من هو علي غزلان|وما علاقته بإيقاف تصريح فيلم "أوراق التاروت"
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
انتشر خلال الساعات الماضية اخبار حول إيقاف تصريح فيلم "أوراق التاروت" بعد استعانة صناعة بمشاركة البلوجر علي غزلان في أحداث العمل.
وتستعرض بوابة الوفد، لمتابعتها خلال السطور التالية معلومات عن البلوجر علي غزلان
مواليد الإسكندرية، تخرج عام 2017 من كلية الطب جامعة إسكندرية.طبيب عيون ولديه مركز عيون في الإسكندرية.كان يملك سلسلة مطاعم شهيرة في القاهرة والإسكندرية، وتم إغلاقها بسبب تعرضه للنصب من صديقه، بحسب ما قالته طليقته فرح شعبان في فيديو سابق لها.خاض على غزلان تجربة التأليف، وشارك في معرض الكتاب 2020 بكتاب مدمن نجاح".تزوج من ملكة الجمال والبلوجر فرح شعبان في ديسمبر عام 2021.انفصل عن زوجته في يونيو 2024 بعد زواج دام عامين ونصف.أول رد من الشركة المنتجة لفيلم أوراق التاروت عن مشاركة علي غزلان
وكانت أصدرت الشركة المنتجة لفيلم "أوراق التاروت"، توضيحًا رسميًا للرد على الأخبار المتداولة بشأن مشاركة البلوجر علي غزلان في العمل.
وأوضحت الشركة، أن غزلان شارك في الفيلم كبلوجر وليس كممثل، حيث إقتصر دوره على جملة واحدة فقط يقول فيها: "العالم بينتهي"، دون أي تداخل مع الأبطال الرئيسيين.
ونفت الشركة وجود أي مشاهد تجمع بين علي غزلان والفنانين المشاركين في الفيلم، بما في ذلك الفنانة سمية الخشاب، وهو ما يخالف ما تم تداوله.
وتؤكد الشركة أن مشاركة غزلان، لا تؤثر بأي شكل على البنية الفنية للفيلم أو أداء الممثلين، مشددة على أنها جاءت في إطار بسيط يخدم حبكة الفيلم ولا يتداخل مع الأداء الدرامي.
الشركة المنتجة لفيلم أوراق التاروت ترد على نقابة الممثلينوتلتزم الشركة بكافة التعليمات الصادرة عن نقابة المهن التمثيلية برئاسة الدكتور أشرف زكي، كما تؤكد على حرصها الدائم على تقديم أعمال فنية تلتزم بأعلى معايير الجودة والمهنية.
وتدعو الشركة الجمهور إلى انتظار العمل السينمائي الذي سيطرح قريبًا، مؤكدة أن الفيلم سيقدم مفاجآت فنية عديدة تليق بتطلعات المشاهدين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البلوجر على غزلان المهن التمثيلية نقابة المهن التمثيلية الفنانة سمية الخشاب سمية الخشاب البلوجر فرح شعبان الشركة المنتجة لفيلم أوراق التاروت فيلم أوراق التاروت أوراق التاروت التاروت فرح شعبان علي غزلان أوراق التاروت علی غزلان
إقرأ أيضاً:
تمهيداً لتأميم الشركة.. بريطانيا تسيطر على "بريتش ستيل"
الاقتصاد نيوز - متابعة
في خطوة تمهد لتأميم الشركة، اتخذت بريطانيا خطوات للسيطرة على "بريتش ستيل" للصلب والإبقاء على أفران الصهر في الشركة مفتوحة، السبت.
وقال وزير الأعمال والتجارة جوناثان رينولدز في جلسة برلمانية طارئة إن التأميم الكامل لآخر منتجي الصلب البكر في المملكة المتحدة بات مرجحاً بشكل متزايد.
وتوظف الشركة المملوكة لمجموعة جينغي الصينية 3500 شخص في مصنعها في بلدة سكونثورب، الذي صار مستقبله غامضا بعد فشل الحكومة والشركة في الاتفاق على صفقة تمويل لتحويله إلى عمليات إنتاج الصلب الأكثر مراعاة للبيئة.
ومن أجل تمرير قانون يمكّنها من السيطرة على مجلس إدارة الشركة والقوى العاملة فيها، استدعت الحكومة نواب البرلمان في عطلة الفصح، لضمان حصولهم على رواتبهم وطلب المواد الخام اللازمة للحفاظ على تشغيل أفران الصهر.
وأعلن رئيس الوزراء كير ستارمر إنه يتخذ إجراءات لتجنب الإغلاق الوشيك لأفران الصهر التي تسجل خسارة 700 ألف جنيه إسترليني، 915600 دولار، يومياً.
وقال ستارمر في زيارة قام بها لمصانع الصلب "سيتم تمرير مشروع القانون اليوم... وهذا يعني أننا سنكون بعد ذلك مسيطرين على الموقع".
واعترف بأن القانون الطارئ "غير مسبوق إلى حد كبير"، لكنه قال إنه يعني أنه سيكون هناك مستقبل للصلب في بريطانيا وأن ذلك يصب في المصلحة الوطنية.
واستدعاء البرلمان لجلسة اليوم السبت خلال عطلة هو الأول منذ حرب فوكلاند في عام 1982.
وقال الوزير رينولدز للنواب إن مشروع القانون سيمنح المزيد من الوقت للتفاوض على مستقبل دائم لشركة بريتش ستيل.
وأضاف "لا يزال نقل الملكية إلى الدولة مطروحاً على الطاولة للمناقشة وقد يكون في هذه المرحلة، بالنظر إلى سلوك الشركة، هو الخيار المحتمل"، قائلاً إنه لا يزال يأمل في الشراكة مع القطاع الخاص لتأمين مستقبلها على المدى الطويل.
ومن شأن إغلاق الأفران أن تصبح بريطانيا الدولة الوحيدة في مجموعة السبع التي لا يمكنها إنتاج ما يسمى بالصلب البكر من خام الحديد وفحم الكوك والمدخلات الأخرى.
كانت شركة الصلب البريطانية تعاني بالفعل في سوق عالمية تعاني من فائض في المعروض قبل ارتفاع تكاليف الطاقة في السنوات الأخيرة.
وشكلت الرسوم الجمركية الأمريكية بنسبة 25% على جميع واردات الصلب، والتي دخلت حيز التنفيذ في مارس/ آذار، ضربة أخرى.
ووفقاً لهيئة الصلب البريطانية فإن الولايات المتحدة تستقبل حوالي 5% من صادرات الصلب البريطانية، بقيمة 400 مليون جنيه إسترليني سنوياً.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام