إبراهيم عيسى: "السودانيون زي ما بيتخانقوا في الخرطوم بيتخانقوا في فيصل"
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
علق الإعلامي إبراهيم عيسى، على مشاهد الهجرة غير الشرعية وتأثيرها على استقرار الدولة المصرية، قائلًا: "مصر تستضيف وتقبل هجرة غير شرعية تأتي بمشاكلها وأزماتها.. هناك من يؤيد الجيش السوداني وآخر يؤيد الدعم السريع.. زي ما بيتخانقوا في الخرطوم بيتخانقوا في فيصل.. زي ما في احتفالات لاستعادة الجيش لمناطق في السودان هناك احتفالات في فيصل.
وأوضح ابراهيم عيسى، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن هناك مخاطر على الاستقرار الموجودة في مصر منها ظواهر الهجرة غير الشرعية، مؤكدًا أن هناك فرق بين الهجرة غير الشرعية واللجوء السياسي والإنساني ولا يجوز الخلط بينهما.
إبراهيم عيسى: فتح مصر الباب أمام الهجرة غير الشرعية دون ضابط "خطر جبار" إبراهيم عيسى: السعودية تعيش ثورة فكرية تنتصر فيها للحداثة ووسطية الإسلاموتابع: الهجرة غير الشرعية لمصر تصنع عشوائيات وهو خطر يداهم المجتمعات، مؤكدا أن مصر استقبلت الملايين من الهجرة غير الشرعية دون أن تكون مستعدة على أي نحو، ويمثلون ضغط على الاقتصاد المصري، موضحا أن اللاجئين في مصر لا يتعدون بضعة آلاف طبقا لمفوضية اللاجئين"، منوهًا بأن الخطر الحقيقي في أن المهاجرين يعيشون بمصر مع اختلاف توجهاتهم السياسية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإعلامي إبراهيم عيسى إبراهيم عيسى سوريا الاقتصاد المصري الجيش السوداني اللاجئين في مصر هجرة غير شرعية السودانيون الهجرة غیر الشرعیة إبراهیم عیسى
إقرأ أيضاً:
أستاذ علاقات دولية: الهجرة غير الشرعية تهدد أمن الحدود الأمريكية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال جي دويج دافيس، أستاذ العلاقات الدولية، إن ملف الهجرة غير الشرعية يمثل مشكلة سياسية كبرى تواجه الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن الرئيس الأمريكي تعهد بالعمل مع المسؤولين التنفيذيين لوضع حلول لهذه القضية.
وأوضح دافيس، خلال مداخلة ببرنامج "مطروح للنقاش"، وتقدمه الإعلامية مارينا المصري، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن المشكلة الأساسية تكمن في الحدود غير المؤمنة بين الولايات المتحدة والمكسيك، والتي تتطلب استثمارات ضخمة لحمايتها، مضيفًا: "لا يمكن لدولة ذات قوة وسلطة عظيمتين أن تترك حدودها عرضة للاختراق، لأن ذلك يشكل تهديدًا كبيرًا".
وشدد على أن الهجرة غير الشرعية هي التحدي الأكبر، مشيرًا إلى أن هؤلاء الأشخاص يدخلون البلاد دون وثائق قانونية أو موافقة حكومية، ما يؤدي في بعض الحالات إلى تورطهم في أنشطة إجرامية، مؤكدًا أن الحل يكمن في منع الهجرة غير الشرعية وتشجيع الهجرة الشرعية التي تسهم في الاقتصاد الأمريكي.
وقال: "الاقتصاد بحاجة إلى المهاجرين، خاصة العاملين في قطاع الصحة والقطاعات الأخرى التي تسهم في النمو الاقتصادي، لكننا بحاجة إلى التأكد من أن من يدخلون البلاد ينسجمون مع النظام الاجتماعي والسياسي والاقتصادي في أمريكا".
وختم دافيس حديثه بالتأكيد على أهمية تحقيق التوازن بين حماية الحدود والسماح للمهاجرين القانونيين بالمساهمة في تحقيق مصلحة أمريكا وأمنها.