر، بينما لم يمثل صاحب شركة "سفارو" التي اشترت نيترات الأمونيوم وشحنتها إلى مرفأ بيروت، فقرر البيطار تأجيل اتخاذ القرار بحقّه إلى وقت لاحق.
وكان البيطار عقد آخر جلسة استجواب في 24 ديسمبر 2021، وقد اصطدم عمله لاحقا بدعاوى ردّ ومخاصمة رفعها ضدّه مسؤولون مدّعى عليهم، بلغ عددها 42 دعوى، لم تبتّ المحاكم بها حتى الآن.
الهلال الأحمر ينقذ معتمرة إندونيسية بمطار جدة