تطهير غرف تصريف الأمطار بمدينة العريش استعدادا لفصل الشتاء
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أطلق مجلس مدينة العريش فعاليات الاستعداد لموسم الشتاء المرتقب بتنفيذ الاجراءات السنوية المعتادة لمواجة موسم سقوط الامطار بمدينة العريش من خلال حملة لتطهير غرف تصريف الامطار بناءا علي توجيهات اللواء خالد مجاور محافظ شمال سيناء بشأن متابعه الأعمال بمدينة العريش والحرص علي مصلحة المواطنين.
وقد أصدر اللواء أسامة احمد عَفش رئيس مركز ومدينة العريش اليوم الاثنين تعليماته لإدارة الأزمات والكوارث بمجلس مدينة العريش بتطهير غرف تصريف الأمطار بمدينة العريش حيث تم تطهير محيط مسجد النصر بشارع 23 يوليو للاستعداد لدخول فصل الشتاء وموسم هطول الأمطار.
كما أصدر اللواء اسامه احمد عَفش رئيس مركزومدينة العريش تعليماته لسكرتير عام المجلس وادارة المتابعة والإدارة الهندسية وادارة تحسين البيئة والأشغالات والعلاقات العامه، بشأن تجهيز النصب التذكاري للجندي المجهول بمدينة العريش بجوار ديوان عام المحافظة استعداداً لاحتفالات حرب اكتوبر المجيدة .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأزمات والكوارث إدارة الأزمات والكوارث هطول الأمطار مجلس مدينة العريش بمدینة العریش
إقرأ أيضاً:
تعيين رئيس جديد لأركان جيش الاحتلال خلفا لهرتسي هاليفي.. من هو؟
كشفت القناة 14 العبرية أن حكومة الاحتلال عينت رئيسا جديدا لأركان الجيش، خلفا لهرتسي هاليفي الذي أعلن استقالته من منصبه في وقت سابق من الشهر الحالي.
وقالت القناة، إن الجنرال إيال زامير عين رئيسا جديدا لأركان جيش الاحتلال خالفا لهرتسي هاليفي الذي سيترك منصبه في 6 آذار/ مارس.
وأوضح هاليفي في خطاب استقالته: "بموجب اعترافي بمسؤوليتي عن فشل الجيش الإسرائيلي في 7 تشرين الأول/أكتوبر".
ولم تعلن حكومة الاحتلال رسميا تعيين زامير، لكن القناة توقعت أن يجري إعلان ذلك رسميا خلال الساعات القليلة القادمة.
من هو إيال زامير؟
كان زامير يشغل منصب مدير عام وزارة الحرب الإسرائيلية قبل أن يقديم استقالته من منصبه، في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، بعد أيام فقط من إقالة وزير الجيش يوآف غالانت.
شغل زامير سلسلة من المناصب العليا، منها قائد القيادة الجنوبية، والسكرتير العسكري لرئيس الحكومة الإسرائيلية، وقائد تشكيلة "جاعش"، وقائد دورة قادة السرايا وقادة الكتائب، وقائد اللواء السابع.
خلاف نتنياهو وكاتس
وكان قرار وزير الحرب لدى الاحتلال الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، بنشر أسماء المرشحين لمنصب رئاسة الأركان عقب استقالة هرتسي هاليفي، غضب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، باعتبار أنه "لم يستشره".
وقالت القناة 14 الإسرائيلية إن "كاتس لم يستشر نتنياهو في قرار نشر أسماء المرشحين لمنصب رئاسة الأركان، وإن نتنياهو يدرس ترشيح أسماء أخرى للمنصب".
وأضافت أن الوزير كاتس "كان سيبدأ عملية اختيار رئيس الأركان الجديد الأحد المقبل، وسيجري جولة من المقابلات للمرشحين النهائيين لهذا المنصب، حيث تأتي هذه الخطوة في ضوء إعلان رئيس الأركان هرتسي هاليفي أنه سيتقاعد في 6 آذار/ مارس بعد مسؤوليته عن الفشل في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023".
وأوضحت أنه ستتم دعوة المدير العام لوزارة الحرب اللواء إيال زمير، الذي يعتبر مرشحا بارزا، لإجراء مقابلة، وبالإضافة إلى ذلك، ستتم دعوة نائب رئيس الأركان اللواء أمير برعام أيضا، وهناك مرشح آخر مفاجئ تمت دعوته للقاء الوزير وهو الرائد احتياط تامير يداي.
وذكرت أنه من المثير للاهتمام أن قائد المنطقة الشمالية، اللواء أوري غوردين، لم تتم دعوته لإجراء مقابلة رغم التقديرات بأنه مرشح محتمل، ولكن من الممكن أن يشغل منصب نائب رئيس الأركان.
وقال كاتس: "أنوي اتخاذ إجراء منظم وسريع للسماح بتعيين رئيس الأركان للاستعداد في أقرب وقت ممكن للتحديات الأمنية العديدة التي تواجه إسرائيل في هذا الوقت، وكما أعلنت، فإنني أعتزم اختيار المرشح الأفضل والأنسب لقيادة الجيش الإسرائيلي في هذه الفترة التي تمثل تحديا".
ولا يعد هذا التصادم الأول من نوعه بين نتنياهو وكاتس، ففي نيسان/ أبريل 2023 هاجم نتنياهو كاتس، الذي كان يشغل حينها منصب وزير المواصلات، في محادثة مغلقة مع كبار المسؤولين في الائتلاف، واتهمه بـ"التخريب" وسخر منه بالقول: "يمكنه الاستمرار في التخطيط لاستبدالي".
ويأتي ذلك على خلفية الفضائح التي طالت اسم نتنياهو، والتي يشتبه في خيانة الأمانة والرشوة فيها.
وحينها، تحدث نتنياهو مع كبار المسؤولين في الائتلاف بشأن القضية 2000، ومن بين تصريحاته قال "إنهم يحاولون اضطهادي، ويحاولون الإطاحة باليمين، هذا ليس بالأمر الجديد، لقد كانوا يفعلون ذلك لسنوات عديدة. لا أرى أحدًا يذهب إلى صناديق الاقتراع هنا".
ووبخ نتنياهو كاتس ووصفه بأنه "وزير كبير في الليكود"، وقال للحاضرين: "سمعنا عن الوزير الكبير في الليكود، يمكنه أن يواصل التخطيط، أنتم جميعا تعرفون من هو، هل يمكننا أن نقول اسمه علنا الآن؟ ما العيب في أن نقول اسمه!".