عمار بن حميد يطلع على خطط المصرف المركزي
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
عجمان (وام)
أخبار ذات صلةاستقبل سمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي، ولي عهد عجمان، رئيس المجلس التنفيذي، في استراحة الصفيا بمنطقة مشيرف، معالي خالد محمد بالعمى، محافظ مصرف الإمارات المركزي، بحضور الشيخ راشد بن حميد النعيمي، رئيس دائرة البلدية والتخطيط في عجمان.
واطلع سمو ولي عهد عجمان، خلال اللقاء، على جهود المصرف المركزي لتطوير القطاع المصرفي وتعزيز الثقة في الخدمات المالية في الدولة، والخطط والاستراتيجيات الموضوعة من قبل المصرف لتعزيز الاستقرار النقدي والمالي.
وأشاد سموه بجهود المصرف المركزي الهادفة لدعم تنافسية القطاع المالي وتنوّعه ونموه، وتحقيق الفعالية والمرونة في النظام المالي، ودعم النمو الاقتصادي للدولة، بما يتوافق مع رؤية وتطلعات القيادة الرشيدة.
من جهته أعرب محافظ المصرف المركزي، عن شكره وتقديره لسمو ولي عهد عجمان على الدعم الكبير الذي تقدمه حكومة عجمان بتوجيهات صاحب السمو الشيخ حميد بن راشد النعيمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم عجمان، لدفع عجلة التنمية، وتطوير القطاع المالي والمصرفي على وجه الخصوص.
حضر الاستقبال راشد عبد الرحمن بن جبران السويدي، مدير عام دائرة الموارد البشرية في حكومة عجمان، وسيف الظاهري، مساعد محافظ المصرف المركزي للعمليات المصرفية والخدمات المساندة، ونورة البلوشي، مدير عام معهد الإمارات المالي، ومصطفى الخلفاوي، الرئيس التنفيذي لمصرف عجمان.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: عمار بن حميد الإمارات عمار بن حميد النعيمي عمار النعيمي المصرف المركزي مصرف الإمارات المركزي الشارقة المصرف المركزي الإماراتي ولي عهد عجمان عجمان المصرف المرکزی
إقرأ أيضاً:
بعيو: دعم ومساندة إدارة “المركزي” في هذه المرحلة واجب وطني
شدد رئيس المؤسسة الوطنية للإعلام، محمد عمر بعيو، على ضرورة مساندة مصرف ليبيا المركزي مهما كانت الملاحظات على السياسات النقدية التي وضعها وينفذها مصرف ليبيا المركزي.
وأضاف عبر حسابه بـ”فيس بوك”: “يجب مساندته رغم غياب السياسة الإقتصادية العامة، والإنفاق العام المتضخم، وتفشي ظاهرة خلق النقود وهي أسوأ ظواهر ومظاهر اقتصاد المضاربة الريعي غير الإنتاجي، والمواجهة الصعبة التي يخوضها المصرف المركزي مع تماسيح السوق السوداء”.
وأكد ضرورة الوقوف مع المصرف ومجلس إدارته الجديد وإعطائه الوقت اللازم لظهور نتائج سياساته وإجراءاته، واستعادة السيطرة على السوق.
ونوه إلى ضرورة تحمل التبعات والآثار التضخمية التي لابد أن تظهر في المدى القصير، وقبول الاستخدام الاضطراري للاحتياطيات النقدية في الدفاع عن العملة الوطنية.
وأشار إلى ضرورة الاستجابة للطلب إلى حين تحقيق الاستقرار النقدي الذي من لوازمه ومتطلبات تحقيقه الاستقرار النفسي والسلوكي حيث السوق عرض وطلب وسلوك.
وبين أن دعم ومساندة مجلس إدارة مصرف ليبيا المركزي في هذه المرحلة واجب وطني ومسؤولية تقع على عاتق كل الحريصين على إنقاذ الاقتصاد الليبي ومعيشة الشعب الليبي.
وأكمل: “لابأس بل لابد من منح المصرف المركزي الوقت اللازم ليعمل، ومنح مجلس إدارته ثقة مشروطة ومقيدة بشرطين أساسيين”.
واشترط بعيو أن لا يخصع للفاسدين في الإدارة والميليشيات وأساطين الفساد، وأن يصارح الليبيين بكل الحقائق والمعطيات والظروف والضغوط والتدخلات، وأن لا يكرر جريمة المحافظ السابق في ممارسة الكذب الكبير الذي يغطي سوء ممارساته وفساد سياساته.
الوسوم«بعيو» أزمة المصرف المركزي