كان موظفاً لديها..أونروا: لم نعلم أن أبو الأمين كان قائد حماس في لبنان
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
قال فيليب لازاريني مفوض وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، أونروا، اليوم الإثنين، إنه لم يكن يعرف أن الموظف لدى الوكالة، الذي كان موقوفاً عن العمل، فتح شريف أبو الأمين، كان في الواقع قائد حماس في لبنان.
وقالت الحركة اليوم الإثنين إن قائدها في لبنان أبو الأمين قُتل مع عائلته في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان.وقال لازاريني للصحافيين في جنيف، إنه أوقف عن العمل لدى أونروا في مارس (آذار) بسبب اتهامات بسبب آرائه السياسية.
وأضاف "لم أسمع كلمة قائد من قبل. الواضح اليوم لم يكن واضحاً بالأمس".
وقال لازاريني خلال إفادة للصحافيين بعد اجتماع في الأمم المتحدة اليوم، إنه طلب من الدول الأعضاء اتخاذ خطوات "للرد على كل ما ينال من سمعة أونروا وكذلك الصياغة الجارية لمشاريع ربما تُقرر في القدس"، في إشارة إلى قرار الكنيست الإسرائيليبإعلان أونروا "كياناً إرهابياً"، وهو ما حصل بالفعل على موافقة مبدئية
#حماس تعلن مقتل قائدها في #لبنانhttps://t.co/Yar0HvQPaH
— 24.ae (@20fourMedia) September 30, 2024 ويدعو رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو منذ سنوات إلى تفكيك أونروا، التي يتهمها بالتحريض ضد إسرائيل.تأسست الأونروا في 1949، وتوفر مساعدات للاجئين الفلسطينيين في الشرق الأوسط، بما فيه لبنان حيث تقول إن ما يصل إلى 250 ألفاً يقيمون فيه.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أونروا حماس
إقرأ أيضاً:
سيدة تصفع موظفا في وزارة الداخلية المغربية.. كيف علق مغردون؟
وتقول وسائل إعلام محلية إن القايد في إطار مهمته بتحرير الملك العام، قام بحجز بضاعة تباع في مكان غير قانوني وحرر محضرا بذلك، فتوجه صاحب البضاعة وأفراد من عائلته لمكتبه للاحتجاج، وطلبوا استرجاع البضاعة، واتهموا عناصر من السلطة المغربية بالاعتداء عليهم.
ثم حاولت السيدة توثيق ما حدث، ومنعها القايد من التصوير، فجاءت ردة فعلها بصفعه. أما ردة فعل الموظف أثناء تلقيه الصفعة، فقال لها "كل شخص سيتحمل مسؤولية أفعاله، نحن في بلد القانون، تهجمت علي أنت وعائلتك في مقر عملي، بشهادة الجميع سأستخدم القانون، لن أضرب امرأة، ولن أضربك".
وتفاعل مغردون كثيرون على مواقع التواصل الاجتماعي مع هذه الحادثة. وقد رصدت حلقة (2025/3/25) من برنامج "شبكات" بعض التغريدات.
وجاء في تغريدة عبد الإله أن موظف وزارة الداخلية هو الذي ظلم السيدة، بقوله "ضرب لها الهاتف من يديها… قامت بردة الفعل فالتقطتها الكاميرا… هو الذي بدأ ولكن المسكينة جاءت فيها.. هي التي انظلمت في الحقيقة".
وحسب أحمد، فإن "الإشكال هو التساهل غير المسبوق خلال السنوات الأخيرة مع مثل هذه الوقائع التي غالبا ما يكون رجل السلطة، ولا سيما القائد هدفا للتنكيل.. لمن لا يفهمون أنه بمثابة رمز من رموز البلاد".
إعلانوغرّدت زليخة تقول "أيا كان السبب لا للإساءة اللفظية والجسدية ضد أي مواطن مغربي مهما يكون مقامه، لديك تظلم اعمل بلاغ رسمي.. تريد التصوير اطلب ترخيص".
أما كريم فقال "كل الاحترام لرجال سلطة وأعوان الداخلية.. ما حدث بمدينة تمارة تصرف غير مقبول من متهورة وأفراد عائلتها..داخل مقاطعة حضرية يستوجب معه تطبيق مسطرة قانونية في حق المعتدية ورد الاعتبار لسعادة القايد الذي نرفع القبعة على رد فعله".
وحسب القانون المغربي، تواجه السيدة تهمة إهانة موظف أثناء عمله، عقوبتها من شهر إلى سنة حبسا وغرامة من 25 إلى 500 دولار، وقد تكون العقوبة أشد إن ترتب عن الاعتداء جرح أو إراقة دم.
25/3/2025