بعد تخطي ثروة مارك زوكربيرج الـ200 مليار.. 6 معلومات عن رئيس شركة ميتا
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
شهدت ثروة مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لشركة «ميتا»، قفزة كبيرة خلال الفترة الأخيرة، بسبب ارتفاع أسهم شركة «ميتا» بعد إجراء بعض التغييرات والتعديلات، ليتجاوز الارتفاع 60%، ما أدى إلى كسر ثروته حاجز 200 مليار دولار، وفقًا لمجلة «فوربس».
أصبح اسم مارك زوكربيرج، ، ضمن أغنى 4 أشخاص في العالم، بعد تخطي ثروته المالية حاجز الـ200 مليار دولار، ليحتل المرتبة الرابعة، لأول مرة في حياته، ويرجع ذلك إلى الارتفاع الكبير في أسهم الشركة، ليتجاوز الارتفاع 60%، في قفزة هائلة لم تحدث من قبل، بحسب تقرير وكالة «بلومبيرج»، عن ثروة مارك زوكربيرج.
كان لزيادة أسهم شركة «ميتا» تطورًا كبيرًا وملحوظًا، في زيادة ثروة مارك زوكربيرج، بمعدل ستة أضعاف خلال 24 شهرًا فقط، بسبب إجراء العديد من التغييرات والتعديلات في الفترة الأخيرة، ما تسبب في الارتفاع الملحوظ.
معلومات عن مارك زوكربيرج ولد «مارك» لأب يدير عيادة طب الأسنان ملحقة بمنزل العائلة، كما عملت والدته «كارين كطبيبة» نفسية، ولديه 3 أشقاء وراندي ودونا وأرييل. كان «مارك» من أذكى الأطفال في مدرسته، ففي عمر الـ12 عامًا، استخدم Atari BASIC لإنشاء برنامج مراسلة أطلق عليه اسم، استعان به والده البرنامج في عيادته، حتى يتمكن موظف الاستقبال من إبلاغه بمريض جديد، دون الصراخ في جميع أنحاء الغرفة، وفقا لـ«فوربس». أنشأ مارك زوكربيرج موقع فيسبوك في عام 2004، وهو في عمر الـ19 عامًا. كان هدف «مارك» من موقع فيسبوك مطابقة الأسماء مع صور الأشخاص. تغيير اسم الشركة إلى «ميتا» تم تغيير اسم الشركة إلى «ميتا»، لتعزز من استثماراتها الضخمة في مجال الميتافيرس، والتوسع في تقنيات الواقع الافتراضي والمعزز منذ عدة سنوات. في عام 2015، تعهد «زوكربيرج» وزوجته، بريسيلا تشان، بالتخلي عن 99٪ من حصتهما في ميتا طوال حياتهما.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مارك زوكربيرج ثروة مارك زوكربيرج فيسبوك شركة ميتا ثروة مارک زوکربیرج
إقرأ أيضاً:
أسعار النفط ترتفع وسط تصاعد التوترات بين واشنطن والحوثيين
مارس 17, 2025آخر تحديث: مارس 17, 2025
المستقلة/- شهدت أسعار النفط ارتفاعًا في تعاملات اليوم الإثنين، بعد التصعيد العسكري في البحر الأحمر، حيث توعدت الولايات المتحدة بمواصلة استهداف حركة “أنصار الله” الحوثية في اليمن، ردًا على هجماتها المستمرة على السفن التجارية.
ويأتي هذا الارتفاع وسط مخاوف متزايدة من اضطرابات في إمدادات النفط العالمية، خاصة أن البحر الأحمر يعد ممرًا حيويًا لحركة التجارة الدولية. ومع استمرار الضربات العسكرية، تتزايد المخاوف بشأن تأثر عمليات الشحن وارتفاع تكاليف النقل البحري، مما ينعكس على أسعار النفط في الأسواق العالمية.
ويتابع المستثمرون تطورات الأوضاع بحذر، حيث إن أي تصعيد إضافي قد يؤدي إلى مزيد من الارتفاع في الأسعار، في ظل تزايد المخاطر الجيوسياسية وتأثيرها على إمدادات الطاقة.