موضوع تعبير عن حرب أكتوبر بالعناصر والمقدمة والخاتمة في الذكرى الـ51
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
مقالات مشابهة متى ينزل الضمان الاجتماعي بنك الراجحي لشهر اكتوبر؟ وزارة الموارد البشرية تجيب
8 دقائق مضت
“عيد النصر”.. مقدمة عن 6 اكتوبر وموعد الإجازة للاحتفال بيوم العبور العظيم14 دقيقة مضت
كم تحصل الاسرة من الضمان المطور هذا الشهر؟.. أسباب نقص أو اختلاف الدفعة المالية للمستفيد23 دقيقة مضت
كم تحصل الاسرة من الضمان المطور هذا الشهر؟.. أسباب نقص أو اختلاف الدفعة المالية للمستفيد
28 دقيقة مضت
وزارة الموارد توضح خطوات الاستعلام عن استعلام الضمان الاجتماعي المطور نفاذ37 دقيقة مضت
وكالة تعليق الدراسة تعلن.. أمطار غزيرة على هذه المناطق وتحذير هام بشأن الدوام43 دقيقة مضت
نقدم لكم موضوع تعبير عن حرب أكتوبر بالعناصر والمقدمة والخاتمة بمقال اليوم، وذلك بالتزامن مع استقبالنا لليوم الأول من شهر أكتوبر، هذا الشهر الذي يرتبط بذكرى النصر، حيث نجح الجيش المصري في تحطيم الأسطورة الزائفة “خط بارليف”، كما أن هذا اليوم يمثل لحظات فارقة في تاريخ مصر والعمر، حيث استعادت مصر قطعة غالية من أراضيها ألا وهي أرض سيناء الطاهرة.
موضوع تعبير عن حرب أكتوبر بالعناصر والمقدمة والخاتمةيتزامن شهر أكتوبر 2024 مع الذكرى 51 لذكرى الانتصار العظيم، حيث يحتفل جميع أبناء الشعب المصري بهذا اليوم المجيد، الذي استعادت فيه مصر أراضيها وكرامتها، كما تحرص وزارة التربية والتعليم على تعليم النشء تاريخهم، وكذلك مساعدة الطلاب على فهم مجريات هذه الحرب بكافة مراحل التعليم.
عناصر موضوع التعبيرمقدمة عن حرب أكتوبر.مجريات وأحداث الحرب.خاتمة عن الحرب.أهم الدروس المستفادة.الخاتمة.مقدمة تعبير عن ذكرى أكتوبرتلقى الجيش المصري هزيمة مريرة في حرب 67، ولكن كانت بمثابة الوقود الذي أشعل حماسة أبناء الجيش المصري.ازداد إصرار الجيش المصري، في أن ينتصر على العدو، لذلك قامت حرب أكتوبر التي تعد من أشرس المعارك مع الكيان.مجريات وأحداث الحربكشفت حرب أكتوبر عن براعة الجيش المصري في التخطيط والتنفيذ، وذلك بعدما نجح الجنود في عبور قناة السويس وطرد قوات العدو.استعاد الجيش المصري هيبته، وذلك بعدما حطهم خط بارليف خلال 6 ساعات.انتهت الحرب ونجح الجيش في استعادة أرض سيناء الحبيبة، كما أضفى هذا النصر فخرًا جديدًا بنفوس أبناء مصر.خاتمة الحربتحقق النصر بفضل التخطيط السليم والدهاء العسكري، حيث نجح جنود مصر البواسل في عبور قناة السويس.تجاوز جيش مصر العديد من التحديات كالساتر الترابي والألعام، ويؤكد هذا الانتصار على عزم المصريين وقوة الجيش.الدروس المستفادة من 6 أكتوبريوجد عدد من الدروس المستفادة من هذه الحرب وهي:
التفاؤل والأمل في تحقيق النصر، حتى وإن سبق النصر هزيمة.التخطيط السليم وكذلك الإعداد والتنفيذ الجيد.أهمية الوحدة العربية، باعتبارها قوة أكبر وأعظم.الخاتمةشهدت حرب 6 أكتوبر تغيرات عديد بميزان قوى الشرق الأوسط، كما نجح الجيش في استعادة أراضيه.قدمنا لكم موضوع تعبير عن حرب أكتوبر المجيدة، وذلك لتسهيل فهم هذا الحدث التاريخي على الطلاب.Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: الجیش المصری دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
الشيخ أبي المنى: إذا كان الواقع يقتضي التّمديد لقائد الجيش... فليكن!
أسف شيخ العقل، لأنّ الحرب توسّعت مذكّراً بأنّه حذّر دوماً «من مخاطر استدراج البلاد إلى حرب موسّعة، لأنّنا نعرف إجرام العدو ومخططاته، فلماذا نستدرجه إلى حرب تدمّر لبنان وتساعده على أن تكون له مبررات ليحتل ويدمر ويقتل ويسيء إلى صيغة العيش المشترك؟ ولمَ نساعده على تنفيذ مخططه في التّغيير الديمغرافي الذي يرغب بتنفيذه. وبالتالي كان لا بد من مقاومته وردعه، لكن لكي ننتهي من الحرب ونخرج بأقل خسائر ممكنة يجب ان نتحوّل الى مقاومة سياسية، دبلوماسية».وقال «المقاومون قاموا بواجبهم لكن العدو يتفوّق بأسلحته المتطورة والفتّاكة وأيضاً التكنولوجيا لعبت دورها في هذه الحرب، اذاً لماذا نعرض أنفسنا ووطننا أكثر وأكثر الى الدّمار والانهيار؟ لذلك نقول آن الأوان لهذه الحرب ان تنتهي».
وأشار إلى أن هذا الموقف كان قد أدرج في بيان القمة الروحية في بكركي، حيث طالب حينها بالوقف الفوري للحرب، معتبراً أنّ «هذا يحتاج إلى ضغط على الدّول وفي طليعتها الولايات المتحدة الأميركية وإيران وفي الدّاخل لكي نتفاهم على كيفية إنهاء هذه الحرب، كذلك يجب الضغط على إسرائيل لكي تتقبّل وقف الحرب بصيغة مقبولة تعطي لبنان حقه وتشيح بشبح الحرب عن وطننا». وعمّا إذا كانت مشيخة العقل تضمّ صوتها إلى صوت بكركي الداعي إلى الحياد، لفت الشيخ أبي المنى إلى أنّه منذ البدء رفع شعار «نحن مع الحياد عن كل ما يفرّق ومع الانحياز إلى كل ما يجمع»، «وعلى هذا الأساس نتصرّف، فاذا كان الحياد في مصلحة لبنان، فليكن وإذا كان الانحياز أحياناً في سبيل مصلحة لبنان والقضية، فليكن ايضاً». أضاف «لا حياد في القضايا الكبرى التي تهمنا كدول عربية، ولكن لا يمكن ان نكون منحازين إلى محاور تؤدي بنا إلى الهلاك. هناك حكمة ووعي فندرك متى يجب أن نكون على حياد وننأى بأنفسنا عن الصّراعات ومتى ننحاز إلى الحق الذي نطالب به».
وعن دعوة البطريرك مار بشارة بطرس الرّاعي إلى مؤتمر دولي لموضوع الحياد قال الشيخ أبي المنى «ربما هذا المؤتمر تكون فيه آراء متباينة ولكنها يجب أن تقود الى موقف واحد. صيغة لبنان يجب ان تكون مميزة ودقيقة ومتوازنة. ربما نحتاج إلى حوارات دولية أو وطنية ولكن يجب أن يكون هناك حوار وطني أوّلاً قبل أن يكون دولياً، لكي نؤكد على الطّائف وعلى الصّيغة اللبنانية».
وفي ضوء موجة النزوح التي شهدتها مناطق الجبل من قبل أبناء الجنوب الفارين من نيران الحرب، لفت شيخ العقل إلى أنّ «النزوح مؤلم وجرح عميق في جسد لبنان. أهل الجنوب يتعرّضون إلى التهجير القسري. وكنا مستعدين نفسياً واجتماعياً للأمر من خلال استشعار الزعيم القائد وليد جنبلاط بهذا الأمر والجبل يستقبل النازحين كضيوف مكرّمين. هناك هواجس تخيف أبناء الجبل ولبنان من التهجير القسري في سبيل التغيير الديموغرافي، وأي تهجير من منطقة إلى أخرى، يبقي الجنوب خالياً من سكانه وهذا أمر مرفوض وإذا تماشينا معه فنحن نساعد إسرائيل على تنفيذ مخططها».
الأزمة الرئاسية كانت أيضاً في صلب حوارنا مع الشيخ سامي أبي المنى الذي شدد على ضرورة «الاستعجال في انتخاب رئيس للجمهورية. والرئيس حاجة ضرورية فالبلاد تمر بظروف صعبة ولا يعقل أن يبقى البلد من دون رئيس. فنحن مع انتخاب رئيس فوراً، وانتشار الجيش في الجنوب فوراً ووقف إطلاق النار فوراً وبناء الدولة فوراً. كل ذلك ضروري وملح. انتخاب رئيس للجمهورية حاجة ضرورية، مثل وقف إطلاق النار. لأنه ليست هناك أولوية في القضايا التي تساعد على بناء الدولة وفي طليعتها انتخاب رئيس. لذا على المجلس النيابي أن يلتئم لانتخاب رئيس، وما حصل في الماضي كان يزعجنا بعدم التمكن من عقد جلسة انتخابية».
وسأل: «لماذا لا يستطيع مجلس النّواب أن يعقد جلسة لانتخاب رئيس؟ كان هناك تمسّك بأهمية الحوار والتّوافق على اسم رئيس يرضي جميع الفرقاء، مع الدّعوة إلى الحوار بناء على ذلك. الحوار مهم ولكن احترام الدّستور مهم أيضاً وملزم. عسى أن نصل بعد هذه المحنة إلى قناعة وجوب احترام المؤسسات الدستورية، ولكن مع الأسف هناك نوع من التّداخل بين قرارات الدّولة وقرارات قوى موجودة على السّاحة اللبنانية، فكانت قرارات الدّولة لا تُحتَرَم كما يجب، ولكن لا بدّ أن نصل الى مرحلة تنتفي فيها أي مبررات لتغييب قرار الدولة. ولو كان هناك رئيس خلال الحرب الحالية لكانت مهمة التفاوض أسهل». دعم مطلق أبداه شيخ العقل للمؤسسة العسكرية، وهو في هذا الإطار، اعتبر أنّه «لا يجوز ان يترك الجيش من دون قائد، فإذا كان الواقع يقتضي التمديد فليمدّد له. فالقائد جوزيف عون كفوء ومتميّز بطيب معدنه ووطنيته وبالتالي لا مانع من التمديد له».
وعشية عيد الاستقلال، وجّه الشيخ سامي أبي المنى رسالة في هذه المناسبة، مشيراً إلى أنّ «لبنان يستحق الاستقلال والعيش الآمن. فالشعب اللبناني خلاّق ومبدع، لماذا نعرّض الشباب اللبناني وهذه الطاقات إلى هذه الأجواء المحبطة؟ فيهاجر أبناء الوطن إلى الخارج، فيما الداخل يعاني ما يعانيه».
وختم: «الاستقلال محطة ولكن يجب أن يبنى على قواعد ثابتة كي لا يتزعزع. ولكي يبقى قائماً علينا ان نحترم الدّستور ونتمسّك بصيغة العيش الواحد وبالتضامن الوطني لإنجاز الاستحقاقات في مواعيدها، والنهوض بالبلد اقتصادياً. ويجب ان تكون مصالحة الجبل مصالحة اقتصادية ايضاً، ونحن نعمل على مشاريع استثمار أوقافنا الدرزية والاوقاف المسيحية والطوائف الأخرى، فنبني مشاريع ومؤسسات لأبنائنا لكي نخفف من الهجرة الداخلية والخارجية».