تنفيذاً لتوجيهات وزير الدولة محافظ م /عدن ادارة التربية والتعليم م/ المنصورة تشهد عملية الاستلام والتسليم
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
شمسان بوست / لوريزا نصر
تم صباح اليوم الاثنين 30/9/2024 عملية الاستلام والتسليم، مابين السلف الاستاذ علي علوي السويري، والخلف الاستاذ فيصل الشعبي لادارة التربية والتعليم في م/ المنصورة ، وتأتي هذه الخطوة بناءً على توجيهات وزير الدولة – محافظ عدن الأستاذ أحمد حامد لملس، والتي شملت مدراء إدارات التربية والتعليم في المحافظة ضمن التغيرات التي اصدرت من مدير مكتب التربية والتعليم بالمحافظة د.
وتمت هذه العملية بحضور أ.وفاء كبشي مدير الرقابة والتفتيش في مكتب التربية بالمحافظة ، أ .سهيم ناجي مدير الشؤن القانونية بمكتب التربية ، أ. احمد سلام عبدالله رئيس القسم المالي لمكتب التربية ، أ.صابر رئيس قسم الرقابة والتفتيش بادارة التربية والتعليم بالمديرية . ورئيس مجلس الاباء علي عبيد الصلاحي وعبدالله الحجر نائب مركز المنصورة وموظفي ادارة التربية والتعليم بالمديرية ..
وخلال التسليم تم التوقيع على محضر الاستلام والتسليم بين السلف والخلف وبعدها تم تسليم مفاتيح الخاصة بالمكتب والباص الخاص بالادارة وكذلك ختمها …
وانتهت عملية التسليم باخذ الصور التذكارية والتهنيئة للاستاذ فيصل الشعبي على استلامه منصب مدير إدارة التربية والتعليم في مديرية المنصورة …
#,رئيس قسم الاعلام التربوي بالمديرية
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
شردي من داخل إحدى دور التربية: الدولة تتعاون مع المجتمع المدني
في إطار الجهود المستمرة لرعاية الأطفال بلا مأوى، سلط برنامج الحياة اليوم ، المذاع عبر قناة الحياة ، مساء اليوم الأربعاء ،الضوء على إحدى أكبر دور التربية في الجيزة، والتي تعد نموذجًا لدور الدولة في توفير بيئة آمنة وإعادة تأهيل الفئات الأكثر احتياجًا.
وخلال جولة داخل المجمع، أوضح الإعلامي محمد مصطفى شردي، أن دور التربية بالجيزة تمتد على مساحة واسعة، حيث تضم 11 مبنى أنشأتها الدولة المصرية بهدف إيواء الأطفال والشباب من مختلف الأعمار.
وأشار إلى أن الحكومة تعمل جنبًا إلى جنب مع منظمات المجتمع المدني لضمان توفير حياة كريمة لهذه الفئات، حيث تساهم هذه المنظمات بفاعلية في إعادة تأهيلهم ودمجهم داخل المجتمع.
ومن بين الحالات التي استضافها البرنامج، كانت هناك فتاة تدعى إيمان، تبلغ من العمر عشرين عامًا، والتي روت قصتها المؤثرة قائلة: "كنت أعيش في الشارع، وتعرضت لسوء معاملة من قبل شقيقي التوأم، الذي أرغمني على اتخاذ طرق خاطئة، لكنني لجأت إلى هذا المكان، حيث تم استقبالي بحفاوة ومنحي فرصة جديدة للحياة. اليوم، أعمل كأم بديلة للأطفال في الدار، وأسمع منهم كلمة "ماما"، وهي أجمل كلمة سمعتها في حياتي."
تأتي هذه الجهود في إطار استراتيجية الدولة لتعزيز الحماية الاجتماعية وتحقيق حياة أفضل لمن يواجهون ظروفًا صعبة، وذلك من خلال برامج متكاملة تستهدف إعادة بناء حياتهم وتأهيلهم للمستقبل.