إسلام حمص: المشاركة المصرية في بطولة العالم للمياه المفتوحة " تدعو للفخر "
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
أكد إسلام حمص،رئيس منطقة بورسعيد للغوص والإنقاذ والمدير الإداري لمنتخب مصر للسباحة بالزعانف، أن المشاركة المصرية في بطولة العالم للمياه المفتوحة شئ يدعوا للفخر.
وأضاف " حمص " في تصريحات خاصة للفجر الرياضي: أن بطولة العالم التي أقيمت مؤخرا في مدينة مارسيليا الفرنسية، قد شهدت تنافس كبير بين اللاعبين من مختلف دول العالم، وأن لاعبي منتخبنا خاضوا البطولة بكل ثقة، حيث يملكون قدرات بدنية وفنية عالية جعلتهم يخوضون السباقات بكل شراسة وأن هذا ليس بجديد عليهم، فالسيطرة على البطولات الكبرى في لعبة السباحة بالزعانف أو الإنقاذ أصبحت من أساسيات المشاركة في أي بطولة.
وأوضح رئيس منطقة بورسعيد للغوص والسباحة أن قوة منتخبنا الوطني ولاعبيه بفضل جهود سامح الشاذلي،رئيس الإتحادين المصري والعربي ونائب رئيس الإتحاد الدولي، فتحت رايته أصبحت المنافسة المصرية واضحة وأصبح حلم السباح المصري،ليس المشاركة المشرفة فقط بل حصد الميداليات أيضا ".
و إختتم المدير الاداري في تصريحاته قائلا أنه سعيد بنجاحات المنتخب، وأن الإنجازات التي يحققها المنتخبات التابعة لإتحاد الغوص والإنقاذ تضيف لسجل إنجازات الرياضة المصرية، وترسم خارطة طريق رياضية جديدة نحو مزيد من المشاركات والنجاحات، وأن المعسكرات الدائمة التى ينظمها الإتحاد بفكر الكابتن سامح الشاذلى تؤتي ثمارها بالتتويج في البطولات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المنافسة المصرية المشاركة المصرية
إقرأ أيضاً:
المصري الديمقراطي يحتفي باليوم العالمي للمرأة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نشرت أمانة المرأة بالحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، بيانًا احتفت خلاله باليوم العالمي للمرأة، ذكرت خلاله: في الثامن من مارس من كل عام، يحتفل العالم باليوم العالمي للمرأة، وهو مناسبة لتجديد العهد على مواصلة النضال من أجل تحقيق المساواة والعدالة الاجتماعية وتمكين المرأة في جميع المجالات.
وقال البيان: تأتي هذه المناسبة هذا العام في ظل تحديات جسيمة تواجهها النساء في العديد من دول العالم، لا سيما في فلسطين التي تعيش فيها النساء تحت وطأة الاحتلال الغاشم والقصف وفقد العائلة ودعوات التهجير، والحرمان من أبسط احتياجات الحياة من الغذاء والماء، والعلاج، كما الحال من جراء النزاعات الداخلية في السودان وما تعانيه المرأة في هذه المناطق من القمع المزدوج؛ حيث تواجه العنف والتمييز كجزء من مجتمعها، إضافة إلى الانتهاكات الجسيمة، الذي يصل لارتكاب جرائم الاغتصاب والعنف والقتل، كل هذا يحرمها من أبسط حقوقها الإنسانية ويجعل نضالها من أجل الحياة الكريمة أكثر صعوبة.
إذ نؤكد تضامننا الكامل مع كل النساء اللاتي يعانين من العنف والظلم والاستبداد، نؤكد أيضاً على ضرورة التزام المجتمع الدولي بحماية حقوق المرأة في كل مكان، وضمان تمتعها بكامل حقوقها السياسية والاقتصادية والاجتماعية دون تمييز أو اضطهاد. فالمرأة شريك أساسي في بناء المجتمعات، واستمرار تهميشها أو انتهاك حقوقها يمثل عائقًا أمام أي تقدم حقيقي نحو الديمقراطية والتنمية المستدامة.
كما نجدد التزامنا بالعمل المستمر من أجل تحقيق المساواة وتمكين المرأة، وندعو جميع الجهات الفاعلة، سواء على المستوى الوطني أو الدولي، إلى اتخاذ خطوات جادة لضمان حصول المرأة على حقوقها كاملة في كل دول العالم، وخاصة في المناطق التي تعاني من النزاعات والاحتلال.
كما نبعث بأسمى آيات التقدير لكل امرأة تناضل من أجل حقوقها، ونتمنى أن يتحقق للمرأة في كل مكان مستقبل أكثر إنصافًا وأمنا، ينعم فيه الجميع بالحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية.
وكل عام ونساء العالم عامة والمرأة المصرية نموذج التحرر والنضال عبر التاريخ بخير وآمان.