“المنفي” يبحث مع “سولير” تطورات الأوضاع السياسية والاقتصادية في ليبيا
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
استقبل رئيس المجلس الرئاسي، “محمد المنفي”، مساء الإثنين بمقر المجلس، المبعوث الخاص للرئيس الفرنسي إلى ليبيا، “بول سولير”، بحضور سفير الجمهورية الفرنسية لدى ليبيا، “مصطفى مهراج”،
ووفق المكتب الإعلامي للمنفي، بحث اللقاء التطورات الإيجابية للأوضاع السياسية والاقتصادية التي تشهدها ليبيا من تحفيز المؤسسات على المضي قدماً بالعملية السياسية للوصول إلي الانتخابات.
ونقل المبعوث الفرنسي، تحيات الرئيس الفرنسي، “إيمانويل ماكرون”، مثمناً الخطوات المتخذة من قبل الرئيس، “محمد المنفي”، واصفاً إياها بالشجاعة والإيجابية.
وبدوره أكد المنفي، أهمية تحسين الوضع الإقتصادي الذي يحتاج إلى استكمال مزيد من الخطوات بالتعاون مع بعثة الأمم المتحدة في تسيير الحوار بالخصوص.
الوسومالمنفيالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: المنفي
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط يبحث مع المبعوث الأممى للسودان التطورات الميدانية والسياسية
اليوم السابع/ التقى أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، اليوم الاربعاء رمطان لعمامرة، المبعوث الخاص للسكرتير العام للأمم المتحدة للسودان، وعقد الجانبان جلسة مباحثات مطولة حول تطورات الأوضاع ميدانيا وسياسياً في السودان، والجهود المبذولة لتحقيق السلام وإنهاء الحرب.
وصرح جمال رشدي، المتحدث الرسمي باسم الأمين العام، أن المبعوث الخاص أطلع السيد الأمين العام على خطة عمل المنظمة الدولية للفترة القادمة، معددا التحديات التي تواجه الجهود الدبلوماسية.
كما تناول مستجدات الوضع ورؤيته في ظل التطورات العسكرية على الأرض في السودان، خاصة بعد استعادة القوات المسلحة السودانية السيطرة على العاصمة الخرطوم. وأشار لعمامرة إلى ضرورة العمل والتنسيق المشترك بين الأمم المتحدة والجامعة العربية في الملف السوداني لضمان فعالية المبادرات الدولية في هذا الشأن.
أكد الأمين العام خلال الاجتماع على موقف جامعة الدول العربية الداعم للشعب السوداني وتطلعاته المشروعة نحو الأمن والسلام والتنمية المستدامة، مشدداً على ضرورة تكثيف الجهود الدولية والإقليمية لوقف النزاع المسلح وإيصال المساعدات الإنسانية إلى المناطق المتضررة.
وشدد أبو الغيط على الثوابت التي تحدد موقف الجامعة العربية من الأزمة في السودان، وعلى رأسها وحدة جمهورية السودان وسيادتها وسلامة أراضيها، وضرورة الحفاظ على مؤسسات الدولة الوطنية السودانية، ومنع أي تدخل خارجي في الشؤون السودانية، وإطلاق عملية سياسية شاملة يقودها السودانيون أنفسهم، وتحترم سيادة السودان ووحدة أراضيه، وتضمن مشاركة جميع أطياف المجتمع السوداني.