الشارقة والوحدة والبطائح يمثلون الإمارات في البطولة العربية لكرة السلة
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
تشارك أندية الشارقة والوحدة والبطائح في البطولة العربية لكرة السلة “رجال” بنسختها الـ”36″، التي يستضيفها نادي الاتحاد السكندري بمدينة الإسكندرية في جمهورية مصر العربية، على ملعبه، وملعب برج العرب، خلال الفترة من الأول حتى 12 أكتوبر.
وبجانب أندية الإمارات ، يشارك في البطولة 13 فريقا آخر هم الاتحاد السكندري “المستضيف”، وسموحة، وسبورتنج من مصر، والعربي والغرافة القطريين، وشعب حضرموت اليمني، والسيب العماني، وكاظمة والقادسية الكويتيتين، وبيروت والأنطوني اللبنانيين، وسلا المغربي، وترجي درارية الجزائري.
وكانت بعثة نادي الشارقة آخر الفرق الإماراتية الواصلة إلى مدينة الأسكندرية فجر اليوم.
ويفتتح نادي البطائح مشوار الأندية الإماراتية في البطولة، اذ يلتقي غدا بيروت اللبناني، ويليه لقاء الوحدة مع الاتحاد السكندري.
ويعد نادي الشارقة هو الفريق الإماراتي الوحيد الذي سبق له التتويج باللقب عام 2011 في النسخة 24 من المسابقة التي أقيمت في أبوظبي.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
«خيرية الشارقة» تكثف جهودها لتوفير 3000 سلة رمضانية
الشارقة: «الخليج»
مع اقتراب أيام شهر رمضان المبارك، يسعى العديد من المحسنين إلى تكثيف جهودهم لزرع الفرحة في قلوب الأسر المتعففة التي تعيش بيننا. وفي هذا الإطار، تدعو جمعية الشارقة الخيرية أهل الخير إلى التبرع لتجهيز 3000 سلة رمضانية، لتوزيعها على 25 ألف مستفيد من الأسر المتعففة، ليتمكنوا من تأمين احتياجاتهم الأساسية في هذا الشهر الفضيل.
كل سلة تحمل في طياتها أملاً جديداً، فرحة لتلك الأسر التي بالكاد تجد قوت يومها، السلة الواحدة تشتمل على عشرة أصناف من المواد الغذائية التي يعرفها الجميع، والتي هي جزء من حياة الناس، والتي جرى اختيارها بعناية لتتناسب مع أذواق أهل البلد والمقيمين، فكل قطعة من هذه السلة تروي قصة تعاون وتكافل، ورغبة في تقديم يد العون لمن لا يجد ما يعينهم على مواصلة حياتهم.
وقال مدير إدارة المساعدات بالجمعية محمد سُليم المنعي، إن قيمة السلة الواحدة تتراوح بين 300 درهم للأسرة الصغيرة و 500 درهم للأسرة الكبيرة، وهي قيمة لا تساوي شيئاً مقارنة بالأثر الكبير الذي سيحدثه التبرع في قلوب أولئك الذين ينتظرون أن تُلامسهم يد الرحمة، موضحاً أن التنسيق مبكر مع منافذ البيع لتوفير المواد الغذائية اللازمة من قوت أهل البلد، كي يطمئن الجميع بأن هذه السلال ستصل إلى المستفيدين بكل ما يحتاجون اليه من أطعمة صحية ولذيذة، ليتمكنوا من تفريغ قلوبهم للعبادة في هذا الشهر الكريم.
وأضاف أن الهدف ليس فقط تقديم الطعام، بل الهدف هو أن نعيد للأسر المتعففة شعور الكرامة والعزة، وأن نزرع في قلوبهم الأمل بأن هناك من يفكر فيهم، من يمد لهم يد العون، ويشاركهم فرحة شهر رمضان، ليستقبلوا الشهر الكريم وهم مطمئنون بأن احتياجاتهم الغذائية قد تم تأمينها بفضل الله ثم بفضل المتبرعين الكرام.