مسقط- الرؤية

أعلنت وزارة الثقافة والرياضة والشباب عن النصوص المتأهلة للمشاركة في الملتقى الأدبي والفني في نسخته السابعة والعشرين، في مجالات الشعر الفصيح والشعر الشعبي والقصة القصيرة، وذلك في سياق التحضيرات لإقامة الملتقى في ولاية صور بمحافظة جنوب الشرقية، خلال الفترة 20 – 24 أكتوبر المقبل.

وقد تأهل في مجال الشعر الفصيح 15 نصا وهي: (يومٌ صَحْو جدّا) للشاعر حمود بن سالم بن خلفان السعدي، و(فُرْصَةُ حَدْسٍ أَخِيرة) للشاعر قصي بن سالم بن خلفان النبهاني، و(البئر) للشاعرة  حميدة بنت محمد بن صالح العجمية، و(اثِقًا كعلامةِ استفهام) للشاعر محمد بن عيسى بن سالم المعشري، و(أبجورة) للشاعر محمد بن خميس بن سالم الراشدي، و(سيرة العطش) للشاعر سيف بن سعيد بن خلفان الحارثي، و(صُورةُ مُا) للشاعر علاء الدين بن محمد بن سعود الدغيشي، و(هنا يقف النص) للشاعر طلال بن سليم بن صروخ الصلتي، و(مسافرا في روحه) للشاعر عبدالله بن سعيد بن محمد الذهلي، و(أشياء أمي) للشاعر أحمد بن محمد بن علي الشعيلي، و(دمعٌ يهطلُ من محبرةِ الطفولة) للشاعر سالم بن جمعة  بن سالم الهاشمي، و(ظلال تحاور نفسها) للشاعر مُبارك بن خميس بن مبارك المخيني، و(جَسَدٌ مِنَ الصَّحراءِ) للشاعر هيثم بن حمد بن المر الحضرمي، و(العالقُ في الأسى) للشاعرة عتاب بنت حمد بن صروخ الصلتية، و(تَحليل نَفسي في اللَّيلة المظلمة للروح) للشاعر علي بن مال الله بن علي الكمزاري.

أما مجال الشعر الشعبي فقد تأهل 14 نصا وهي: (اللّيل وضياء الأبرص) للشاعر عبدالرحمن بن عبدالله بن علي الغيلاني، و(قصة) للشاعر ناصر بن عامر بن ناصر الحجري، و(طائرة حالم) للشاعر مختار بن سعيد بن حمود المعمري، ويا بوي) للشاعر إبراهيم بن اسماعيل بن يوسف البلوشي، و(عمر أخضر) للشاعر وليد بن جمعه بن عبدالله العلوي، و(عروس الذاكرة) للشاعر مشعل بن خصيب بن جمعه السعدي، و(تشهد) للشاعر علي بن محمد بن ابراهيم المجيني، و(ذاكرة إغريقية) للشاعر أحمد بن سعيد بن عبدالرحمن المغربي، و(رمح الظنون) للشاعر أحمد بن عامر بن سالم العيسائي، و(شتاء قلب) للشاعر حارث بن جمعة بن فاضل البريكي، و(حلم) للشاعر معاذ بن أحمد بن عبدالله السليمي، و(حمامة المخذول) للشاعر ناظم بن مبارك بن بطي البريدعي، و(هاجر) للشاعر هيثم بن جمعه بن  عبدالله البلوشي، و(وَسْم) للشاعر سيف بن علي بن سيف الفارسي.

فيما تأهل في مجال القصة القصيرة 15 نصا وهي: (إِلى أيْن تَهرُب الغزَالة؟) لحمد بن عبدالله بن حمد المخيني، و(انتحار) لنوره بنت جمعة بن سعيد الجابرية، و(يَوْمٌ غَيْرُ مَحْسُوْبٍ) لأنهار بنت نصيب بن فرج العمرية، و(الذكرى الأولى) لشذى بنت خلفان بن سعيد العبرية، و(السلاح النبيل) لزينب بنت نبيل بن سالم العمرية، و(مشياً إلى المجهول) لقطر الندى بنت حميد بن سالم المجرفية، و(رفاهية حبة الطماطم الكاملة) لروان بنت ناصر  بن خليفه الكلبانية، و(بريد إلكتروني لأحدهم يعرف ما حدث) لعائشة بنت مبارك بن محمد الشقصية، و(نجمة) لياسر بن محمد أسلم بن إبراهيم البلوشي، و(فزاعة) لنوف بنت خلفان بن عبدالله الحديدية، و(مزهرية) لسارة بنت علي  بن جمعة المسعودية، و(الغازي) لإدريس بن خميس بن مرهون الصبحي، و(حكّة في الروح) لحسان بن سعيد بن محمد الحوسني، و(جولة في إحدى الليالي الريفية) لعبدالرحمن بن سيد علي بن محمد، و(حبقٌ قديم) لمروى بنت محمد بن ناصر الخروصية.

يشار إلى أن الملتقى الأدبي والفني يعتبر من الفعاليات التي تحظى باهتمام كبير في الوسط الثقافي، نظراً لما يحققه من جدوى في اكتشاف المهارات الإبداعية وتطوير المواهب الأدبية والفنية والتعريف بها. وقد ساهم الملتقى عبر نسخه الماضية في رفد الساحة الثقافية بالعديد من الأسماء المبدعة في مختلف مجالات الشعر الفصيح والشعبي والقصة القصيرة والفنون.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

كلمات دلالية: بن عبدالله بن سعید بن للشاعر م بن سالم محمد بن بن محمد أحمد بن علی بن بن علی

إقرأ أيضاً:

أبوظبي للتراث: "أمير الشعراء" عزز مشهد الإبداع الأدبي العربي

قدم برنامج "أمير الشعراء" على مدار مواسمه العشرة الماضية، أسماء شعرية شابة وجديدة في عالم الشعر العربي الفصيح، وذلك ضمن مساعيه لبناء أجيال من الشعراء تعزز مشهد الإبداع الأدبي العربي بمجالاته وألوانه كافة.

ويهدف البرنامج الذي تنظمه هيئة أبوظبي للتراث، مرة كل عامين، إلى تسليط الضوء على دور إمارة أبوظبي في توطيد التفاعل والتواصل الشعري بين الشعوب والثقافات، والنهوض بشعر العربية الفصحى والارتقاء به وبشعرائه.
وأكدت الهيئة في بيان صحفي، اليوم الأحد، أن أهمية البرنامج الذي انطلق مع تأسيس أكاديمية الشعر في أبوظبي عام 2007، تكمن في إسهامه باستعادة مكانة الشعر عربياً، وإحياء دوره الإيجابي في التراث العربي، بجانب التأكيد على دور أبوظبي في تعزيز التفاعل والتواصل بين شعراء العربية الفصحى في كل مكان.
وقالت إن برنامج أمير الشعراء نجح في تحقيق تلك الأهداف خلال مواسمه العشرة السابقة، محققاً التفاف الشعراء العرب حوله، على اختلاف تجاربهم، منذ موسمه الأول الذي شكل نقطة تحوّل كبيرة في مسيرة القصيدة العربية؛ حيث كان للبرنامج الفضل في الإضاءة على مجموعة من الأسماء المتمكنة، وعكس تجاربها لجمهور الشعر والمهتمين في دول العالم المختلفة، وإن أثره في الساحة الشعرية يسير في أكثر من اتجاه؛ إذ أن ما أضافه من حراك واستعادة لحضور القصيدة العربية، يصب في صالح المشهد الشعري بوجه عام. مرجع أساس وأضافت هيئة أبوظبي للتراث أن أثر البرنامج ظهر بوضوح على عدد كبير من الشعراء الذين استطاعوا التعبير عن أصواتهم وأعمالهم بشكل مباشر أمام جمهور الشعر والمهتمين، وتمكنوا من التعرف إلى تجارب جديدة وبعيدة جداً عن حدودهم الجغرافية التي انحصروا فيها قبل مشاركتهم في "أمير الشعراء".
وأشارت الهيئة إلى أن أرشيف برنامج "أمير الشعراء" تحوّل إلى قاعدة بيانات تشكل مرجعاً أساساً للأنشطة الشعرية الكبرى، من أجل اختيار الشعراء والأسماء التي يمكنها أن تضيف أكثر من غيرها، ومن هنا يمكن تفسير حرص الكثير من الشعراء على المشاركة في البرنامج في جميع مواسمه السابقة، ليشكل أولوية بالنسبة لهم، وخطوة أولى تسبق التفكير في المشاركة بأي برنامج أو مسابقة أخرى.
ومع انطلاق موسم جديد من "أمير الشعراء"، بات البرنامج واحداً من أكثر المشاريع الشعرية والثقافية نجاحاً على مستوى العالم العربي في العقدين الأخيرين، وأحد أهم البرامج التلفزيونية التي تستلهم التراث العربي العريق، تهدف لاستعادة روائع الشعر والأدب العربي، وإحياء الموروث الثقافي، وتحفيز الحراك في مشهد الشعر العربي المعاصر.

مقالات مشابهة

  • القصـاص من جانِِ قتــل مواطنا بآلة حادة
  • السدير مسعود: سعيد بعرض مسلسل "موعد مع الماضي" بمهرجان القاهرة السينمائي
  • حروق شديدة.. خالد الغندور يعلن خبرا غير سعيد عن عضو مجلس إدارة الزمالك
  • مدرب الزمالك ينوي منح الفرصة لـ محمد عاطف للمشاركة في المباريات المقبلة
  • أبوظبي للتراث: "أمير الشعراء" عزز مشهد الإبداع الأدبي العربي
  • المخرج سعيد حامد: ميدو عادل له مستقبل كبير.. وأحضر لفيلم معه
  • محمد عبد المنعم يحتفل بعيد ميلاد ناصر منسي
  • رئيس هيئة القوى البشرية يزور أسرة الشهيد اللواء ناصر القوبري
  • وكيل كولر: المدرب سعيد في الأهلي ولا يفكر في الرحيل
  • آدم ابن عقيل الرئيسي وفرح الهادي يخطف الأنظار بصور عفوية