الاحتلال يقصف منزل قيادي في كتائب شهداء الأقصى بمخيم عين الحلوة جنوبي لبنان
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
استهدفت غارة إسرائيلية مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في محيط مدينة صيدا جنوبي لبنان.
وقالت وسائل إعلام إن القصف استهدف منزل القيادي في حركة فتح منير المقدح داخل مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين شرق صيدا جنوبي لبنان.
كما تحدثت عن انتشال شهيد وعدد من الإصابات عقب استهدف منزل القدح في عين الحلوة.
شهيد اشلاء في مخيم عين الحلوة???????? pic.twitter.com/m9okvlrgp0 — ????Rafie ????????????☔️❄️???????? (@Rafie313) October 1, 2024
???? إصابات جراء قصف للاحتلال استهدف منزلاً بمخيم #عين_الحلوة للاجئين الفلسطينيين شرق صيدا #جنوب_لبنان. pic.twitter.com/qpejbmmmRv — بوابة الجزائر - Algeria Gate (@algatedz) October 1, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية عين الحلوة لبنان القصف لبنان قصف الاحتلال عين الحلوة المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة عین الحلوة
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يهدم منازل بمخيم نور شمس بطولكرم ويجبر الآلاف على النزوح
هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي عددا من المنازل وأجبرت الآلاف على النزوح من مخيمي نور شمس وطولكرم، في حين دعت حركة حماس إلى التدخل الدولي والفوري لوقف انتهاكات الاحتلال.
فقد دفع جيش الاحتلال، صباح السبت، بجرافات عسكرية جرفت طرقات وهدمت جدران 11 منزلا بحي المنشية في مخيم نور شمس شرقي مدينة طولكرم شمال الضفة الغربية المحتلة، حيث تتواصل العملية العسكرية الإسرائيلية منذ 21 يوما.
وذكر رئيس اللجنة الشعبية في مخيم نور شمس، نهاد الشاويش، في اتصال هاتفي مع الأناضول، أن عدة جرافات عسكرية اقتحمت حي المنشية وشرعت في تجريف طرقاته، وبدأت في هدم 11 منزلا تمتد من ساحة المخيم مرورا بحي أبو بكر الصديق وحي الجامع وصولا إلى حي المنشية.
وأوضح الشاويش أن الاحتلال أجبر الساكنين في محيط مخيم نور شمس على إخلاء منازلهم، بحجة تنفيذ تفجيرات ضخمة.
ولفت إلى أنه من غير المعروف ما الذي يفعله جيش الاحتلال داخل المخيم أو ينوي فعله، لكن تُسمع بين الحين والآخر أصوات إطلاق نار وتفجيرات.
وأفادت اللجنة الإعلامية في مخيم طولكرم باستشهاد 13 شخصا، وإصابة عشرات آخرين، جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل على المخيم، وتدمير المنازل والبنية التحتية.
إعلانوأضافت اللجنة أن 11 ألفا أجبروا على إخلاء منازلهم بمخيم طولكرم، وأن 5 آلاف آخرين أجبروا على إخلاء منازلهم بمخيم نور شمس؛ وأوضحت أن الاحتلال يدمر ويحرق المنازل في المخيمين، بهدف شق الطرق وتغيير معالمهما.
وتعليقا على عمليات الهدم والتهجير في مخيمات الضفة، حذرت حركة حماس من عواقب استمرار الصمت الدولي على "جرائم حكومة الاحتلال الفاشي بحق شعبنا" وعمليات النزوح القسري وهدم المنازل في مخيمات الضفة المحتلة.
ودعت الحركة الأمم المتحدة ومؤسساتها إلى تحرّك فوري وفاعل لوقف انتهاكات الاحتلال المروعة والمستمرة للقوانين الدولية.
وتؤكد حماس في بيان أن الإرهاب الممنهج الذي يمارسه الاحتلال ضد المدنيين الفلسطينيين، ليس سوى محاولة يائسة وفاشلة، لن تفلح في كسر إرادة المقاومة لدى شعبنا، بل ستزيده تمسّكا بأرضه، وإصرارا على مواجهة الاحتلال وإفشال مخططاته كافة، وفق بيان الحركة.
وفي منطقة نابلس، أفادت مصادر للجزيرة بأن قوات الاحتلال اقتحمت بلدات بيتا وقصرة وتل وبيت دجن في المحافظة الواقعة شمالي الضفة الغربية المحتلة.
وفي جنين دفعت قوات الاحتلال الإسرائيلي بآليات عسكرية مدرعة باتجاه المدينة. وأفادت مصادر محلية، للجزيرة، بأن جرافات الاحتلال أغلقت المدخل الرئيسي لمخيم جنين بالسواتر الترابية، وانتشرت الآليات العسكرية في عدد من أحياء المدينة.
ومنذ 40 يوما يواصل الجيش الإسرائيلي عدوانه على شمال الضفة مستهدفا مدينة جنين ومخيمها، ومدينة طولكرم ومخيمها لليوم 34، بينما يواصل اقتحام مخيم نور شمس لليوم الـ21.
ويأتي توسيع العمليات العسكرية شمال الضفة الغربية بعد تصعيد الجيش الإسرائيلي والمستوطنين اعتداءاتهم بالضفة، بما فيها القدس الشرقية، منذ بدء الإبادة بقطاع غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، ما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 927 فلسطينيا، وإصابة نحو 7 آلاف شخص، واعتقال 14 ألفا و500 آخرين، وفق معطيات فلسطينية رسمية.
إعلانوبدعم أميركي ارتكبت إسرائيل بين السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 و19 يناير/كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.