أحمد عزمى يكشف تفاصيل خلافه مع الراحل وحيد حامد
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
كشف الفنان أحمد عزمي عن جوانب خفية في حياته المهنية وتفاصيل خلافة مع الراحل وحيد حامد، وذلك خلال إستضافته في برنامج “صاحبة السعادة” التي تقدمها الإعلامية إسعاد يونس عبر شاشةDMC.
وقال أحمد عزمي: "كان هناك موقف بيني وبين الأستاذ وحيد حامد، رحمه الله، ولكن بفضل الله تم الصلح، وكان الخلاف أثناء تصوير فيلم دم الغزال".
وتابع: "بعد أن تعاونت مع الأستاذ وحيد في مسلسل الدم والنار، بطولة الأستاذ فاروق الفيشاوي والأستاذة معالي زايد، رحمهما الله، وقعت عقدًا لفيلم دم الغزال، وأرسل لي السيناريو ووقعت العقد".
وأضاف: "المنتج الفني لم يكن يحبني وكان يتعمد مضايقتي، وبعد توقيعي العقد بخمسة أيام، اتصل بي وطلب مني الحضور فورًا، وعندما وصلت، أخبرني أن الأستاذ وحيد قرر تخفيض أجري إلى الربع، وشعرت بالإهانة ورفضت العمل تحت هذه الظروف".
واستكمل حديثه قائلا: "المنتج ذهب إلى الأستاذ وحيد وأخبره بأمور غير صحيحة عني، مما أدى إلى غضب الأستاذ وحيد وإبعادي عن الفيلم، وكانت خسارتي للأستاذ وحيد أكبر كارثة بالنسبة لي، لأنني أحببت السينما من خلال أفلامه، وقضيت فترة طويلة مكتئبًا، ولم أتمكن من التواصل معه أو الاعتذار".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني برنامج صاحبة السعادة إسعادة يونس الراحل وحيد حامد
إقرأ أيضاً:
حزب الله يكشف تفاصيل الكمين الذي أوقع به “لواء جولاني”
كشفت المقاومة الإسلامية في لبنان “حزب الله”، اليوم الأربعاء 20-11-2024، تفاصيل الكمين الذي أوقع به قوة من (لواء جولاني- النخبة) في جيش الاحتلال الإسرائيلي. وقالت غرفة عمليات “حزب الله”، في بيان لها: “دحضًا لرواية العدو الإسرائيلي عن الكمين الذي وقعت فيه قواته عند مثلث عيناتا – مارون الراس – عيترون، وسعيًا منها لنقل البطولات التي يسطرها مجاهدونا على محاور الاشتباك”. وأضافت: “تُعلن غرفة عمليّات المُقاومة الإسلاميّة الآتي: رصد مجاهدونا قوّة من الكتيبة 51 لواء غولاني التابع للفرقة 36 تتسلل عند ساعات الفجر الأولى من يوم الأربعاء 13-11-2024 من المنطقة الحدوديّة بين بلدتي عيترون ومارون الراس، باتجاه الأطراف الجنوبيّة الشرقيّة لمدينة بنت جبيل، بهدف تنفيذ مهام استطلاعيّة عند مثلث عيناتا – مارون الراس – عيترون”. وتابعت غرفة عمليات المقاومة الإسلامية: “بالرغم من الحملات الجويّة الكثيفة التي كان ينفذها سلاح الجو الإسرائيلي على المنطقة، وقعت القوّة في كمين محكم لمجموعة من مجاهدي المُقاومة”. وأردفت: “وصلت القوّة المعادية إلى منطقة الكمين عند الساعة 09:50 صباحًا، حيث كانت مجموعة من مجاهدينا تتموضع في منزل مُتضرر بفعل العدوان، وفي المنطقة المحيطة به”. وقالت “عمليات حزب الله”: “وفور اقتراب القوّة الإسرائيلية من نقطة المقتل فتح مجاهدونا النار عليها من مختلف الاتجاهات بالأسلحة الرشاشة ما أجبر القوّة على الانتشار في المكان”. وأشارت إلى أنه دخلت مجموعة من القوّة المعادية إلى منزل في المنطقة للاحتماء به من نيران مجاهدينا، وانتشر باقي الجنود في محيطه. وأوضحت “غرفة العمليات”، أنه “بعد استقرار القوّة في المنزل، وبنداء لبيك يا نصر الله، استهدف مجاهدونا المنزل بشكل مُركّز بعددٍ من قذائف الـ “RBG” المضادة للأفراد والدروع ما أدّى إلى تدمير أجزاء من المنزل على القوّة التي احتمت بداخله”. وبينت أنه “بالتزامن مع انهيار المنزل، ووسط حالة الذعر التي أصابت باقي القوّة الإسرائيلية المُنتشرة في محيطه، فتح مجاهدونا النار من أسلحتهم الرشاشة على من تبقى من القوّة في محيط المكان”. ولفتت غرفة عمليات المقاومة إلى أنه “استمرّت الاشتباكات في المنطقة لأكثر من 3 ساعات، وجرت عمليّة إخلاء الإصابات تحت غطاء دخاني وناري كثيف”. ونوهت إلى اعتراف جيش العدو الإسرائيلي بمقتل ضابط و5 جنود من الكتيبة 51 التابعة للواء غولاني بالإضافة إلى سقوط 4 جرحى، مشددةً على أنه “لم يُسجل أي نشاط برّي لجيش العدو الإسرائيلي في المنطقة بعد انتهاء الحدث وحتى تاريخه”. كما أشارت إلى “أنه وخلال عدوان تموز 2006، وقعت قوّة من كتيبة غولاني 51 عند الأطراف الشرقيّة لمدينة بنت جبيل في كمين للمُقاومة أسفر عن مقتل 8 جنود وجرح أكثر من 25 آخرين، واعتُبرت المعركة حينها واحدة من المعارك الرئيسيّة في تاريخ لواء غولاني، وأصعب معركة في “حرب لبنان الثانية”.