“اتحاد الدراجات” يوقع اتفاقية شراكة مع نظيره الفرنسي
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
وقع اتحاد الإمارات للدراجات، اتفاقية شراكة، مع نظيره الفرنسي تمتد لأربع سنوات، بهدف تعزيز التعاون الرسمي بين الدولتين فيما يخص أنشطة رياضة الدراجات.
جاء التوقيع على هامش حضور رئيسي الاتحادين بطولة العالم للدراجات التي أقيمت في مدينة زيورخ بسويسرا، واختتمت أمس الأول الأحد.
حضر التوقيع، كل من المهندس منصور بو عصيبة رئيس اتحاد الإمارات للدراجات، والدكتور ياسر الدوخي ، الأمين العام للاتحاد، وميشال كالو رئيس الاتحاد الفرنسي للدراجات.
وأكد المهندس منصور بوعصيبة أن الاتفاقية تهدف إلى توسيع آفاق التعاون بين الاتحادين من خلال تشكيل لجنة مشتركة تبحث سبل التطوير، وتبادل الخبرات، بالإضافة إلى العمل على تطوير سباقات أصحاب الهمم، والدراجات الجبلية، والطريق، وورش العمل، والسباقات الافتراضية.
وأوضح أنه سيكون هناك تنفيذا شاملا لبنود اتفاقية الشراكة، من خلال اللجنة التي سيتم تشكيلها والتي تهدف للارتقاء باللعبة، كما سيكون هناك معسكرات مشتركة بين البلدين، من أجل إحداث نقلة نوعية لرياضة الدراجات في الدولتين.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
الرئيس التنفيذي لـ “مسك”: تمكين الشباب من المهارات المطلوبة في سوق العمل
أكد الرئيس التنفيذي لمؤسسة محمد بن سلمان “مسك” الدكتور بدر البدر، على إستراتيجية مؤسسة مسك في تمكين الشباب بالمهارات المطلوبة مسبقًا لسوق العمل, مقدمًا رؤى واقتراحات بنّاءة تسلط الضوء على أهمية المهارات وتطوير القدرات لتحقيق التوازن بين المتطلبات الحالية والمستقبلية في سوق العمل.
جاء ذلك خلال جلسةٍ حوارية بعنوان “سد الفجوة بين المهارات ومتطلبات العمل” ضمن أعمال المؤتمر الدولي لسوق العمل بنسخته الثانية.
وأوضح الدكتور البدر، أن المؤسسة تعمل استباقيًّا لمواجهة التحديات الحالية والمستقبلية في سوق العمل، من خلال إعداد الشباب وتزويدهم بالمهارات التي تواكب تطورات السوق وتغيراته السريعة، فتمثل “مؤسسة مسك” القوة الدافعة لإعداد شبابنا بالمهارات الإبداعية والمبتكرة وتمكينهم من مواءمة تطلعاتهم المهنية مع رؤية المملكة 2030، وذلك من خلال منظومة متكاملة تعمل يدًا بيد مع شركائنا الإستراتيجيين لدعم مبادرات الشباب، وتعزيز الابتكار وريادة الأعمال، ودمج التوجيه المهني في الأطر التعليمية.
يُذكر أن مؤسسة “مسك” تُصمَّم برامج مثل “مسك للإعداد المهني”، لتزويد المواهب الشابة بالمهارات اللازمة في سوق العمل من خلال توفير إمكانية الوصول إلى مشاريع فعلية في مختلف الصناعات بالتعاون مع منظمات كبرى، وقد استفاد أكثر من 5000 شاب سعودي من فرص التدريب الداخلي المثرية، وتم توظيف 63٪ من المستفيدين من قبل الشركات التي دربتهم بعد التخرج مباشرة، كما أطلقت “تحدي نحو الأثر” مع مؤسسة بيل وميليندا جيتس، بهدف معالجة التحديات العالمية في مجالات: التقنية، والبيئة، والصحة، بمنحة قدرها مليون دولار للفائزين”.