مقتل المذيعة السورية صفاء أحمد في قصف إسرائيلي استهدف العاصمة دمشق
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
أعلنت الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون السوري فجر يوم الثلاثاء مقتل المذيعة صفاء أحمد إثر العدوان الإسرائيلي الذي تعرضت له العاصمة دمشق.
أشارت صحيفة "يديعوت أحرونوت" فجر اليوم الثلاثاء، بأن الهجمات على العاصمة السورية دمشق هي عملية اغتيال استهدفت سيارة في حي المزة جنوبي غرب المدنية.
وأفادت روسيا اليوم فجر اليوم الثلاثاء بسماع دوي انفجارات في سماء العاصمة السورية دمشق.
وأكدت وكالة "سانا" سماع دوي انفجارات عديدة في محيط دمشق، فيما أعلن التلفزيون السوري أن "الدفاعات الجوية السورية تتصدى لأهداف معادية في محيط العاصمة".
وأفادت إذاعة "شام إف إم" في دمشق، "بتجدد سماع دوي انفجارات متتالية في المدينة والدفاعات الجوية تتعامل مع أهداف معادية في محيط العاصمة وسط تصاعد لألسنة الدخان في محيط منطقة المزة".
وأشارت الإذاعة إلى "اندلاع حريق في محيط المزة-فيلات غربية، جانب الحديقة الفرنسية، إثر العدوان الذي استهدف العاصمة، وعناصر الإطفاء تتعامل مع الحريق وسط سماع أصوات سيارات الإسعاف في المنطقة، والمعلومات الأولية تشير لارتقاء شهداء ووقوع إصابات بشرية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فی محیط
إقرأ أيضاً:
مقتل 20 في تحطم طائرة بجنوب السودان
نيروبي (رويترز) – قال مسؤول إن طائرة صغيرة تقل عمال نفط في ولاية الوحدة بجنوب السودان تحطمت يوم الأربعاء ما أدى إلى مقتل 20 شخصا، وقال وزير الإعلام في الولاية قاتويج بيبال إن الطائرة تحطمت في مطار حقل الوحدة النفطي صباح يوم الأربعاء في أثناء توجهها إلى العاصمة جوبا.
وأضاف بيبال أن الركاب عمال نفط في شركة جريتر بايونير أوبريتينج، وهي اتحاد يضم شركة البترول الوطنية الصينية وشركة النيل للبترول المملوكة للدولة.
وقال إن من بين القتلى صينيين اثنين وهنديا.
ولم يدل بيبال بمزيد من التفاصيل بشأن ملابسات الحادث.
كانت تقارير إعلامية قد ذكرت في البداية أن عدد القتلى بلغ 18 شخصا، لكن بيبال قال لرويترز إن اثنين من الناجين لقيا حتفهما في وقت لاحق. ونجا شخص واحد.
ووقعت عدة حوادث تحطم طائرات في جنوب السودان الذي مزقته الحرب في السنوات الماضية. في سبتمبر أيلول 2018، توفي 19 شخصا على الأقل عندما تحطمت طائرة صغيرة تقل ركابا من العاصمة جوبا إلى مدينة ييرول.
وفي عام 2015، لقي العشرات حتفهم عندما تحطمت طائرة شحن روسية الصنع على متنها ركاب بعد إقلاعها من مطار العاصمة جوبا.