تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

وفرت مديرية التضامن الاجتماعي في محافظة بورسعيد، برئاسة انجي حسن، بالتنسيق مع دار بداية جديدة للكبار بلا مأوى، برئاسة علاء النجار، مأوى، اليوم الاثنين، لسيدة مُسنة كانت تقيم بأحد الحدائق.

 

في إطار مبادرة "بداية".. توفير مأوى لسيدة مسنة كانت تقيم بحديقة في بورسعيد

 

يأتي ذلك في إطار مبادرة رئيس الجمهورية، عبدالفتاح السيسي، "بداية جديدة لبناء الانسان"، حيث رُصدت السيدة تقيم بأحد الحدائق في بورسعيد، فتوجه فريق التدخل السريع بمديرية التضامن الاجتماعي، وشباب وأعضاء مجلس إدارة دار بداية جديدة للكبار بلا مأوي، ونُقلت السيدة لدار بداية جديدة بمحافظة المنصورة.

FB_IMG_1727719653669 FB_IMG_1727719651745 FB_IMG_1727718431553 FB_IMG_1727718428802 FB_IMG_1727718426525

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: بورسعيد بداية عبد الفتاح السيسي التضامن الاجتماعي محافظة بورسعيد بدایة جدیدة

إقرأ أيضاً:

سقوط نظام الأسد: بداية جديدة أم فوضى مرتقبة؟ - عاجل

بغداد اليوم - بغداد

بعد مضي أكثر من نصف قرن على حكم نظام الاسد، سقط الاخير خلال ساعات أمام تنظيمات مسلحة عدة تتقدمها هيئة تحرير الشام التي يقودها ابو محمد الجولاني المصنف على لائحة الارهاب الدولي ومنها الامريكي، في سيناريو اثار جدلا واسعا بسبب سرعة انهيار الجيش السوري رغم ما يملكه من قدرات كبيرة من الاسلحة والمعدات مع وجود حلفاء، أبرزهم روسيا.

لكن يبدو أن هيئة تحرير الشام باتت تمسك بقوة في زمام الامور في دمشق وهي من تقود سوريا الى المرحلة القادمة وسط حالة ترقب لكيفية ادارة شؤون البلاد ومنها تسهيل عودة ملايين النازحين من شتى بلدان العالم الى مناطقهم بعد فترة عصيبة مرت بها سوريا على مدار أكثر من 13 سنة من الاضطرابات والاشتباكات.

"بغداد اليوم" سعت الى لقاء بعض من النازحين السوريين ممن يعملون في مهن مختلفة في بعقوبة وباقي مدن ديالى من أجل الوقوف على طبيعة آرائهم حيال العودة الى ديارهم وإنهاء رحلة نزوح دامت سنوات.

محمد عبدة، خريج جامعي من ريف دمشق، قال في حديث لـ"بغداد اليوم"، إنه "وصل إلى بغداد قبل ست سنوات وانتقل إلى محافظة ديالى حيث يعمل في شركة للتسويق الزراعي. محمد استقر في بعقوبة ويؤجل قرار عودته إلى بلاده بانتظار ما ستسفر عنه الأوضاع هناك. ويقول محمد: "لا يمكنني المقامرة بالعودة الآن، فقد نجحت في تكوين جزء من مستقبلي هنا وأعتني بأسرتي ولدي طفلان".

أما أحمد عمر، موظف من إدلب، تجاوز عمره 45 عامًا ويعمل في فرن كهربائي. وصل إلى العراق قبل نحو سبع سنوات وهو رب أسرة تتألف من سبعة أفراد. الحرب المأساوية في سوريا أفقدته شقيقه وأربعة من أبناء عمومته، إضافة إلى تدمير منزله. أحمد كان من المعارضين للنظام السابق لكنه لا يغامر بالعودة الآن بانتظار ما ستسفر عنه الأمور.

نبيل حمدي زعتر، ثلاثيني يعمل في مول تجاري، جاء إلى العراق قبل 10 سنوات تقريبًا وعمل في أربع محافظات عراقية. نبيل متزوج ولديه ثلاثة أطفال، ويؤكد أنه سيعود إلى بلده إذا ما فتحت الحدود وعادت الأوضاع إلى طبيعتها، لكنه يحتاج للانتظار بعض الوقت لإنهاء التزاماته.

عدنان التميمي المحلل السياسي العراقي فقد أشار في حديث لـ"بغداد اليوم"، الى أن "استقرار دمشق مهم للعراق لأسباب كثيرة"، لافتا الى أن "الاحداث لاتزال في البداية ولا يمكن التكهن بالقادم في ظل ملفات معقدة ستواجه حكام سوريا الجدد".

وأضاف أن "عودة عشرات الالاف من السوريين في العراق وباقي الدول مرهون بالمقام الاول بطبيعة الاوضاع الامنية والاقتصادية وماهي توجهات الادارات الجديدة"، مشيرا الى أن "اغلب النازحين بنوا حياتهم بشكل معين في البلدان التي نزحوا اليها والاغلب سيؤجل بطبيعة الحال قرار العودة بانتظار الفرصة المناسبة".

مقالات مشابهة

  • جامعة الجلالة تنظم قوافل تنمية مجتمعية بمبادرة بداية جديدة
  • لجنة تحكيم دولية.. مسابقة بورسعيد تختبر المتقدمين لفرعي الابتهال الديني للكبار والأطفال
  • "بداية جديدة": خطوة نحو مجتمع أكثر وعياً وتنمية مستدامة
  • بالصور.. مسابقة بورسعيد لحفظ القرآن تختبر المتقدمين لفرعي الابتهال الديني للكبار والأطفال
  • المجوهرات كانت مخصصة للفقراء.. مفاجأة جديدة تكشفها هالة صدقي في قضية عمر زهران
  • سقوط نظام الأسد: بداية جديدة أم فوضى مرتقبة؟
  • سقوط نظام الأسد: بداية جديدة أم فوضى مرتقبة؟ - عاجل
  • فريق التدخل السريع بوزارة التضامن يتعامل مع 821 بلاغا خلال شهر نوفمبر
  • التضامن الاجتماعي: فريق التدخل السريع تعامل مع 821 بلاغا بمختلف المحافظات
  • التضامن: فريق التدخل السريع تعامل مع 821 بلاغا خلال نوفمبر