وعد البحري تروج لحفلها الغنائي في مهرجان الموسيقى العربية
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
روجت المطربة وعد البحري عبر حسابها على موقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» لحفلها الغنائي، ضمن حفلات مهرجان الموسيقى العربية في دورته الثانية والثلاثين.
وشاركت وعد البحري جمهورها البوستر الدعائي للحفل، مع تعليق: «انتظروني في مهرجان الموسيقى العربية بمسرح سيد درويش في الإسكندرية يوم 12-10-2024 الساعة 8:30 مساءً بتوقيت مصر، ومسرح أوبرا دمنهور يوم 13-10-2024 الساعة 8:30 مساءً».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Waad Albahri وعد البحري (@waadalbahri)
مهرجان الموسيقى العربية الـ32يشهد مهرجان الموسيقى العربية في دورته الثانية والثلاثين مشاركة عدد كبير من نجوم الغناء من مختلف الدول العربية، أبرزهم: «محمد حسن، لينا شاماميان من سوريا، لطفي بوشناق من تونس، مدحت صالح، وائل جسار، عاصي الحلاني من لبنان، ريهام عبد الحكيم، تامر عاشور، هاني شاكر، وعلي الحجار».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وعد البحري مهرجان الموسيقي العربية مهرجان الموسیقى العربیة وعد البحری
إقرأ أيضاً:
كتاب وتربويون: الشعر الغنائي ينمي خيال وقاموس الطفل اللغوي
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكد عدد من الخبراء والتربويين أهمية الشعر الغنائي كلبنة أساسية في بناء الذائقة اللغوية والجمالية لدى الطفل، مشيرين إلى قدرة الألحان المصاحبة للنصوص الشعرية على ترسيخ المفردات والتراكيب اللغوية في أذهان الصغار بطريقة سلسة وممتعة تعزز الفهم والانتماء.
جاء ذلك خلال جلسة بعنوان «الشعر الغنائي ودوره في تنمية اللغة»، ضمن البرنامج الثقافي للدورة الـ 16 من مهرجان الشارقة القرائي للطفل، بمشاركة الشاعر وكاتب الأطفال المصري عبده الزراع، والكاتبة والباحثة اللبنانية المكسيكية أمل ناصر، والشاعرة والكاتبة الجزائرية آسيا أحمد عبد اللاوي، وأدارتها الإعلامية الإماراتية علياء المنصوري.
بدأ عبده الزراع حديثه بالتأكيد على أهمية لغتنا العربية، مبيناً أن الشعر الغنائي يمثل نافذة واسعة يطل منها الطفل على عالم اللغة بجمالياته وإيقاعاته، خاصة لغتنا العربية التي تحمل كنوزاً عظيمة. وأوضح الزراع أن بساطة الألفاظ وعذوبة الألحان تسهم في توسيع مدارك الطفل اللغوية وتعزيز قدرته على التعبير عن مشاعره وأفكاره بوضوح.
بدورها، تحدثت أمل ناصر، عن الجانب التربوي والنفسي ودور الشعر الغنائي في نمو الطفل اللغوي، خاصة في العصر الرقمي والنوافذ المفتوحة المتعددة، ما يتطلب تأصيل اللغة الأم واعتزازه بذاته وهويته، كما أكدت أهمية اختيار النصوص الشعرية الغنائية بعناية، بحيث تكون ذات محتوى هادف وقيم تربوية تساهم في بناء شخصية الطفل بشكل متكامل.
من ناحيتها، أشارت آسيا عبد اللاوي إلى أن الكتابة للطفل مجازفة شيقة وكتابة الشعر للطفل مجازفة أكبر من الكتابات الأخرى. وسلطت الضوء على الجانب الإبداعي والفني للشعر الغنائي وأثره في إطلاق خيال الطفل وتنمية حسه الجمالي.