الجامعة العربية تطالب المجتمع الدولي مواجهة اعتداءات إسرائيل على لبنان
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، تضامن الجامعة العربية مع لبنان.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وطالب المجتمع الدولي الوقوف إلى جوار اللبنانيين في مواجهة الاعتداءات الإسرائيلية وتداعياتها خاصة تلك التي تستهدف المناطق المدنية.
المفوضية الأوروبية: هذا التمويل الطارئ لـ #لبنان يهدف إلى تلبية الاحتياجات الأكثر إلحاحًا مثل: الحماية، والمساعدة الغذائية، والمأوى، والرعاية الصحية
أخبار متعلقة لبنان تحت القصف.
وخلفت نحو مليون نازح، مؤكدًا أن استباحة سيادة لبنان على هذا النحو قد تؤدي إلى اتساع رقعة الصراع.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس القاهرة الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان حرب إسرائيل على لبنان لبنان الجامعة العربية
إقرأ أيضاً:
مدير المستشفيات الفلسطينية يدين الاعتداءات الإسرائيلية على القطاع الصحي شمال غزة
أدان مدير عام المستشفيات بوزارة الصحة الفلسطينية، الدكتور محمد زقوت، الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة على مستشفيات شمال القطاع، داعيًا المجتمع الدولي والمؤسسات الدولية والأممية إلى ردع المحتل ومحاسبته على جرائمه بحق الطواقم والمرافق الصحية.
وأشاد زقوت خلال جولة تفقدية نظمها على رأس وفد من إدارة المستشفيات، بمستشفى شهداء الأقصى في وسط قطاع غزة، بجهود التطوير المستمرة التي يبذلها المستشفى في ظل الظروف الراهنة وما يواجهه قطاع غزة من حرب إبادة على شعبنا وكذلك مرافقنا الصحية.
كما ثمن الدكتور زقوت، خلال الزيارة التي شملت أقسام الباطنة والأشعة والعناية المركزة وعددًا من الأقسام الأخرى، الدور الكبير الذي تقوم به الطواقم الطبية والإدارية في سبيل تطوير العمل بالمستشفى واستمرار تقديم الخدمات الطبية، على الرغم من الضغط الشديد الذي تتعرض له كوادر المستشفى في ظل تكدس النازحين وما تعانيه الطواقم الطبية من تشتت ونزوح.
وأشار الدكتور زقوت إلى أن المستشفيات في قطاع غزة تعاني من عجز كبير في الأدوية والمستلزمات الطبية، بالإضافة إلى تعطل العديد من الأجهزة الطبية الضرورية لاستمرار تقديم الخدمات الطبية.
وأكد زقوت أن وزارة الصحة تتابع عن كثب احتياجات المستشفيات وتعمل على توفير ما يلزم لدعمها في ظل الظروف الراهنة، وذلك وفقًا للإمكانات المتاحة.