مروة ناجي تروج لحفلها في مهرجان الموسيقى العربية: «أوعدكم بحفلة جامدة»
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
روجت الفنانة مروة ناجي عبر «إنستجرام»، لحفلها الغنائي ضمن مهرجان الموسيقى العربية الـ32.
ونشرت مروة ناجي البوستر الدعائي للحفل قائلة: «هستناكم في المهرجان الأقرب إلى قلبي يوم الأحد 13 أكتوبر، الساعة 8:30 على مسرح النافورة، بقيادة المايسترو الدكتور علاء عبد السلام، أوعدكم بحفلة جامدة جدا».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Marwa Nagy / مروة ناجي (@marwanagyofficial)
مهرجان الموسيقى العربية الـ32تستعد دار الأوبرا المصرية لتنظيم حفلات مهرجان الموسيقى العربية في دورته الـ32، يأتي حفل الافتتاح الخاص بالمهرجان للفنان الكبير مدحت صالح، ليكون يوم 11 أكتوبر المقبل.
ويشارك في المهرجان عددا من نجوم الغناء أبرزهم: «محمد حسن، لينا شاماميان- سوريا، لطفى بوشناق- تونس، مدحت صالح، وائل جسار، عاصي الحلاني- لبنان، ريهام عبد الحكيم، تامر عاشور، هاني شاكر، وعلي الحجار».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مروة ناجي المطربة مروة ناجي مهرجان الموسيقي العربية مهرجان الموسیقى العربیة مروة ناجی
إقرأ أيضاً:
5 فحوصات طبية مضللة تروج لها وسائل التواصل
قال بحث جديد إن منشورات إنستغرام وتيك توك، التي تروج لـ 5 اختبارات طبية مثيرة للجدل، تحتوي على القليل من العلم، وهي ترويجية في الغالب، ولا تذكر المصالح المالية.
ووفق "هيلث داي"، وجدت الدراسة أن الغالبية العظمى من منشورات وسائل التواصل الاجتماعي حول الاختبارات الطبية مضللة.
وحلل الباحثون 982 منشوراً من حسابات على إنستغرام وتيك توك تتمتع بأكثر من 194 مليون متابع مجتمعين.
الفحوصاتوكانت المنشورات مرتبطة بـ 5 اختبارات فحص مثيرة للجدل:
• التصوير بالرنين المغناطيسي لكامل الجسم.
• الاختبارات الجينية التي تدعي تحديد العلامات المبكرة للسرطان.
• اختبارات احتياطي البويضات للخصوبة.
• تحليل ميكروبيوم الأمعاء.
• اختبارات الدم لانخفاض هرمون التستوستيرون.
• 84% من المنشورات كانت ذات نبرة ترويجية.
• ذكر 6% فقط أدلة علمية.
• ذكر 87% الفوائد.
• ذكر 15% فقط الأضرار المحتملة.
• أشار 6% فقط إلى احتمال الإفراط في التشخيص بناء على هذه الاختبارات.
وقالت بروك نيكل، الباحثة الرئيسية من جامعة سيدني،: "هذه الاختبارات غير ضرورية بالنسبة لمعظم الناس، والعلم الذي يدعمها غير مستقر".
وأضافت: "تحمل هذه الاختبارات إمكانية حصول الأشخاص الأصحاء على تشخيصات غير ضرورية، ما قد يؤدي إلى علاجات طبية غير ضرورية أو يؤثر على الصحة العقلية".
كما وجدت الدراسة أن 68% من أصحاب الحسابات لديهم مصلحة مالية في الترويج للاختبارات.
وقال الباحثون: "أصبحت الحاجة إلى تنظيم أقوى لمنع المعلومات الطبية المضللة على وسائل التواصل الاجتماعي أكثر إلحاحاً".