بتجرد:
2025-05-01@14:15:29 GMT

رحيل أسطورة أغاني “الريف” كريس كريستوفرسون

تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT

رحيل أسطورة أغاني “الريف” كريس كريستوفرسون

متابعة بتجــرد: توفي المغني كريس كريستوفرسون، الذي كان واحداً من أكثر المغنيين ومؤلفي الأغاني الأميركيين تأثيراً في عصره بأعمال مثل “مي اند بوبي ماكجي” أو (أنا وبوبي ماكجي)، يوم السبت عن عمر ناهز 88 عاماً.

وأعلنت عائلة كريستوفرسون، الذي كان ممثلاً ناجحاً أيضاً، نبأ وفاته في بيان.

وكان كريستوفرسون يعاني من فقدان الذاكرة منذ بلوغه سبعينيات العمر.

وقال متحدث باسم العائلة في بيان إن المغني الأميركي توفي بسلام في منزله في ماوي بهاواي محاطا بأفراد عائلته، لكنه لم يذكر سبب الوفاة.

وكريستوفرسون متعدد المواهب والقدرات، فكان رياضياً يتمتع بحساسية الشعراء وضابطاً سابقاً في الجيش وطيارا يقود طائرات الهليكوبتر وحاصل على منحة رودس للدراسات العليا.

وأثبت كريستوفرسون نفسه لأول مرة في عالم الموسيقى بصفته مؤلف أغاني في ناشفيل، عاصمة موسيقى الريف، حيث كتب أغاني ناجحة مثل “هيلب مي ميك إت ثرو ذا نايت” أو (ساعدني على تجاوز الليل) و”فور ذا جود تايمز” أو (من أجل الأوقات الحلوة).

وأصبح مغنيا معروفا في أوائل حقبة السبعينيات بصوته القوي وممثلا مطلوبا للعمل خاصة أمام باربرا سترايساند في فيلم “استار إذ بورن” أو (مولد نجمة)، أحد أشهر الأفلام في عام 1976.

main 2024-09-30Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

أنشيلوتي على أبواب السيليساو.. أسطورة التدريب تقترب من حلم برازيلي

كشفت مصادر صحفية موثوقة عن قرب تعيين المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي مديراً فنياً للمنتخب البرازيلي، بعد مغادرته ريال مدريد مايو المقبل، في خطوة قد تغيّر ملامح السيليساو لسنوات قادمة.

ورغم غياب الإعلان الرسمي حتى اللحظة، إلا أن التوافق الإعلامي والإشارات المتزايدة تشير إلى أن الاتفاق بين الطرفين أصبح مسألة وقت لا أكثر.

أنشيلوتي، الذي صال وجال في ملاعب أوروبا ودوّن اسمه بحروف من ذهب على منصات البطولات الكبرى، يبدو مستعداً لبدء مغامرة هي الأولى من نوعها له على مستوى المنتخبات الوطنية، واختيار البرازيل له، بحسب التقارير، يأتي انطلاقاً من الرغبة في المزج بين الخبرة العالمية وأسلوب اللعب البرازيلي الفطري، في محاولة لاستعادة المجد الغائب منذ سنوات.

مصادر قريبة من الاتحاد البرازيلي أكدت أن أنشيلوتي كان منذ فترة طويلة على رأس قائمة المرشحين، معتمدين على شخصيته الهادئة وقدرته الاستثنائية على التعامل مع غرف الملابس المليئة بالنجوم. خبرته مع فرق مثل ميلان وريال مدريد أثبتت أنه يستطيع بناء فرق بطلة تجمع بين الانضباط الفني والإبداع الفردي، وهو بالضبط ما يبحث عنه البرازيليون.

الشارع الكروي البرازيلي بدوره انقسم بين الحماس والتوجس، فأنصار المدرسة التقليدية يخشون على هوية السيليساو، بينما يرى آخرون أن قدوم مدرب بحجم أنشيلوتي هو فرصة ذهبية لإعادة الفريق إلى مسار البطولات العالمية، خصوصاً مع اقتراب تصفيات كأس العالم 2026.

وإن صحّت الأخبار، فستكون هذه التجربة بمثابة مغامرة استثنائية لكارلو أنشيلوتي، الذي اختار تحدياً يتجاوز ضغوط الأندية إلى شغف أمة بأكملها، أمة لا تحتمل إلا الفوز ولا ترضى بغير الذهب.

الأنظار الآن متجهة نحو الإعلان الرسمي، وسط تساؤلات كثيرة: هل يكون أنشيلوتي هو الرجل الذي يعيد البرازيل إلى عرش كرة القدم العالمية.

مقالات مشابهة

  • أسطورة برشلونة: يامال تخطى ميسي
  • فيما توفي واحد منهم..سيارة تدهس ثلاثة أطفال بتيزي وزو
  • فيما توفي واحد منهم..شاحنة تدهس ثلاثة أطفال بتيزي وزو
  • تاريخ يعيد نفسه… أوروبا تلبس ثوب “الرجل المريض” الذي خاطته للعثمانيين
  • تامر حسني يكشف عن تفاصيل ألبومه الجديد "لينا معاد": هينزل بعد أغاني الفيلم
  • "رسيني "و "اترموا".. أنجح أغاني ألبوم بهاء سلطان تتصدر المشهد بفضل ألحان مدين
  • ما هو صاروخ “بار” الذي استخدمه الاحتلال لأول مرة في غزة؟
  • “حسام شبات” الذي اغتالته إسرائيل.. لكنه فضحهم إلى الأبد
  • شاب يروي قصة حزينة عن أخيه الذي توفي قبل استلام سيارته الجديدة.. فيديو
  • أنشيلوتي على أبواب السيليساو.. أسطورة التدريب تقترب من حلم برازيلي