إكسبو أصحاب الهمم الدولي ينطلق في دبي 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةعزز معرض إكسبو أصحاب الهمم الدولي في دورته السادسة موقعه على خريطة المعارض العالمية المتخصصة في مجال رعاية وتمكين أصحاب الهمم، من خلال تربعه في المركز الأول كأضخم معرض من نوعه في الشرق الأوسط.
ويساهم التقدم السريع في التكنولوجيا والابتكارات، في تمكين حوالي 1.3 مليار شخص من أصحاب الهمم حول العالم في الوقت الراهن، وتحسين جودة حياتهم ومساعدتهم على التنقل والعيش باستقلالية أكبر، بفضل التحسينات الهائلة في التقنيات المساعدة في مجال إعادة التأهيل والتطبيب عن بُعد والبنية التحتية الصديقة وغيرها من الخدمات.
تمكين أصحاب الهمم
وقال سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني، رئيس مطارات دبي، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، راعي المعرض: «تشكل التقنيات المساعدة عاملاً مهماً في تحسين جودة حياة أصحاب الهمم والسماح لهم بالعيش باستقلالية أكبر، لذلك يعتبر المعرض فرصة للتعرف على الحلول التكنولوجية وتجربتها، والاستفادة منها لخدمة الملايين من أصحاب الهمم يعيشون في دول الشرق الأوسط».
وأضاف سموه: «الإمارات ملتزمة بتمكين أصحاب الهمم وتوفير أرقى التقنيات لخدمتهم، وتسير بخطى ثابتة على طريق بناء مجتمع دامج يلبي احتياجات وتطلعات أصحاب الهمم وجعلهم أعضاء فاعلين في مجتمعهم، بفضل رؤية حكومتنا الرشيدة وتكامل جهود القطاعين العام والخاص، ومساعيهم لتشارك الأفكار والمبادرات، وتعزيز التعاون المشترك فيما بينهم، من أجل بناء مستقبل مستدام يلبي طموحات أصحاب الهمم».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: اصحاب الهمم إكسبو أصحاب الهمم دبي أحمد بن سعيد أصحاب الهمم
إقرأ أيضاً:
«الإمارات للإفتاء الشرعي»: شريك أساسي في مسيرة التنمية
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةأكدت الدكتورةُ ماريا الهطالي، الأمينُ العام لمجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، أن يومَ المرأة العالميَ يُعدّ مناسبةً استراتيجيةً للاحتفاءِ بدور المرأة وتعزيزِ مكانتِها كشريكٍ أساسيٍّ في مسيرةِ التنمية المستدامة.
وأضافت، في تصريح بمناسبة يوم المرأة العالمي، إنه يمثِّل فرصةً مهمةً لتسليط الضوءِ على إسهاماتِ المرأة الحيويةِ في بناء المجتمعاتِ، وإعدادِ أجيال المستقبلِ، وترسيخِ قيمِ التعايشِ والتسامح، باعتبارها ركيزةً أساسيةً في استقرار المجتمعاتِ ونهضتِها. وأوضحت أن دولةُ الإمارات، بقيادةٍ حكيمةٍ ورؤية استشرافيةٍ، حرصت على ترسيخ نموذجٍ رائدٍ في تمكين المرأة، مستندةً إلى مبادئِ دينِنا الحنيفِ الذي كرَّمَها وأعلى من شأنِها، ومنحَها كامِلَ حقوقِها، مما جعلها قوةً فاعلةً في دفع عجَلة التقدمِ والازدهار. وأكدت أن المرأةَ تؤدِّي دوراً جوهرياً في تعزيز ثقافةِ الاعتدالِ ونشر مبادئِ الوسطيةِ والتسامحِ، مما يُسهِمُ في بناء مجتمعاتٍ أكثرَ وعياً.