أصيب الدولي الجزائري يوسف عطال، اليوم الاثنين، خلال مباراة فريقه السد القطري أمام نادي استقبال طهران الإيراني وسط حسرة مدربه فيلكس سانشيز.

وتعرض يوسف عطال، على مستوى العضلة الخلفية ليغادر مباراة فريقه في منافسة رابطة أبطال إفريقيا في الدقيقة 23 من عمر الشوط الأول.

وتجددت الإصابة لمدافع الخضر، اليوم الاثنين، بعدما أصيب سابقا في مباراة فريقه في البطولة الوطنية، ما يرشح غيابه بنسبة كبيرة عن تربص الخضر الذي ينطلق في أكتوبر القادم.

شوف|
إصابة بيدرو ومن بعده يوسف عطال في العضلة الخلفية وسط حسرة المدرب فيلكس سانشيز

#السد_الاستقلال #قنوات_الكاس || #منصة_شوف#دوري_أبطال_آسيا_للنخبة pic.twitter.com/k2d2KAdQIA

قنوات الكاس (@AlkassTVSports) September 30, 2024

c إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/caption]

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

التعامل الصحيح مع من أصيب ببلاء في النفس أو الأهل أو المال

قال الدكتور مختار مرزوق عبد الرحيم أستاذ التفسير وعلوم القرآن بكلية أصول الدين جامعة الأزهر، أنه يتساءل البعض عن حكم ما يحدث في بعض الأرياف من تغيير الأشخاص بسبب البلاء الذي يصيبهم في صحتهم أو أنفسهم أو عائلاتهم. في الإجابة على هذا السؤال، يتضح أن هناك علاجًا لهذا التصرف يتكون من شقين:

أولًا: التحذير من التعيير والشماتة

وتابع: من الواجب على المسلم أن يتجنب تعيير الآخرين بسبب ما أصابهم من بلاء في أنفسهم أو أهاليهم أو أموالهم. كما أنه لا يجوز له أن يشمت في مصائب الآخرين، وهذه الأفعال محظورة في الإسلام، الأدلة على ذلك كثيرة، ومن أبرزها قوله تعالى: "وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ" (الهمزة: 1).

وقد بين العديد من المفسرين أن "الويل" هو العذاب في الآخرة، وذكروا أن الهمز واللمز يشمل العيب في الآخرين بأي شكل، سواء كان ذلك أمامهم أو خلف ظهورهم.

ثانيًا: كيفية التعامل مع أهل البلاء

وأضاف: يجب أن يتعامل المسلم مع أهل البلاء بحسن المعاملة، ويظهر لهم الإحسان والشفقة، ويسعى لتيسير أمورهم. فهذا النهج، كما بيّن القرآن الكريم والسنة النبوية، يعد من أعظم الأعمال عند الله. 

 

وفي هذا السياق، يقول الله تعالى: "فَلا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ فَكُّ رَقَبَةٍ أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ" (البلد: 11-16)، ويعد هذا من أرقى صور الإحسان.

ثالثًا: الدعاء عند رؤية أهل البلاء

عند رؤية مبتلى، ينبغي للمسلم أن يردد هذا الدعاء: "الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلا". ويُستحب أن يقوله المسلم في نفسه، كما ورد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "من رأى مبتلى فقال الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به وفضلني عليك وعلى كثير من عباده تفضيلا لم يصبه ذلك البلاء" (رواه الترمذي).

 

من خلال التوجيهات النبوية، نجد أن الإسلام يحث على التعاطف مع الآخرين في محنتهم، والابتعاد عن التعسف أو التعير. ويجب على المسلم أن يتذكر دائمًا أن البلاء يمكن أن يصيب أي شخص، وأن التعامل مع المصائب يكون بالأخوة والتعاون والدعاء.

مقالات مشابهة

  • رودريجو يعود لتدريبات ريال مدريد بعد تعافيه من الإصابة
  • قنوات وأنشطة رقمية.. كيف نجح البابا تواضروس في مواجهة جائحة كورونا؟
  •  ماندي يحطم الرقم القياسي لأكثر اللاعبين مشاركة بقميص الخضر 
  • بالفيديو.. جمهور ولاعبي الخضر يقفون دقيقة صمت ترحما على مخلوفي ومراكشي
  • أنصار المنتخب الوطني يستذكرون الراحل رشيد مخلوفي في مباراة الخضر وليبيريا
  • بيتكوفيتش يجري 7 تغييرات في تشكيلة “الخضر”
  • التعامل الصحيح مع من أصيب ببلاء في النفس أو الأهل أو المال
  • بالفيديو.. إصابة دامية لمدرب المكسيك أمام هندوراس
  • أصيب برأسه وذرف الدماء.. اعتداء على مدرب المكسيك بعد مباراة هندوراس
  • زروقي يغادر تربص الخضر !