هند صبرى: «علا عبد الصبور» تشبهنى.. كل أدواري مغامرة
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
النجمة هند صبرى واحدة من أهم فنانات جيلها، تجمع بين الثقافة والموهبة، ما جعلها فنانة من طراز خاص، صنعت نجوميتها بنفسها باحترامها لعقلية مشاهديها فى اختيار الموضوع الجيد الذى تناقشه، ودائمة البحث عن السيناريوهات المختلفة والجريئة، ولذلك ارتبط معها الجمهور بالعديد من الأدوار.
شخصية د.علا عبدالصبور، إحدى الشخصيات التى نجحت فى تقديمها هند بشكل كبير، حتى أن الجمهور لم يتذكر أنها قُدمت فى 2010، حيث تلقى نسبة مشاهدة عالية فى كل عرض لها على الشاشة، بسبب مناقشتها مشكلة مجتمعية تهم كل الأسر المصرية وهى البحث عن الزوج المناسب لبناتهن، وتم تقديم العمل بشكل فنى مميز جعل الجمهور يحترم العمل وينتظر منه أجزاء أخرى.
فى الجزء الجديد من العمل تغير الموضوع، فأصبحت «علا» تجسد شخصية كل سيدة مطلقة وتبحث عن حياة جديدة، ترسم لنفسها واقعا مجتمعيا جديدا، وهو ما جعل الجمهور يتفاعل معها منذ الحلقات الأولى، حيث خاض معها الجمهور رحلة البحث عن زوج، ثم الاستقرار فى منزل، والانتقال من طبقة إلى أخرى، وتجربة الأمومة، والانفصال، حتى خوض سوق العمل بعد سنوات طويلة من كونها ربة منزل.
التقينا بها لنعرف تفاصيل العمل، وسر خوضها مجال الإنتاج، وفى حوارها قالت..
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هند صبري علا عبد الصبور
إقرأ أيضاً:
ترحيب عربي بحكومة سوريا الجديدة وتطلع للتعاون معها
أعربت كل من السعودية والإمارات والكويت والأردن عن ترحيبها بحكومة سوريا الجديدة، والتطلع إلى التعاون معها.
ومساء السبت، أعلن الرئيس السوري في المرحلة الانتقالية أحمد الشرع، من قصر الرئاسة بدمشق، تشكيل حكومة جديدة لتحل محل حكومة تصريف الأعمال.
وتضم الحكومة الجديدة 23 وزيرا، بينهم سيدة واحدة و5 من الحكومة الانتقالية التي تشكلت في 10 ديسمبر/ كانون الأول 2024 لتسيير أمور البلاد عقب الإطاحة بنظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.
واحتفظ وزراء الخارجية أسعد الشيباني، والدفاع مرهف أبو قصرة، والإدارة المحلية محمد عنجراني، والأشغال العامة والإسكان مصطفى عبد الرزاق بمناصبهم، بينما أصبح رئيس الحكومة الانتقالية محمد البشير وزيرا للطاقة، ورئيس جهاز المخابرات، أنس خطاب وزيرا للداخلية.
** السعودية
وقالت الخارجية السعودية، في بيان، إن المملكة ترحب بإعلان تشكيل الحكومة السورية، و"تأمل أن تحقق (...) تطلعات الشعب السوري الشقيق".
وأكدت "تطلع المملكة للتعاون والعمل مع الحكومة السورية الجديدة، بما يجسد العلاقات الأخوية والتاريخية بين البلدين الشقيقين، ويعزز من العلاقات في المجالات كافة".
وأعربت عن "تمنياتها للحكومة السورية الجديدة بالتوفيق والسداد، بما يحقق لسوريا الشقيقة أمنها واستقرارها ورخائها".
** الإمارات
وبحسب وكالة الأنباء الإماراتية الرسمية، بعث رئيس البلاد محمد بن زايد آل نهيان، برقية تهنئة إلى نظيره السوري أحمد الشرع بمناسبة تشكيل الحكومة الجديدة.
كما بعث محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي ومنصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، برقيتي تهنئة مماثلتين إلى الرئيس أحمد الشرع.
** الكويت
أعربت وزارة الخارجية في بيان، عن الترحيب بـ"إعلان تشكيل حكومة الجمهورية العربية السورية الشقيقة، وتمنياتها الخالصة بالسداد والتوفيق للحكومة الجديدة في تحقيق تطلعات وآمال الشعب السوري الشقيق في العيش بأمن وأمان وازدهار"
وأكدت الوزارة على "تطلع دولة الكويت للتعاون مع الحكومة السورية الجديدة للانتقال بالعلاقات الثنائية التاريخية بين البلدين إلى آفاق أرحب وتعزيزها في مختلف المجالات".
** الأردن
قالت وزارة الخارجية، في بيان، إنها ترحب بإعلان تشكيل الحكومة السورية الجديدة.
وأعربت عن أملها في "أن تحقق هذه الحكومة تطلعات الشعب السوري الشقيق، بأن يعيش بحرية ومساواة وكرامة وسلام بعد معاناته الطويلة".
وأكد متحدث الوزارة السفير سفيان القضاة، في البيان، "حرص المملكة على تعميق التعاون مع الحكومة السورية الجديدة في مختلف المجالات، بما يعكس تاريخية العلاقة واستراتيجيتها بين البلدين الشقيقين".
كما أكد "ضرورة بناء علاقات قائمة على الاحترام المتبادل والإسناد المتبادل والثقة، ومعالجة كل القضايا، بما يخدم مصلحة البلدين الشقيقين".
وجدّد القضاة "التأكيد على موقف الأردن الثابت في دعم إعادة بناء سوريا على الأسس التي تحفظ أمنها ووحدتها واستقرارها"، وفق البيان.
وفي 8 ديسمبر الماضي، بسطت فصائل سورية سيطرتها على دمشق بعد أيام من السيطرة على مدن أخرى، منهية 61 عاما من حكم حزب البعث الدموي و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
وأعلنت الإدارة السورية، في 29 يناير/ كانون الثاني 2025، الشرع رئيسا للبلاد بالمرحلة الانتقالية، وإلغاء العمل بالدستور، وحل الفصائل المسلحة والأجهزة الأمنية ومجلس الشعب (البرلمان) وحزب البعث.
ووقَّع الشرع، في 13 مارس/ آذار الجاري، إعلانا دستوريا يحدد المرحلة الانتقالية في البلاد بمدة خمس سنوات.
وفي اليوم ذاته، قالت لجنة الخبراء المكلفة بصياغة الإعلان الدستوري، في مؤتمر صحفي، إنها اعتمدت في صياغته على مخرجات مؤتمر الحوار الوطني.