الكويت ترحب بإعلان الأمم المتحدة باستكمال خطتها التشغيلية بتفريغ النفط من الخزان "صافر"
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
رحبت وزارة الخارجية الكويتية بإعلان الأمم المتحدة باستكمال خطتها التشغيلية بتفريغ النفط الخام من الخزان العائم "صافر" المتواجد قبالة ميناء الحديدة اليمني والمقدرة حمولته بـ 1.14 مليون برميل.
وأشادت الخارجية الكويتية - في بيان لها اليوم /السبت/- بالجهود المبذولة من قبل أنطونيو غوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، وكافة الدول التي أثمرت في إنجاح هذه المهمة، لما قاموا به من جهود ساهمت في الإسراع في إنجاز هذه المهمة الحيوية والتي حالت دون وقوع كارثة بيئية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الخزان العائم صافر الكويت ميناء الحديدة اليمني
إقرأ أيضاً:
الكويت تعلن تضامنها مع الولايات المتحدة الأمريكية بعد حرائق الغابات
أكدت وزارة الخارجية الكويتية علي تضامن بلادها الكامل مع الولايات المتحدة الأمريكية إثر حرائق الغابات المندلعة في ولاية كاليفورنيا والتي أدت إلى خسائر كبيرة في الأرواح والممتلكات.
واشارت وزارة الخارجية في بيان لها اليوم الجمعة إن الكويت تعبر عن خالص تعازيها وصادق مواساتها لأسر الضحايا، متمنية الشفاء العاجل للمصابين.
وتوقعت أحدث البيانات، أن تتجاوز التكلفة المحتملة لشركات التأمين ضد الدمار الناجم عن حرائق الغابات في مدينة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا الأمريكية 20 ملياردولار، ما يمثل ضعف التقديرات التي صدرت قبل يوم واحد فقط.
وحذر المحللون في بنك "جي بي مورجان تشيس" الأمريكي - في مذكرة للعملاء نقلتها وكالة أنباء "بلومبيرج" - من أن إجمالي خسائر شركات التأمين قد يرتفع أكثر في حال لم تتم السيطرة على الحرائق واستمر الدمار في الانتشار.
وتشير التقديرات إلى أن التكلفة الناجمة عن حريق الغابات الذي اندلع بمدينة لوس أنجلوس الأسبوع الماضي قد تكون أعلى من التكلفة التي نتجت عن الحريق الذي اندلع في مقاطعة بوت كامب شمالي الولاية الأمريكية في عام 2018، حيث بلغت قيمة الخسائر المؤمن عليها نحو 10 مليارات دولار، ما يمثل أكبر خسائر للصناعة ناجمة من حريق في تاريخ ولاية كاليفورنيا حتى الآن.
كما ستتراوح الأضرار الإجمالية والخسائر الاقتصادية - التي تشمل الدمار غير المؤمن عليه والتأثير الاقتصادي غير المباشر مثل فقدان الأجور وانقطاع سلسلة التوريد ما بين 52 - 57 مليار دولار، وفقا للتقديرات الأولية.
وتضيف حرائق الغابات ضغوطاً على سوق التأمين على المنازل في ولاية كاليفورنيا ، حيث واجهت السوق أزمة متزايدة في السنوات الأخيرة، ما دعا شركات التأمين التقليدية الانسحاب من الولاية وإلقاء اللوم على ارتفاع التكاليف الناجمة من الكوارث الطبيعية واللوائح الصارمة للتسعير.