مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 1.000 حقيبة مدرسية في إقليم الساحل بجمهورية الصومال
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
المناطق_واس
وزّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول، 1.000 حقيبة مدرسية مزودة بالمواد القرطاسية في إقليم الساحل بجمهورية الصومال، استفاد منها 1.000 فردٍ، ضمن مشروع تأمين وتوزيع الحقائب التعليمية المزودة بالقرطاسية للطلاب في جمهورية الصومال الفيدرالية لعام 2023م.
ويأتي ذلك في إطار المساعدات الإنسانية والإغاثية التي تقدمها المملكة عبر المركز؛ لدعم القطاع التعليمي في الدول ذات الاحتياج، وتعزيز البيئة التعليمية، وتوفير المستلزمات الدراسية الأساسية للطلاب والطالبات.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مركز الملك سلمان للإغاثة
إقرأ أيضاً:
زايد الإنسانية توزع "حقيبة الشتاء" في إقليم كردستان العراق
تواصل مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية توزيع حقيبة الشتاء ضمن خطتها لتغطية 19 دولة حول العالم، حيث أنهت المؤسسة توزيع الحقائب الشتوية في مدينة أربيل في إقليم كردستان العراق على آلاف العوائل في مخيمات اللاجئين والنازحين.
وشملت مناطق التوزيع، وفقاً لبيان صحافي حصل 24 على نسخة منه، 5 مخيمات للاجئين والنازحين وهي مخيم خازر، ومخيم حسن شام u2، ومخيم حسن شام u3، ومخيم باسرمة للاجئين السوريين ومخيم بحركة للنازحين العراقيين، وغطت الحقائب من الملابس والمستلزمات الشتوية شرائح الأطفال من عمر عامين وحتى 16 عاماً من الذكور والإناث، إضافة إلى شرائح البالغين وكبار السن.وتشتمل حقيبة الشتاء هذا العام على المستلزمات الشتوية التي تضمنت البطانيات والمعاطف (الجواكت) وأطقم الملابس الشتوية التي تقي من البرودة وجوارب وقفازات وقبعات وغيرها من الاحتياجات التي تسهم في حماية المتأثرين من تداعيات انخفاض درجات الحرارة وشدة البرودة والحد من تفشي أمراض الشتاء خاصة بين الأطفال.
يشار إلى أن مبادرة حقيبة الشتاء لهذا العام تغطي عدداً من الدول في مناطق مختلفة من قارات العالم منها الأردن، ومصر، والمغرب، والعراق، وسوريا، وقطاع غزة، وباكستان، وأذربيجان، وتركمانستان، وروسيا، وتترستان، وكازخستان، وأوزبكستان، وقيرغيزستان، وتنزانيا، ومنغوليا، والنيبال، وأفغانستان، وكسوفو.
وضاعفت المؤسسة أعداد المستفيدين من مبادرة حقيبة الشتاء هذا العام لتصل إجمالي الحقائب إلى 50 ألف حقيبة مقارنة بـ 20 ألف حقيبة شتوية في موسم الشتاء الماضي، الأمر الذي يزيد من أعداد المستفيدين من المساعدات الإغاثية، ويسهم في تخفيف معاناتهم ومساعدتهم على مواجهة تداعيات وآثار الموجات الباردة المتوقعة في الأشهر المقبلة.
من جهتهم، تقدم عدد من المستفيدين من هذه المبادرة بالشكر والعرفان لحكومة وشعب دولة الإمارات على ما يبذلونه من جهد في مجال العمل الإنساني والخيري والإغاثي ومد يد العون وتقديم المساعدة لمن يحتاج إليها.