أعلنت السلطات الفرنسية، اليوم السبت، إعادة فتح برج إيفل أمام الزوار بعد بلاغ كاذب بوجود قنبلة أدى إلى إخلائه وإغلاقه أمام الجمهور.
وكان مصدر في الشرطة الفرنسية أعلن في وقت سابق اليوم، أن "برج إيفل في باريس أغلق، أمام الجمهور بعد إخلائه في إطار إجراءات احترازية إثر "تهديد بوجود قنبلة".

وأدى الإنذار الأمني إلى إخلاء ثلاثة طوابق من برج إيفل في وسط باريس، وهو أبرز معالم فرنسا السياحية وجذب 6,2 ملايين زائر العام الماضي.



وقالت الهيئة التي تدير البرج، إن خبراء إبطال القنابل والشرطة يتفقدون المكان بما في ذلك مطعم يقع في أحد الطوابق.


يذكر أن أعمال إنشاء البرج الشهير بدأت مطلع 1887 وانتهت في 31 آذار/مارس 1889، واستقبل في العام نفسه مليوني زائر خلال المعرض العالمي.

المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

صحيفة واشنطن بوست الأمريكية تصحح مقالا روّجت فيه لمزاعم مغربية بوجود مقاتلين صحراويين في سوريا

نشرت  صحيفة واشنطن بوست الأمريكية تصحيحا على مقال سابق روّجت فيه لمزاعم مغربية بوجود مقاتلين صحراويين في سوريا.

ووفقا للصحيفة ذاتها فقد روّج المقال القديم أيضا مزاعم مغربية بوجود تنسيق عسكري بين إيران وجبهة البوليزاريو.

وقالت واشنطن بوست في التصحيح إن الشعب الصحراوي مناضل ومقاوم من أجل الحرية.

كما نشرت الصحبفة نفي البوليزاريو مزاعم المغرب وقالت ان “التلميح إلى أن مقاتلي البوليساريو سيتخلون عن نضالهم المستمر منذ عقود ضد الاحتلال المغربي لصالح صراعات بعيدة لا مصلحة لهم فيها ليس أمرًا غير معقول فحسب، بل هو إهانة لكرامة وعزيمة شعب يكافح من أجل حريته”.

وتُعتَبر الصحيفة من أكثر الصحف تأثيرا وسط النخب واللوبيات والجماعات الحاكمة في العالم.

مقالات مشابهة

  • طبيب البابا يكشف سبب تخلي «فرنسيس» عن التنفس الاصطناعي
  • صحيفة واشنطن بوست الأمريكية تصحح مقالا روّجت فيه لمزاعم مغربية بوجود مقاتلين صحراويين في سوريا
  • الحرائق تتمدد قرب القدس وإسرائيل تخلي بلدات وتبحث طلب المساعدة
  • رحلة جوية تهبط اضطراريا بسبب راكب يتوهم بوجود ثعابين
  • التهديد الأكبر للأمن القومي العربي
  • غالانت إسرائيل كذبت بوجود نفق لتأخير صفقة التبادل
  • هذا ما شهده المطار اليوم
  • نتنياهو: نعالج التهديد الإيراني عبر شن هجمات
  • عمدة باريس تعلن إطفاء أضواء برج إيفل حدادًا على وفاة البابا فرنسيس
  • برج «إيفل» في باريس يطفئ أنواره حدادا على بابا الفاتيكان