أكثر من 40 مشروعًا لسقيا الماء في مكة والمدينة المنورة
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
دعمت الهيئة العامة للأوقاف عددًا من مشروعات سقيا الماء بالقرى والهجر والمناطق النائية في منطقتي مكة المكرمة، والمدينة المنورة، بالتعاون مع مؤسسة سقاية الأهلية.
ويأتي ذلك ضمن جهودها في تعظيم أثر البرامج التنموية ورفع كفاءتها، وتحقيق شروط الواقفين.مشروعات سقيا الماء في السعوديةويستهدف هذا الدعم تلبية الاحتياجات التنموية في المياه، وإيجاد حلول مستدامة لتسريع وصول المياه إلى المناطق المحتاجة، بجودة عالية.
أخبار متعلقة اللواء بسام عطية: "الأمن الفكري" يعزز وعي الفرد بدوره في حماية وطنهأكثر من 300 شركة تشارك بمعرض "إنترسك" في الرياض غدًا
ضمن جهود #الهيئة_العامة_للأوقاف لتعظيم أثر البرامج التنموية، تم دعم عدد من المشاريع التنموية، بالتعاون مع @SEKAYAorg ، في مجال سقيا الماء بمنطقتي مكة المكرمة، والمدينة المنورة، تحقيقًا لشروط الواقفين. pic.twitter.com/nWR0QjGd2B— الهيئة العامة للأوقاف (@AWQAF_KSA) September 30, 2024
بالإضافة إلى تمكين المجتمع من الإسهام في مشاريع وبرامج سقيا الماء في القرى والهجر والمناطق النائية، وتحقيق أثر اجتماعي إيجابي في مختلف مناطق المملكة، من خلال المبادرات والمشاريع المختلفة.
وحقق هذا الدعم مكتسبات عديدة، أبرزها تنفيذ مبادرات نوعية لبرامج السقيا، وتعزيز الشراكات من أجل تعظيم شروط الواقفين، والإسهام في استدامة مكونات القطاع الوقفي.خدمة 42 مشروعًاونتج عن هذه المكتسبات خدمة 42 مشروعًا، و32 مركزًا، فيما بلغ عدد المستفيدين 5000 مصل وزائر، و15,734 أسرة مستفيدة.
وتعمل الهيئة العامة للأوقاف على تعزيز قطاع الأوقاف وحوكمته والمحافظة عليه، وتطويره ورفع الوعي به من خلال إطلاق منتجات وخدمات مبتكرة وقفية تقدم للمستفيدين، ليكون رائدًا في التنمية المستدامة محليًا وعالميًا.
ويأتي ذلك بما يحقق شروط الواقفين، وتطبيق أفضل الممارسات، وسنّ الأنظمة واللوائح التي من شأنها الارتقاء بالعمل الوقفي وتطويره وتمكينه، وتعظيم أثره في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والتكافل الاجتماعي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس الرياض المدينة المنورة مكة المكرمة الهیئة العامة للأوقاف سقیا الماء
إقرأ أيضاً:
الهيئة العامة للصناعات العسكرية تنظّم مشاركة الجناح السعودي في معرض أثينا الدولي للدفاع والأمن “DEFEA”
المناطق_واس
تنظم الهيئة العامة للصناعات العسكرية الجناح السعودي المشارك في معرض أثينا الدولي للدفاع والأمن (DEFEA)، الذي يقام في مركز المعارض متروبوليتن إكسبو بمطار العاصمة اليونانية أثينا خلال الفترة من 6 إلى 8 مايو الجاري الذي تستعرض خلاله الدول المشاركة والشركات العالمية أحدث أنظمتها في مجالات الدفاع البري والبحري والجوي، إضافة إلى الأمن السيبراني.
ويشهد الجناح السعودي الذي تنظّمه الهيئة العامة للصناعات العسكرية (GAMI)، مشاركة الهيئة العامة للتطوير الدفاعي (GADD)، والشركة السعودية للصناعات العسكرية (SAMI)، والذي يستعرض أبرز الإنجازات والبرامج والمبادرات التي تقودها المملكة في قطاع الصناعات الدفاعية، إضافة إلى أحدث التقنيات والأنظمة الدفاعية المتطورة التي تعكس المستوى المتقدم الذي وصلت إليه الصناعات العسكرية الوطنية، كما يسلّط الضوء على منظومة السياسات والتشريعات التي تبنتها الهيئة العامة للصناعات العسكرية لدعم المستثمر المحلي والدولي، والتعريف بالبيئة الاستثمارية الواعدة في قطاع الدفاع بالمملكة، حيث يحظى معرض أثينا الدولي للدفاع والأمن (DEFEA) برعاية وزارة الدفاع اليونانية، وبوجود أكثر من 346 عارضًا، يمثلون 28 دولة، ويستقطب أكثر من 23 ألف زائر.
أخبار قد تهمك مليار دولار قيمة صفقات «آيدكس» و«نافدكس» في يومهما الأول 18 فبراير 2025 - 2:57 صباحًا الهيئة العامة للصناعات العسكرية تنظّم مشاركة الجناح السعودي في آيدكس 2025 12 فبراير 2025 - 12:53 مساءًويستعرض الجناح السعودي أبرز الإنجازات والبرامج والمبادرات التي تقودها المملكة في قطاع الصناعات الدفاعية، إضافة إلى أحدث التقنيات والأنظمة الدفاعية المتطورة التي تعكس المستوى المتقدم الذي وصلت إليه الصناعات العسكرية الوطنية، كما يسلّط الضوء على منظومة السياسات والتشريعات التي تبنتها الهيئة العامة للصناعات العسكرية لدعم المستثمر المحلي والدولي، والتعريف بالبيئة الاستثمارية الواعدة في قطاع الدفاع بالمملكة.
ويعكس تنظيم الهيئة العامة للصناعات العسكرية للجناح السعودي المشارك في معرض أثينا الدولي للدفاع والأمن (DEFEA)، جهودها في العمل التكاملي مع الجهات الحكومية المستفيدة والداعمة، وسعيها الحثيث نحو تمكين الشركات الوطنية، وتعزيز شراكاتها مع كبرى الشركات الدولية في مجال الصناعات العسكرية، بما يسهم في تطوير قدرات المملكة الدفاعية والصناعية، ويعزز من مكانة المملكة كوجهة إستراتيجية رائدة في هذا القطاع الحيوي وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 بما يسهم في توطين ما يزيد عن 50% من الإنفاق العسكري.
وتأتي مشاركة الجناح السعودي في وقتٍ تشهد فيه العلاقات السعودية – اليونانية تطورًا لافتًا في مختلف المجالات خلال فترة وجيزة، تعكس قوة الشراكة الإستراتيجية بين البلدين، لا سيما الدفاعية منها ذات الرؤى المشتركة في الحفاظ على الأمن والاستقرار الإقليمي، وتطوير الشراكات التقنية والصناعية، في حين تُمثّل مشاركة الجناح السعودي في هذا الحدث فرصة لتعزيز قنوات التعاون مع الجهات اليونانية والأوروبية، بما يفتح آفاقًا جديدة لتبادل الخبرات وبناء شراكات إستراتيجية تخدم المصالح المشتركة.